• في يوم كنت في أحد المحلات في المنطقة رأيت أحد أصدقاء الدراسة صدفة سلمت عليه وتحادثنا وعرفت أنه قد تزوج فتاة من خارج المنطقة ولديه *** وصديقي شادي كانت تربطني علاقة جيدة أيام المراهقة وكنا نأتي بشهوتنا سويا كان دائما يثني على طول قضيبي وحجمه وكان يرضعه أحيانا استمر اللقاء دقائق وتبادلنا أرقام الموبايلات وودعته وذهبت
    مضت الأيام على لقائنا وكان الوقت ظهرا رن جوالي واذ برقم صديقي شادي تبادلنا الحديث وفهمت منه انه يرغب بأن يستضيفني عنده لأن زوجته ترغب بالتعرف عليي من كثرة ماحدثها عني
    رحبت بطلبه ووعدته أن آتي اليه بعد يومين لأنه يصادف الخميس وتاني يوم عطلة وبالفعل اتصلت يوم الخميس وقلت له أني سوف أحضر مساءا
    لكن شادي فاجئني عندما قال أحسب حسابك أنك سوف تبيت عندنا ترددت قليلا ووافقت
    جاء المساء وذهبت لبيت صديقي الذي سعد كثيرا عندما استقبلني وجلسنا في ?‏‎ ‎الصالة سألته هل أنت وحيد ضحك وقال لا بل أنا وزوجتي لكنها في غرفة النوم مع الصغير لأنه نعس ودقائق وتأتي
    كانت زوجة صديقي قد جهزت سفرة طعام فاخرة مع بعض المقبلات وكان يوجد ويسكي على الطاولة
    ونحن نتبادل الحديث ونتذكر أيام الماضي ونضحك
    دخل علينا صاروخ من أجمل مارأت عيني من جمال كانت ممشوقة القوام شقراء عينان زرقاوان شعر طويل
    قمت واقفي احتراما وسلمت عليها وجلسنا
    وبدأ الحديث عن الأيام التي قضيناها أن وزوجها
    قاطعتني قائلة اتفضل استاذ جمال احسن الأكل مايبرد واعطيني رأيك
    كنت ألاحظ نظرات ريم زوجة صديقي من تحت لتحت
    وكنت دائما اخفض عيناي بأتجاه الأرض
    قام جمال وذهب بإتجاه المطبخ وعاد سريعا حاملا معه قطع ثلج وصار يوزعها بالأقداح
    وصار يسكب الويسكي ووزعها أيضا علينا
    صرنا نشرب ونمزح ونضحك وكانت ريما من النساء المرحات قريبة للقلب
    بيني وبين نفسي حسدت صديقي على هذا الجمال الذي تملكه زوجته

    سكس - سكسي - نيك - بورنو - جنس - سكسي محارم - تحميل افلام سكس - تحميل سكسي - سكسي - سكس امهات - سكس سكس - سكس محارم - سكس امهات .
    ذادت عدد الأقداح وبدأت الويسكي تأخذ مفعولها وبدأ الحديث يأخذ منحى آخر وبدأ حديث السكس من خلال النكت بالبداية وبعدها لعلاقات بعض فتيات المنطقة بالشباب وعلاقاتهم الخاصة
    كنت سعيدا جدا بتلك السهرة
    فاجئني صديقي عندماصار يقول حبيتي ريما كنا أنوصديقي جمال نتحدث عن البنات بجلسات خاصة نمارس العادة السرية متخيلين هذه وتلك
    ونخرج أزبارنا ونلعب بهم أمام بعض
    صح جمال زبك لسه كبير متل مابعرفه ولا صغر لقلة الاستعمال
    ومع قهقهة ريم واحمرار وجهي وخجلي لم أعرف ماأقول وصمتت ونظرت لصديقي طالبا منه السكوت من خلال حركات عيوني
    لكنه لم يكترث لتنبيهاتي
    وقال جمال بدي رأيك بزوجتي بصراحة
    فقلت:احسن الاختيار ياشادي
    قال شادي:شبك لاتخجل شورأيك بجسمها وبوجهها
    كيف شفتلي ياها
    قلت ولا أحلى
    قال اذا اعجبتك
    قلت بالطبع
    قال ريما اذهبي لغرفة النوم وبدلي ملابسك وغمزها
    وعند ذهابها قال ليك ياجمال مارح اخفيك زوجتي من النوع الشهوانية ولمن كنت نام معها كنت احكيلها عنك وشهيها عليك لحد ماشفت تجاوب كبير منها ووافقت انها تنام معك
    وأنا لأني بحبك وبحب زوجتي أنسب منك حتى تسعدها
    قلت:شادي عنجد بخجل منك طيب أنا موافق بس بشرط ماتكون بالغرفة

    صور سكس - سكس امهات - تحميل سكس - سكس حيوانات - عرب نار - سكس نسوانجي - سكس محارم - نيك محارم - سكس .
    قال طيب
    وبعد قليل عادت ريما وقام هو وذهب بإتجاه الحمام
    وجلست ريما بقربي وكانت ترتدي روب نوم أحمر اللون بدون ستيانة كان فاضحا جدا
    والحقيقة هي من ابتدأت وصارت تقول انك جميل ومثير ودائما كنت أتخيلك وان تنيكنني بدل زوجي من كثر الوصف
    هذه القصة حقيقية للمارد السوري (حسن)يرجى عدم النسخ
    ومدت يدها تفك ازرار البنطال لتخرج زبي الذي كان بالأساس واقفا يريد من يخرجه من مخدعه وحنت رأسها وصارت ترضعه وآهاتي بدأت تعلو
    صارت ترضع بسرعة وبتمحن
    وبعدها توقفت قليلا وقامت بنزع بنطالي عني والتيشرت وحتى ثيابي الداخلية
    وشلحت هي ثوبها ليظهر أحلى جسد أمامي كان جسمها أبيض مثل الثلج وكسها نظيف وكأنها حلقته اليوم أما البزاز فكانت حديد أبيضان كبيران نوعا ما وحلماتها المنتصبة حولهما هالة بنية
    مددتها على الاسفنج بأرض الصالة وصرت أرضع بزها الأيمن وافرك الأيسر بيدي وآهاتها الدفينة تعلو
    لابل صارت تصرخ
    صرت أنزل قليلا أمرر لساني على بطنها وصولا للسرة
    حتى وصلت لكسها الوردي المنفوخ صرت أداعب بظرها بلساني
    صارت تزيد الصراخ
    صرت أتفنن بحركات اللسان
    ادخله بين الأشفار تارة وأخرجه وأعضها من الكس الذي صار يسيل شهده للخارج
    لم تعد تستطيع التحمل صاحت نيكني بكفي حرام تعذبني وبينما أنا أفتح رجليها وأهم لادخال زبي خرج صديقي شادي من الحمام عاريا تماما صرخ شادي نيك هالشرموطة نيك مرتي
    واقترب مني أكثر
    وصار يشجعني ويقول نيك نيك أقوى شبعها بأيرك الكبير وفعلا دخلت أيري وصرت نيك مرتو قدامو وأسرع بالنيك وهي تقول أه أه أام
    ومن كثرة حماسي قذفت بكسها حمما من بركان زبي وقمت
    اقترب شادي وادخل زبه وصار يدخله بريم ويقول انتكتي ياشرموطة خدي حتى جاب ضهرو بكسا
    وقام في الحقيقة لم تخف شهوتي أنا بل ذادت
    استرحنا قليلا ودخنا سجائر
    وصمتنا دقائق
    وذهبنا بالتتالي للحمام نغتسل ونعود
    جلسنا ثلاثتنا بجانب بعضا عراة
    اقترب شادي من زبي النائم وصار يداعبه حتى انتصب وقال سوف أرضعك أيها الزب الذي ناك زوجتي وفعلا صار يرضع وبدأت القشعريرة تنتابني وخصوصا عندما قالت ريم أي حبيبي ارضع زب رفيقك
    ‏?بعد قليل توقف ودعا زوجته أن تأتي وترضع
    وأيضا صارت ترضع حتى كاد زبي ينفجر بفمها وبسرعة سيطرت على الوضع وبيدي دفعتها وابتعدت
    وقلت عليها وجعلتها تتمدد على بطنها وطلبت منها أن ترفع طيزها المكورة قليلا وادخلت زبي بكسها الغارق وصرت أنيك بشدة وبقوة وعاد زوجها الذي تمدد على الأرض لينظر من الأسفل كيف يدخل زبي بكس زوجته
    ويشجعني نيك جمال نيك شبع هالعاهرة ومع مرور الوقت لم أعد أحتمل أخرجت زبي كما طلب مني شادي وقربته من وجهه لأقذف على فمه وأنفه وصار يلحس حليبي بتلذذ
    ويومها سهرنا حتى الفجر ونمت عندهم وكنت اترد أحيانا ونسر سهرات جميلة وأحيانا كنت اذهب وصديقي بعمله وفي النهاية أتمنىأن تكون قصتي نالت الاعجاب تعليقاتكم تسعدني وتحفزني على الكتابة

    سكس - سكس سكس  - نيك - بورنو - جنس - صور سكس - سكس حيوانات - تحميل سكس - افلام سكس - افلام نيك .


  • ... بعد تلك الليلة التي أمضتها هيام مع فيليب وصديقه وزوجته في النادي، وكمية العلاقات التي عاشتها وكم الأزبار التي أكلتها وكميات المني التي بلعتها، وبعد أن أخبرتني بالتفاصيل التي كتبتها في ( الجزء الثاني ) بقيت فترة غير قليلة لا ترد على فيليب ولا تخرج كثيراً من البيت ولا تقيم أية علاقات مع رجال سواء تعرفهم أو تصادفهم أو لا تعرفهم كما كانت من قبل. حاولت كثيراً أن أسألها لكنها لم تكن تجيب وكانت تقول دائما أنها بحاجة الى بعض الراحة.

    بقيت فترة الى أن قالت لي ذات يوم أنها تريد أن تخرج معي الى السوق، لأني أذهب عادة للسوق يوم السبت صباحاً أشتري الخضار واللحوم وأقضي القليل من الوقت في قهوة قبل أن أعود للبيت. فرحت لطلبها وقلت في نفسي ربما بدأت تستعيد عافيتها وتخرج من عزلتها، فهي حتى معي لم تكن تمارس الجنس أبداً وكانت تقول أنها ليست بمزاج جيد وأنا لم أكن لحوحاً أبداً بل على العكس كان يهمني ولا يزال أن تكون بخير وأن تمارس حياتها كما تحب دون أية ضغوط لا مني ولا مني غيري.

    افلام سكس - سكس امهات - تحميل افلام سكس - تحميل سكس حيوانات .

    ذهبنا الى السوق وقضينا وقتا ممتعاً سواء في الشراء والتبضع أو حتي في المقهى، وقالت لي بعد أن عدنا أنها أحبت كثيراً السوق وأنها تفهم رغبتي كل يوم سبت بالذهاب الي السوق لأنه متعة كبيرة. أصبحت تخرج معي كل يوم سبت الى السوق وكانت سعيدة جداً. بعد أكثر من شهر ونصف، ونحن جالسين في المقهى اقترحت عليها أن نأكل في مطعم قريب وقالت لي أكيد لكن لنجلس هنا أكثر حتى يحين موعد الغذاء، قلت لها أوكي. وبينما نحن نجلس في الشمس رن هاتفها وتركته يرن دون أن ترد. قلت لها لما لا تردي؟ قالت هذا فيليب ولا أريد أن أرد عليه. قلت لها كما تريدي. بعد قليل فتحت هاتفها وكتبت رسالة وقبل أن أسألها قالت لي أكتب لفيليب. تريد أن تعرف؟ قلت لها نعم ماذا؟ قالت، قلت له أني لست بمزاج جيد هذه الفترة وأني لم أكن أرد عليه لهذا السبب خلال الفترة السابقة والآن بدأت أخرج من الحالية التي كنت فيها. قلت لها هل تريدين لقاءه؟ قالت ليست الآن ربما قريبا قلت له أني سأكون بخير خلال أيام.

    أمضت هيام ثلاثة أسابيع قبل أن تأتي وتقول لي أنها ستخرج يوم السبت مع فيليب. قلت لها يوم السبت نذهب الى السوق هل غيرت رأيك؟ قالت لي لا سنذهب وهو سيأتي الى هناك ليأخذني. قلت لها هل تريدينني أن أراه أن يأتي ويجلس معنا وبعدها تذهبان؟ قالت لا لا أريد هذه الفترة أن تعرفه، سيأتي وحين يصل سيتصل بي وأذهب اليه دون أن يراك أو تراه. هل يزعجك هذا؟ قلت لها لا المهم أن تكوني أنت مرتاحة. إتفقنا قالت.

    الخميس الذي سبق السبت قالت لي أنها ستذهب الى مركز التجميل لكي تنظف نفسها وستذهب الى الكوافير لأنها تريد أن تغير قصة شعرها. قالت لي حرفياً، أريد أن أغير مظهري كلياً هذا سيساعدني أيضاً وسيشجع فيليب. قلت لها وأنا؟ قالت وأنت حبيبي أنا لك أنت وحدك ونحن متفقين طبعاً قلت لها طبعا متفقين.

    السبت صباحاً خرجنا من البيت وسألتها أي ساعة سيأتي فيليب؟ قالت لا أعرف سأكتب له الآن وأسأله. بعد قليل قالت لي سيأتي ليأخذني الحادية عشرة قبل الغداء بساعة. قلت لها أوكي.

    قضينا وقتنا الطبيعي في الشراء ثم جلسنا في المقهى وقبل الموعد بنصف ساعة اتصل بها فيليب وسألها أين هي بالضبط وقالت له في المقهى الذي مقابل الجسر تماماً قبل أن تصل أخبرني. قال لها أن في الطريق وسأصل بعد قليل. قالت لي أنها لا تعرف أين ستذهب وأنها لم تتفق معه قبل ذلك ولا تعرف. قلت لها المهم ان أكون على إطلاع وفقط وأنها قادرة أن
    تكون معه في أي مكان.

    عشر دقائق واتصل فيليب. قالت له اين أنت توقف وأنا سآتي اليك. قال لها أنا قربك يلا تعالي. وصل اليها دون أن تتفق معه وأنا كنت لأول مرة أشاهد الرجل الذي ينيك زوجتي. شاهدت وجهه فقط وشعره ولم اتحرك كي لا تنزعج هيام وقامت وذهبت اليه وركبت في السيارة وعندما دخلت قبلته وذهبا.

    سكسي - سكس - صور سكس - سكس امهات - سكس محارم - تحميل سكس - قصص سكس - سكس مصري - .

    بقيت في المقهى ثم طلبت الغذاء وكتبت لها. فقط أخبريني أين ستكوني مع فيليب. ردت فورا بالقول سنذهب للنأكل وبعدها لا أعرف سنتكلم أثناء الغداء. قلت لها أوكي وأنتظر رسالتك.

    أنهيت غدائي وعدت الى البيت وبدأت بتصحيح أوراق الإمتحانات قبل أن يتصل بي صديقي ويطلب مني أن نلتقي بعد الظهر أنا وزوجتي وهو وزوجته فقلت له أن زوجتي لا تشعر أنها بخير إن كان يحب هذا سأتصل به في الأسبوع القادم. بعدها نمت قليلا وعدت استيقظت استفقدت الهاتف لكني لم أجد أية رسالة من هيام فقمت بكتابة رسالة وسألتها هل ما زلتم في المطعم؟ بعد دقيقة أجابت كلا لقد اتصل صديق فيليب به وقال لي إن لم أمانع نذهب الى بيته ونحن الآن في الطريق لأن بيته في الجبل. قلت لها تأخرتم في المطعم؟ قالت لا جلسنا قليلا لكن فيليب ذهب ليغسل السيارة قبل ان نذهب الى صديقه لأنها ليست نظيفة مثلما رأيتها حين جاء وأخذني. قلت لها أوكي هل تعرفين صديقه؟ قالت لا هذه أول مرة. قلت لها اوكي حين تصلي اخبريني. أرسلت لي قبلة وذهبت أنا لأشتغل قليلا ثم خرجت من البيت الى السينما.

    سكس - سكس سكس - سكس حيوانات - صور نيك - سكس محارم - سكس امهات - نيك - بورنو - جنس .

    دخلت وشاهدت الفيلم ثم كتبت رسالة لصديقي لأعرف إن كان في مكان قريب فقال لي انه في بار قريب يشرب البيرة وإن كان لدي الوقت سيكون سعيدا برؤيتي ذهبت والتقيت به وبقينا حتى الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل عدت الى البيت ولم تكن الهام قد أرسلت لي سوى رسالة على الواتساب فيها المكان الذي وصلت الى راجعته ودخلت الى الخريطة لأكتشف انه ليس بعيد كثيرا عن المدينة لكنه في قرية نائية جدا في الجبل. كتبت لها. هل أنت بخير؟ ثم دخلت لآخذ الدوش قبل ان أنام وحين خرجت لم تكن قد ردت بعد حوالي ساعة رن هاتفي بوصول رسالة. قالت لي انا موجودة مع فيليب وصديقه وصديق اخر لصديقه جاء بعد أن وصلنا وسأقضي الليلة هنا لا أريد أن أقلقك انا بخير وسعيدة جداً. تصبح على خير حبيبي. قلت لها اعتني بنفسك أراك غداً.

    سكس - سكس .

    في اليوم التالي حين استيقظت كتبت لها: صباح الخير حبيبتي أنا ذاهب الى الجبل لأمشي سأغيب كل فترة الصباح إذا عدت وأنا غير موجود لقد حضرت الأكل للغداء منذ الأمس. كنت أعتقد أنها نائمة، لكنها أجابتني بسرعة قائلة أنا لم انم حتى الآن حبيبي بعد قليل سأنام ولا أعرف إن كنت سأنام طيلة النهار أو لأ لكن سأخبرك حين أستيقظ نهار حلو لك حبيبي. خرجت من البيت ولم أفكر بهيام أبدا فهي نائمة الآن ولن تستيقظ قبل نهاية النهار كما أني لن أكتب لها بل سأنتظر أن تكتب هي كما قالت.

    عدت الى البيت متعب جدا وبعد الدوش نمت حوالي ساعة ونصف ثم أكلت وقرأت قليلاً ثم خرجت وكانت الساعة قد اقتربت من السادسة مساء حين وصلتني رسالة من هيام تقول لي، أنا هلأ فقت راح أشرب قهوة الكل بعده نايم حتى فيليب تركته نايم وطلعت من الغرفة وبس يفيق الكل وفيليب بخبرك. قلتلها أوكي خبريني كيف كانت ليلتك؟ ردت، راح خبرك بس أرجع عالبيت بكل التفاصيل.

    مضى الوقت بسرعة واقتربت الساعة من العاشرة مساء ولا أخبار من هيام. كتبت لها، قالت حبيبي بعدنا قاعدين فيليب فاق من النوم الساعة ثمانية وبعدنا قاعدين لأن صديق توماس ( صاحب البيت ) بعده نايم وبعد شوي جاي رفيقته لهون وما بعرف شو البرنامج أعطيني نص ساعة وبخبرك حبيبي. قلت لها أوكي

    تابعت قليلا التلفزيون قبل أن تصلني رسالة من هيام تقول. حبيبي يمكن راح نقضي الليلة كمان هون في مشكلة عندك؟ قلت لها أنت بخير؟ ردت. نعم حبيبي أنا بخير ومبسوطة كثير المهم انت تكون موافق إذا عندك مشكلة خبرني؟ قلت. لا مشكلة كنت حابب ومتشوق أسمع منك شو صار. ردت. بكرا أنا بالبيت وبخبرك ما تقلق. لا أريد أن أطيل عليكم كثيرا في التفاصيل. قضت هيام ليلة ثانية وأنا في اليوم التالي كان علي أن أذهب الي العمل منذ الصباح. كتبت لها صباحا ولم ترد فهي ربما تكون فعلا نائمة. لم انتظر الرد بل غصت في العمل ولم أنتبه سوى في نهاية النهار أن هيام لم تكتب لي شيئاً. لم أكتب لها فهي لا تغيب عادة أكثر من ذلك عن البيت عدت وحضرت نفسي للمراجعات قبل أن تتصل بي هيام في التاسعة مساء وتقول لي حبيبي فيليب راح يوصلني بس ما بدي أمشي وأدخل من المدخل الرئيسي للمبنى إفتح لنا الكراج لننزل الى المبنى وأصعد من الداخل. قلت لها أوكي حين تصلي اتصلي كي افتح فورا للسيارة. هل فيليب يريد أن يصعد معك. قالت لي كلا سيذهب هو فقط سيدخل ويخرج بالسيارة.

    وصلت هيام الى البيت وفي يدها كيس وحقيبة يدها وهي تلبس ملابسها نفسها. دخلت قالت هاي حبيبي راح أعمل دوش وبعدها بكون معك. دخلت وهي في الحمام فتحت الكيس الذي كان معها وتركته على الأرض وإذ فيه ملابس داخلية جديدة واحدة لا تزال بورقة المحل وأخرى مستعملة ومع كيلوتها وسوتيانتها اللي كانت لابستها وقت طلعت يوم السبت.

    خرجت من الحمام وبقيت في المنشفة وجاءت الى الصالون وكانت علامات الإرهاق على وجهها ومعها علامات زرقاء فوق صدرها وعلى رقبتها وعلى زنودها. قلت لها ما هذا كله؟ قالت لي بدك تسمع شو صار أو مشغول؟ قلتلها لا بدي أسمع.

    طلعت مع فيليب ومتل ما عرفت كانت سيارته موسخة كثير قالي راح نتغدى وبعد هيك راح نغسل السيارة وبعدين راح نطلع عند صديقي توماس بالجبل أنا مبارح حكيت معه وهو قال أن زوجته مسافرة عند أهلها ولا مشكلة شو رأيك؟ قلت له أن كان يعرفه جيدا ما في مشكلة. قال نعم اعرفه منذ زمن وهو يذهب أحيانا معي الى النادي لكن دون زوجته بل مع صديقة له وزوجته لا تعرف هذا. وافقته على الذهاب الى بيت توماس خصوصاً أنه قال لي أن القرية ليست كبيرة وبيته بعيد قليلا عن البيوت في وسط القرية ولن ينتبه لنا أو يرانا أحد. وسألني هل معك ملابس إضافية أم لا؟ قلت له لا لم أفكر أننا سنذهب ونبيت عند أحد ولم أفكر بذلك. قال إذن سنشتري فقط لانجري وإن أردت بيجاما معها ما رأيك قلت له أوكي ما في مانع.

    وصلنا الى بيت توماس بسرعة يمكننا أن نرى القرية من بيتنا ولا يوجد بيوت كثير وهو بعيد أكثر من ثلاثمائة متر عن آخر بيت على الطريق ومرتفع قليلاً. جلسنا على البلكون وجاء توماس بزجاجة نبيذ ونحن كان معنا نبيذ ابيض وبدأنا بالشرب وجاء ببعض المقبلات واعتذر أن زوجته ليست هنا وأنه ضائع تقريبا في البيت. سلم عليّ وقبلني وقبلته وبدأ فيليب يكلمه عني وقال له أنه سيجرب امرأة مختلفة وبدأ يمدح بي وبقدراتي وكيف تعرف عليّ وكيف بدأت علاقتنا أنا وهو ثم تحدثنا كثيرا في مواضيع كثيرة وعرف أني متزوجة وأن زوجي يعرف أين أنا وماذا أفعل وأين أنا الآن فقال توماس أتمنى أن تكون زوجتي كما زوجك. بعدها دخلنا بعد أن بدأ البرد على البلكون.

    قال لي فيليب هل تمانعين أن ترقصي؟ قلت له بالعكس أحب الرقص. عندك موسيقى شرقية ؟ قال توماس لا لكن هناك اليوتيوب على التلفزيون فتشي علي ما تريدين وابدئي. وضعت أغنية لأم كلثوم وبدأت الرقص حتى انتهت الأغنية وبدأت أغنية ثانية وفيليب وتوماس يشربون وينظرون لي وأنا أستخدم كل الحركات السكسية في الرقص الشرقي حتى قام فيليب ومسكني من الخلف وبدأ بتقبيل رقبتي ثم وقف توماس ووقف أما وجهي وقبلني قبلة طويلة ثم قال لفيليب صدرها ليس كبيرا كما أخبرتني؟ فقال له فيليب هذا الفستان يخفي صدرها الآن تراه. بدأ توماس بفك أزرار فستاني كلها حتى بقيت باللانجري ونظر الى صدري وشهق شهقة كبيرة وقال لي كل هذا صدر كيف أخفيتيه خلف هذا الفستان؟ فقلت له هذا خداع النساء. أمسك صدري بيديه وقال لي صدرك ثقيل وقال كم وزنه هذا الصدر وضحك ثم أخفض رأسي وفتح سحاب بنطلونه ومسكته أنا أنزلت البنطلون والبوكسر وبدأت أمص له أيره الذي بدأ ينتفخ ببطء قبل أن يقول لي أنا لم أكن أعرف أنك ستأتين اليوم ومارست مع واحدة أعرفها ثلاث مرات يوم أمس لذلك إن كنت بطيئا لا تقلقي. هززت برأسي واستمريت بالمص حتى أخرج أيره من فمي وقال سأذهب الى الحمام وأعود. كان فيليب قد أصبح جاهزاً ومسكني وقال لي تعالي إجلسي عليّ. قلت له أريد أن أمص، جاي على بال مص قبل ما نبلش أوكي؟ قال مصي وجلس فيليب على الكنبة وأنا على الأرض أمامه وبدأت بالمص وأنا أحب أير فيليب كثير لأنه معكوف ورفيع وحين أدخله في فمي ما بيدخل كثير بس بيضرب بسقف الحلق وأنا بشعر كثير بشرايينه وهي عم تنتفخ تحت لساني. بعد دقائق عاد توماس ورفع طيزي لكي يبدأ بي من الخلف فقلت له لا ليس الآن أريد أن أمص تعال جنب فيليب جلس قرب فيليب وبدأت أمص لهما معا حوالي نصف ساعة حتى لم أعد قادرة على رفع نفسي عن الأرض. قال لي توماس تريدين الدخول الى الغرفة أم نبدأ هنا. قلت له أنا مرتاحة هنا لكن بما أننا ثلاثة السرير أفضل مسكني من يدي ووضع يده الثانية على فلقة طيزي وجرب إدخل إصبعه بها وأنا كنت قد بدأت الدخول في غيبوبة النشوة وكسي من الداخل ينتفض وينبض بسرعة كبيرة، وما كنت قادرة إمشي للغرفة لكن كنت أحاول التحمل قبل أن إنفجر.

    وصلنا الي السرير ومسكني توماس وأمسكني من رأسي وقال لي استمري في المص قلت له تعال وأعطني هو وانا نائمة مصصت له أقل من دقيقة وأصبح أيره كما الصخر فسحبه وأمسك حلمتي بأصابعه وبدأ يفرك بها وأنا شهوتي تزداد بقوة وبدأت أرتجف فقام وأمسك بقدمي وفتحهما وأمسك أيره بيده وبدأ يفرك بكسي بشكل ناعم وخفيف ثم أدخل أيرة كما السهم في كسي أحسست أن روحي خرجت من رأسي وبدأت أتوجع كثيراً لكن بمتعة لا يمكنني أن أصفها. ودخل فيليب وقف خلف رأسي وبدأ يلعب بصدري ويعطيني إصبعه لأمصه وأعضعض به.

    بينما أنا في ذروة شهوتي وتوماس في ذروة شهوته رن جرس البيت فإنتفضت أنا بسرعة وقلت له هل جاء أحد من الجيران على صوتي؟ قال لا أعرف ولبس توماس سريعاً بنطلون بيجاما وتيشرت وذهب وأنا بردت بأقل من ثوان، تبخرت شهوتي كلياً وخفت ونظرت الي فيليب فقال لي بعينيه وشفتيه أن أهدأ لنعرف ماذا يحصل. دقيقة وعاد توماس وقال لفيليب لقد جاء عندي ضيف صديق ولا يمكنني أن أدعه يذهب كملا انتما وأنا سأجلس معه. فقال له فيليب هل يعرف عنا علاقتنا مع بعض، فقال توماس انت ربما تعرفه لقد جاء معي مرة الى النادي وأنت كنت من تقريبا سنتين لا أدري إن كنت تذكره. فقال فيليب من هو؟ فقال توماس هل تذكر الشاب الأفريقي الطويل الذي جاء معي مرة وكانت معه زوجته الإيطالية ولم يستمرا معنا حتى نهاية السهرة بل ذهبا لأن زوجته لم تحب النادي؟ قال فيليب آه عرفته. ثم قال لي هل يزعجك أن نكمل ويكون معنا؟ قلت لتوماس ما رأيك أنت به هل هو نظيف؟ ضحك توماس وقال لي نعم لا تقلقي هذه ليست المرة الأولى معه وهو شخص محترم عنده وظيفة ممتازة في بنك معروف. قلت له هنا في المدينة؟ قال لا ليس هنا في مدينة ثانية وهو قال لي أنه جاء للعمل هنا لأسبوع واليوم لا عمل لديه فجاء لزيارتي ليفاجئني، ما رأيك؟ قلت له أوكي ما في مشكل. فقال لي إلبسا لنجلس معه قليلاً لكي نخلق الجو ثم نعود.

    لبست بيجاما لزوجة توماس لأن أغراضي كلها كانت في الصالون ولبس فيليب شورطا لتوماس وخرجنا. دخلنا الى الصالون ووجدت شخصاً أسوداً ضخماً جدا يلبس بدلة وربطة عنق وواضح أنه شخص مرتاح جدا. سلمنا عليه وقبلته من خده ثم جلسنا وجاء توماس بزجاجة نبيذ وقال نحن شربنا قبلا لكن سنشرب كأس صديقي ميشال الذي جاء للمدينة من الشمال للعمل لكنه الليلة سيكون معنا هل ترقصين قليلاً لنعود كما كنا يا هيام؟ قلت له أفضل أن أجلس قليلاً ونعود كما كنا لكن ميشال عليه أن يغير ملابسه ليكون مرتاحاً أكثر. فقال لي ميشال تعالي معي ساعديني لأغير ثيابي فقلت له أنت طفل فقال أنا طفلك. قال توماس في الخزانة ستجد ما تريد فقال ميشال عندي حقيبتي في السيارة سأجلبها وأعود. عاد بعد عدة دقائق وأثناء غيابه قال لي فيليب لنبدأ حتى لا نتأخر كثير وننام. فقلت له هل لديك شيء في الغد فقال لا لكن أشعر أني متعب وبحاجة للنوم فقال له توماس غرفة الأولاد خاليه إن أردت أن تنام قبلنا لا تقلق.

    عاد ميشال ودخلت معه ليغير ملابسه وحين وصلنا الى الغرفة قال لي إخلعي لي ملابسي بدأت أفك له ربطة العنق ثم الجاكيت وبعدها القميص والبنطلون والتيشرت الداخلية وبقي البوكسر فقلت له أين البيجاما قال في الحقيبة إفتحيها انحنيت كي أفتح الحقيبة فقام بضربي على فلقتي طيزي وقال لي طرية طيزك فقلت له هل أعجبتك فقال أكيد تعالي لا أريد البيجاما دعيني أرى طيزك قلت له إخلع لي بيجامتي فقام بخلع البيجاما وفغر فمه وقال ما هذا الصدر كله قلت له قبله إن أردت حملني كي يصل صدري الى مقابل فمه وبدأ يقبلني ويعضني وأنا أتوجع وأتأوه فقال لي هل تحبين العنف قلت له نعم أحب فقال عظيم لأني أحب العنف لكن هل تحبين العنف بكسك وطيزك أو فقط في العض والقبلات فرددت لا أحب العنف كله فأنزلني وخلع البوكسر وأخذ يدي ووضعها على أيره وبدأت ألعب به حتى بدأ ينتفه رويدا رويداً ويكبر ويكبر حتى أصبح يخرج من يدي فقال لي فورا أيري ليس طويلاً كما الأفارقة لكنه تخين جدا لا أعرف أن كان كسكس سيستوعبه فقلت له سأجرب لا تقلق. أخذ كل هذا حوالي عشر دقائق قبل أن يدخل توماس وفيليب الى الغرفة ويقولا معاً بدأتم؟ قال ميشال نعم.

    بدأت أمص لميشال أيره وكان رأسه ضخم كثيراً لم أجرب أير بهذا الحجم، قال لي توماس أير ميشال سيعجبك لكن هل تتحميلنه قطره 9 إنشات. فقلت له وطوله؟ فقال لي لا أعرف لكن في مرة قسنا قطره مع امرأة كانت ستموت حين جرب أن يدخل بها. فقال ميشال قطره من الوسط 9 إنشات ورأسه 11 إنشاً لن أدخل أولا في كسك سيدخل توماس وفيليب ثم انا حين تكون عضلات كسك قد ارتخت كثيراً لا أريد أن أزعجك ابداً فقلت له أوكي وعدت الى المص وتمريره على لساني بالكامل، ألحسه وهو أمام و،جهي كما لو أنه غصن من شجرة.

    ثم قال له توماس أن يستلقي على السرير حتى أكمل المص ويدخل هو بكسي. بدأ توماس يدخل في كسي مرة جديدة وكان أيره جميلا وسلساً ولا يوجع كثيراً كان فقط يوجعني لأنه يدخل من الخلف ولم يكن قاسيا جداً وبدأ ينتصب كليا داخل كسي، وأنا أمص رفع ميشال نفسه قليلاً وضربني الى وجهي ونظر إلي لكي يعرف ما هي ردة فعلي فأرسلت له قبلة في الهواء ليرتاح ونكمل، مر علي كثيرون مثله يحبون العنف والسيطرة في العلاقة بدأ توماس يستعد ليأتي وقال لي تريدنه اين بكسك أو خارجه فقلت له في فمي فقال يلا تركت أير ميشال وقلبت وقرب توماس وجاء في فمي وبلعت كل المني ولم يكن كثيراً جداً. قلت له لم أشرب كثيراً وأنا عطشانة كثيراً من هي العاهرة التي شربت كل المني يوم أمس؟ قال واحدة لا تعرفينها.

    جاء فيليب ورفع قدمي وبدأ يدخل أيره ثم قال لي سأدخله في طيزك قلبت على بطني ووضعت مخدة كي تكون طيزي مرتفعة أمامه وأير ميشال في يدي وهو مثل الصخر. قلت له متى مارست آخر مرة قال لي قبل أسبوع لأن زوجتي في الدورة وأنا كنت مشغول جدا ولم أخرج مع أحد. فقلت له سأشرب كل مياهك قال لي ضاحكا نبعي كله ملكك أشربيه كله.

    استلقى فيليب عليّ بالكامل ثم بدأ يلعب بصدري بيديه ويدخل بطيزي بقوة وهو ملعون لأنه يعرف كيف يثيرني بالكامل ويشعلني بدأ يفرك حلماتي ويعضعض كتفي وبدأت أسخن وأسخن وهو بدأ يقترب من المجيء قال في فمك قلت لا خليك بطيزي بدي إجي أنا كمان وبدأت شهوتي ترتفع حتى صرخت وبدأ جسمي يرتعش كله دفعه واحدة وقام فيليب بمسكي وتثبيتي كي لا يخرج أيره من طيزي ويضغط كي يأتي بقيت أكثر من دقيقتين وأنا أرتعش وإصبع ميشال في فمي أضغط عليه بأسناني وأتلوى من الشهوة.

    تركني فيليب واستلقى على السرير ثم ذهب وبقيت أنا غائبة قليلاً بعدها أعطاني ميشال أيره الذي كان كالحجر حتى جلدة رأسه التي عادة ما تكون مرتخية قليلاً كانت قاسية ثم قال لي نامي على ظهرك ولا تقلقي سأكون حذرا عند إدخاله. قال لتوماس أعطيها أيرك في فمها وبدأ ميشال يفرك كسي من الأسفل الى الأعلى ويحاول أن يفتح شفرات كسي بأيره الضخم ورغم أن أير توماس في فمي كنت مركزة ومستمتعة بالطريقة التي يمارسها معي مع اني كنت مستعدة أنه سيدخله مرة واحدة وسيفلقني نصفين. بقي مدة غير بسيطة أحسست أنها دهر كامل يفرك بكسي قبل أن يدخله بهدوء وأنا أنسحب للخلف لأني كنت أهرب من أيره وكان يحاول أن يدخله بهدوء لكن كان صعب فقام بتثبيتي وطلب مني أن أفتح بيدي كسي كي يدخل. جرب ولم يدخل فقام بصفعي على وجهي وبصق علي وأمرني أن أفتح كسي بكل قوتي، ثم جرب وتوقفت فصفعني مرة ثانية وبيده الثانية عصر صدري عصراً وقال افتحي فمك ففتحته وبصق في فمي فقمت بكل قوة أصابعي شددت شفرتي كسي الى الجهتين وأدخله مرة واحدة. أحسست أني متت وأني انقسمت الى شطرين وهو حين دخل توقف وأبقاه داخل كسي وبقي يضغط حتى لا أخرجه من كسي، وهو يضرب الرحم وكسي تمزق بسببه. استمر ميشال ينيكني بأيره الضخم حوالي ستة دقائق وأنا شبه منهارة كنت شبه غائبة عن الوعي لأول مرة أنتاك من أير بهذا الحجم وهذه القوة ومن شخص قوته رهيبه كنت مثبتة تحته غير قادرة على الحراك ومستسلمة بالكامل لعذوبة أيره والأوجاع التي كانت تمشي في جسدي وكسي ثم فجأة قال لي سآتي يلا افتحي فمك يا كلبة وأخرج أيره من كسي وأمسك رأسي ووضع ايره على فمي وبدأ بيده يكمل كي يأتي ثم إرتجف فجأة وبصق المني بقوة داخل فمي وكانت كمية كبيرة ولزجة كثيراً وطعمها مالح ورائحتها قوية قالي لي ابلعيهم فنظرت الى وجهه وأنا غارقة بشهوتي ومياهي وبلعتهم كله ولحست حواف فمي وشفتاي بلساني ثم أخذت ايره في فمي وبدأت أعصره حتى أبلع كل نقطة من ماءه.

    قال فيليب أنا متعب سأنام قليلاً وأعود وتوماس قال تعالوا لنشرب شيئا وترتاحي قليلاً ما رأيك أمسكني ميشال ورفعني ثم حملني حتى الصالون وقال لي نرتاح قليلاً هنا هل تشربي شيء قلت لتوماس أريد كاس من الويسكي أو الفودكا فقال ويسكي عندي أخذت كأس الويسكي وطلب ميشال كأس آخر مثلي جلسنا حوالي الساعة حتى إقترب ميشال من صدري وبدأ يمشي بيديه عليه وعلى حلماتي فقلت له إرضع صدري هيا نزل عن الكنبة وجلس على ركبتيه أمامي وأكل صدري كله لم يترك فيه نقطة إلا وعضها ولحسها وكان يأخذ حلمتي بلسانه ثم يقفل عليها بأسنانه وكنت أشعر أن روحي تخرج من جسمي ذهب توماس وتركنا ثم عاد ووجد ميشال يأكل كسي بلسانه ويدخل لسانه بكسي ثم يدخل أصابعه بكسي وطيزي اقترب توماس وقبلني من فمي قبلة وحشية وجلس بعيدا عني وأمسك رأسي وأنزلني لأمص أيره. بقيت عشر دقائق أمص لكن أيره لم يكن ينتصب كما يجب فقال لي سأتركك مع ميشال وأرتاح قليلاً ربما علي أن أنام ساعتين وأعود سأنام قرب فيليب وأترك لكما غرفة نومي الرئيسية. حاولت أنا أقف لنذهب الى الغرفة لكن ميشال أمسكني وقال لي انتظري قليلا وبعدها ندخل. بعد قليل قال لي ماذا تحبي أن نفعل؟ قلت كل ما تفعله منذ أن جلسنا فقال تعالي جربي إجلسي على أيري وأنا أفتح شفرات كسك بيدي ليدخل مرة جديدة. هززت رأسي وتركت ليجلس هون وأجلس فوقه أمسك طيزي من تحت وأوصل أصابعه حتى شفراتي وسحب بهما وقال إجلسي بدأت أضغط جسمي نحو الأسفل ليدخل أيره لكن ما أن يدخل رأسه حتى أنتفض ثم أعود وأحاول حتى قال لي ضعي يدك على كتفي وأمسك أيره ووضعه على مدخل كسي وأمسك بيده الثانية على ظهري من الخلف وأدخله بقوة وصرخت بقوة وبدأت أرتجف فأخرجه ثم أدخله ثم أخرجه وعاد يدخله حتى هدأ ارتجافي وبدأت أتقبل أيره داخل كسي رغم أن الوجع لم يغادر كسي. بقي ميشال ينيكني أكثر من عشرين دقيقة قبل أن يأتي داخل كسي وبقوة أكثر من الأولى. بس السات اللي بتعرف شو يعني بس الإير يجي جوات كسك ويكون ضغطه قوي حسيت إنه المني تبع ميشال عم يمشي بكل جسمي. نمت على الكنباية شوي وهو قالي انا بدي نام كمان تفوتي تنامي على التخت قلت لا أنا ما بدي نام بدي ارتاح بس وبدي اعمل دوش قام قالي لا ما تعملي دوش راح أرجع نيكك بعد ما ارتاح وبحب ريحتك تكون كلها مني وسكس.


  • اسمي باسم…. اعيش وعائلتي المؤلفة من ابي وامي واخي واختي الصغيرة في البرازيل بحكم عمل ابي وكنت انذاك حوالي 17 من عمري واخي 15 واختي ميرنا 9 سنوات ووالدي يقارب الاربعين من عمره وامي حوالي 37 عندما انتهى عقد عمل ابي
    فقررت العائلة العودة الى الوطن بعد حوالي 10سنوات من الغربة وكي لا اطيل عليكم عادت العائلة بعد شجار عنيف بين الوالدين وعاد كل شيىء الى سابق عهده بعد عودتنا وبعد حوالي سنتين عادت الملاحظات المكثفة على دروسي ولم اشاهد ذاك الوفاق بين الولدين كما عهدناه من قبل ابي لا يأتي ألا في وقت متأخر الى البيت بحجة متابعة امور الشركة في البرازيل عله يعود الى هناك وامي لا تغادر المنزل نهائياًوالكل في المنزل يعرف ما له وما عليه وكنت استهجن من بعض التصرفات في ذاك البيت فامي كنت ترتدي دائما ملابس غير شرعية اي كانت تكشف عن ذاك الجسد اكثر ما تسترولا تراعي وجودي كشاب وان و**** لم افكر يوما بأي تفكير شاذ من ناحيتها وكنت دائما اقول لربما بحكم عادتها في الغربة.
    ولكن كان الامر يزداد سوء وخاصة عندما يزورني احد من اصدقاء الجامعة كنت اقول لها يرحم ابوكي جاي اصدقائي وهون غير هونيك ما بدي يشوفوكي كنت احسب مليون حساب لزيارة احدهم لي وعندما كنت اسهر في غرفتي كانت تدخل كأي أم ولكن لباسها غير عادي تسأل إذا كنت احتاج شيء وذات مرة وبدون قصد إي شيء نظرة إليها وهي خارجة من خلال الروب الشفاف رأيت تقاطيع طيزها وهي تهتز بشكل مرعب وأمي كانت من النوع الذي يضع رقابة على نفسه من حيث الطعام والوزن وتعتني ببشرتها وجمالها الرائع فأحسست بشعور غريب وكلما حاولت التركيز على الدرس أرى طيزها على الكتاب ويبدأ أيري ينتصب فخرجت من الغرفة وكانت تشاهد التلفاز فجلست مقابل لها وكانت إقدامها وفخذاها يبرقان مثل الذهب وكان كيلوتها الأحمر واضح إمامي حيث كانت تضع المني كير على أصابع إقدامها وكان الكيلوت من النوع الشفاف وأبو خيط كما يسمونه فشعرت بان أيري سيمزق ملابسي وبعد إن قالت شو حبيبي مليت من الدرس وتكلمنا قليلا عنها وعن أبي ذهبت مسرعا إلى الحمام بدأت العب بايري وأتخيل أيري على ذاك الكيلوت فأخذت من سلة الغسيل كليوت وبدت ادعك أيري به ويا لها من رائح نفس رائحة عطرها لقد كانت ترش عليه من عطرها إلى إن جاء ظهري وأصبح كيلوتها مغسول با المني ووضعته مكانه وخرجت من الحمام .

    تحميل سكسي ساخن - تحميل سكس انسات - سكس ثلاثي - مشاهدة سكس مدارس - سكس بريطاني - عجل ينيك بنت - حمل نيك - سكس عالي الجودة - نيك بورنو - تحميل سكسي نار - افلام xlxx . تحميل افلام جنس
    عند دخولي إلى الصالة كانت قد تمددت على الكنبة ولم أرى إلا وكأنها مزارع من الدراق وحقول من البيلسان ما هذا الجسد المخملي أحسست إن كسها كبير من خلال النظر إليه فهو كان يأخذ حجم كبير تحت ذاك الروب وقطع هذا المنظر صوتها على ماذا تنظر فقلت لا شيء وكان أيري ينتفض مطالبا الخروج ليدخل هذا الكس المغرور ويحطم هذا الكبرياء الذي يدعيه فأخذت قبلتي وذهبت إلى النوم ولم استطيع إن ابعد شبح كسها إلا من خلال إن أغمض عيوني وأتخيل أيري يدخل به فجاء تفتح الباب وتقول شو نمت حبيبي ويلا تعاستي لقد كنت شبه عاري وتصرفت وكأنها لم ترى شياً وكيف رفعت ملابسي لا اعرف وقلت في شي ماما قالت لا بس حسيت انك مانك على سجيتك في شي لك ماما احكي قلت لا ما في شي تعبان من الدرس بس. صرلي يومين ثلاثة عم شوفك متغير حالك شي قول لك ماما فقلت بس تعبان وبدي نام فقالت مثل مابدك تصبح على خير وراحت وصرت فكر معقول شافتني و**** ما بعرف وفي اليوم الثاني كانت كل العائلة مجتمعة وكانت حوالي الحادية عشر ليلا اعتذر أبي كعادته وذهب للنوم وإنا وإخوتي أيضا فقالت لي عاوزتك خليك بعصبية شوية ذهبت أختي وأخي فقالت بهدوء حبيبي شو بدك إنا وأبوك مستعدين نعمله بس يا ماما مابدي شي يعطل درسك وهيك شي ساعة على نفس الحكي لكان المفاجئة لما قالت انا شفتك مبارح وحاسي فيك انك متغير ونظرتك الي كمان متغيرة وكيلوتاتي با الحمام ان عم اغسلهم كل يوم ما في داعي تنكر ومبارح ضليت عند الباب عم اتنصت عليك شو عم تحكي حتى خلصت ونمت أنت شبك شو صاير معك فقالت لك أمي شو عم تحكي أنت ما بعرف شو صرت احكي المهم أخر شي قالت لي اوعدني ها اشي ما يتكرر وترجع ب…
    القديم ومن ها الحكي قلت لها خلص بوعدك قالت انا رايحة اعمل قهوة لم راحت نظرة الى طيزها مستحيل اذا بشوفها الميت بيقوم ايرو فالتفتت الي بسرعة وقالت شو حكينا شربت القهوة واعتذرت منها وقبلتها بحجة النوم مسكت أيري من فوق ثيابي وصرت أتخيل عم يفوت ويطلع من طيزها وفجأة الباب بينفتح وبتفوت وقالت لي بكل صراحة عم تفكر فيني ماما انتي شو عم تحكي انت امي وما بعرف شو فقالت فيك تقللي كيلوتاتي شو عم تعمل تحت فرشتك وشو هاد يللي عليها وصارت ملاسنات قوية وذهبت خارج الغرفة وعند الصباح صحيت على لمستها على وجهي وعم تقول يلللابلا كسل حاجة نوم الكل راح على شغلوا وانت بعدك نايم من خجلي قمت وغسلت ورجعت عا الغرفة وكانت عم تعمل السرير وها االطيز قدامي وشعلت فيني النار فنظرت الي وقالت شو ها النظرات وعلى شو عم تطلع فيني اعرف وين الوعد بعدين تعا لاهون ولا هاد ليش واقف من الصبح وامسكت ايري بيدها لعمى شو هاد كللللو الك شو عم تعمل فيه وبدون سابق انذار شالت ايري وراحت تمص فيه بشكل فظيع وتقول عامل حالك زلمي هلق بدي شوف فقامت ونامت على السرير وقالت لك ولا اعتبرني مرتك اعتبرني كلوديا بنت با البرازيل وبلشت فيها امصمص من أصابع الإقدام الى ذاك الصدر العامر وصرت أمص كسها ولسلني يلعب فيه حتى مسكت شعرها وقالت بسرعة حط ايرك بسرعة وشلت أيري ألبي نداء ها الكس يللي دوبني وحطيت أيري فيه وهي عم تحرك تحتي وتقول اااااخ فوتو ااااااااااااااااااهههههه كمان بسرعة كان كسها متل البركان صار ايري لونه ابيض من ها السائل اللي عم يطلع من كسها المهم اجا ضهرها وصارت تتنفس بسرعة وقالت مستحيل شو هيدا يللي صار اخخخخخ كسي يا حقير شو عملت فيني وبعدين قالت شو الغالي بعدو ما ريح شكلو بدو كسين قلت لها لا كسين ولا شي بدي قالت بعرف بس شوي شوي وطوبزت بليت أيري من كسها وحطيتو على فتحة طيزها وشوي شوي صار جوى وبلشت انيك ها الطيز حتى اجى ضهري فقلت خليه يكب جوى طيزي تكرم انت وايرك وبعد شي يومين نكتها با المطبخ وهيك كل ما صارت فرصة عم نيكها !!!!!!!!!

    سكس - سكس شعبي - نيك جديد - سكس ويب كام - سكس مباشر - نيج مصري - تحميل نيك اجنبي - فيديوهات سكس - سكس عائلي - نيك اسيوي - سكس ببلاش - سكس طيز .


  • كانت فتاة جميلة جدا في العشرين من عمرها يتمناها أي رجل إلى درجة ان أبوها فوزي ضعف امام جسمها، كانت فتاة رقيقة وجميلة جدا ومدللة منذ صغرها وكانت ترتدي امام ابوها ملابس ضيقة تبدي بروز طيزها واثار انتفاخ بزازها ومع مرور الوقت صارت امرأة كاملة و رغم ذلك ظلت في كل مرة تحتضن ابوها وتعانقه كالطفلة واحيانا تقبله من مناطق قريبة من فمه وتلصق صدرها بصدره، اما الاب فوزي فكان رجلا يقارب سنه الخمسين وزوجته ام هيام توفيت قبل عشرة سنين ومن شدة حبه لها لم يعد الزواج وكانت هيام اصغر ابناءه وله ايضا بنتين متزوجتين وابن اخر يعمل في المطار جمركي وكانت هيام فتاة ترفع الشهوة وتهيج الزب بذلك الجسم الجميل خصوصا حين تلبس البيجامة في الليل دون كيلوت وستيان وكانت لها بزاز مثل تفاحتين ولهما حلمتين شديدتا البروز ومع مرور الوقت صار الأب يسخن على جسم بنته حين تلتصق به وهي تفعل ذلك ببراءة ولكنه كان يفكر في كل مرة في مفاتن جسمها وفخادها الناعمة ثم يتراجع عن الامر. في احد الايام كان فوزي يشاهد فيلم جنسي في غرفته وزبه منتصب بقوة وهو يلعب به ونسي ان يغلق الباب بالقفل وفجاة دخلت عليه هيام دون استئذان فرأت زب ابوها الذي كان ضخما وكبيرا جدا وتفاجأت من الامر وكانت اول مرة ترى فيها زب ابوها وبسرعة اغلقت الباب وهربت وشعر فوزي بخجل شديد وما كان منه الا ان لحق بها كي يعتذر ويشرح لها الأمر وقد كانت مفاجأته حين وصل إلى هيام وجدها تضحك حين رأته وكأنها اعجبت بزب ابوها وظلت تسأله عن سبب اخراجه زبه ورؤيته فيلم جنسي واسئلة محرجة اخرى وهنا صارحها الاب واخبرها انه ممحون وانه لم ينك كس منذ وفاة والدتها وان الامور صعبة عليه وبكل جرأة فتحت هيام ازرار القميص كاشفة صدرها الصغير امامه وقالت بابا انا امامك، لم يصدق الاب ان ابنته تعرض جسمها عليه وزاد انتصاب زبه إلى درجة مخيفة جدا وفي داخله بركانه على وشك الانفجار وراح يضمها بقوة وحملها مثل دمية صغيرة بين يديه وبدا يقبلها وهو ممحون جدا جدا عليها وكان جسمها دافئا ورائعا جدا. وظل يقبلها ويلحس شفتيها ويمص لسانها والشهوة تنخر كامل جسمه

    صور سكس - قصص سكس - سكس حيوانات - سكسي

    يتزايد على جسم هيام الذي افقد الاب فوزي صوابه ولم يطل الامر به حتى عراها كاملة ورأى جسمها الذي كان رشيقا وكأنها غزالة وظل يرضع حلمتيها ويمص بزازها التي كانت مثل التفاح وثم نزل يلحس كسها وبكل شهوة ومحنة وكانت دائما تحلق كسها وتبقيه صافيا وكأنها لم ترى الشعر عليه من قبل ثم ادخل لسانه في بظرها وهنا صارت هيام هي من تتمحن اكثر وتطلب من ابوها ان يشرع في ادخال زبه ولم تكن قد رأت زبها جيدا في المرة الاولى لانها بمجرد ان رأته حتى هربت. وبدأ الاب فوزي يخرج زبه من تحت البيجامة التي تبللت بقطرات المني التي كانت تخرج من زب فوزي من كثرة الشهوة ثم خرج اخيرا زبه الذي كان مثل لوحة القفز التي توضع على اعلى المسابح حين انزل البيجامة نزل الزب معها وبمجرد ان تحرر حتى بقي يتأرجح صعودا ونزولا قبل ان يستقر مرفوعا إلى السرة وقد رأته هيام هذه المرة جيدا وتأكدت من ان ابوها له زب كبير جدا

    نزلت تمصه بسرعة وهي ممحونة ومتشوقة إلى تذوق الزب لاول مرة في حياتها. ومن شدة ضخامة زب فوزي لم تستطع هيام الا ادخال الرأس في فمها وذلك بصعوبة شديدة بحيث كان رأس زب فوزي كبير جدا وغليظ واما يدها فحين حاولت ان تمسك الزب فلم تستطع لفها عليه وكان اغلظ حتى من ساعدها وذراعها وشعر فوزي بمتعة فارقته لزمن طويل لم يتذوق طعم النيك ولكن هيام جعلته يستعيد شبابه وحيويته الجنسية المفقودة، بعد ان رضعت رأس زبه ورفعت شهوته اكثر رفعت رجليها حتى ظهر زنبورها وبدت شفرتي كسها وكأنهما سندويتش يحتاج إلى حبة نقانق كبيرة كي يصبح ألذ وكان زب فوزي أكبر من النقانق بكثير وقبل ان يدخله بلل الرأس باللعاب ثم أدخل اصبعه في كسها فوجده غارق في ماء الشهوة ودخول الزب سيكون سريع جدا وبدأ يولجه في كسها وكان رأس زبه يخترق الكس ويباعد بين الشفرتين بكل قوة حتى غاب تماما وهنا بدأ فوزي يدفع اكثر حين احس ان غشاء البكارة يمنع زبه من المرار ومن شدة شهوته

    سكس - سكسي - سكس حيوانات - نيك - صور سكس 

    لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة وهنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى الشفرتين واحس بحرارة كبيرة وضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات وحين يحركه يحس ان كس هيام يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية وحلاوة لم يكن يجدها الا مع امها في ايام زواجه الاولى. وظل فوزي ينيك ابنته بكل قوة وفي كل مرة يدخل زبه يهمس في اذنها ويؤكد لها ان النيك معها له مذاق اخر وهي سعيدة بزب ابوها وتأكد له انها ستصبح عشيقته و تمارس معه الجنس كلما رأت زبه مرفوع إلى الاعلى ومنتصب وازدادت ضربات زبه على الكس بكل قوة والشهوة تقترب من الانفجار حتى سحب زبه الضخم ووضعه على بطنها وكان الزب قد صار احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء والدم الذي توزع على الزب اثناء النيك وخرج حينها المني من الزي وكان يظهر وكأنه مايونيز من شدة تخثره وهنا ارخى فوزي جسمه كاملا بعد ان ناك ابنته ومتع زبه بكسها


  • حين كنت في الرابعة عشر….لم اكن افكر ولم يخطر على بالي ابدا جنس*
    المحارم …لكنني صعقت مرة بامي وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على قد
    الحال كانت تجلس مثلما جلست نانسي عجرم في اغنيتها* حبيبي قرب> لكنني صعقت
    لانها لم تكن ترتدي كمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت كسها المشعر ولم تكن تشعر هية
    برؤيتي لها..فانساب بي شعور غريب جدا لاول مرة في حياتي اشاهد كسا حقيقيا
    وهوة لامي….فلم يغب عن بالي كسها ابدا ..لكن امي كانت امراة جامدة وقاسية
    فلم تستثيرني اكثر ولم ارغب بالتفكير اكثر من ذلك….فمرت الايام والسنين
    واحيانا تاتين احلام بانني اعاشر امي فانهض من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد
    هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت من ابنه عمي …ولم اكن احبها عشت معها عشر
    سنوات ,,,حين بلغت السابعة والعشرين تطلقنا..بسبب المشاكل ..كنت اسكن بعيدا
    عن اهلي وازورهم من حين لاخر كان لي اخوة واخوات لكنهم كلهم تزوجو
    ورحلو…وبقيت امي مع ابي الرجل الكبير الذي تزوجها وهية في الثالثة عشر من
    عمرها وهوة اكبر منها بكثير…نسيت ان اخبركم انني اخر العنقود من ولدها
    ..وحين شاهدت كسهاكانت هية في اوائل الثلاثينات من عمرها…على ايه حال
    تطلقت من زوجتي بعد ان كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغير جنسية كما انها لم
    تخلف ولم اعرف ان كانت هي السبب ام انا…كما انني لم اكن استمتع معها
    بالجنس حيث انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان كسها هو كس امي اثناء
    النيك…حيث لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثر
    فيها….على ايه حال حين تطلقت لم اعرف اين اعيش لانني كنت اعيش في بيت
    مؤجر…لكن سرعان ما بعث لي اخي الاكبر وطلب مني ان اعيش مع امي الوحيدة
    بعد ان هاجر والدي لاحدى دول الخليج…بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي
    وقتها…فقررت ان اذهب لاعانة امي التي بلغت الخامسة والاربعين
    وقتها……بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم اتخيل
    انني ساجدها مثلما كانت فامي انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها سمينة
    قليلا…على ايه حال رحبت امي بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني تسرعت
    بتطليق زوجتي…كنت الاحظ ان امي كانت شديدة الاهتمام بمظهرها ..كما انها
    كانت كثيرة الشكوى لفراق ابي…وانها تشعر بوحده كبيرة..

    صور سكس - سكس قاسي - نيك عاهرة - سكس ميلف - اسمع سكس - سكس تجسس - نيك سمراء - سكسي امة واختة - سكس برازرز - سكس بزاز .

    كنت اعمل بجهد حتى
    اوفر العيش لي ولامي ..وكنت اعود متاخرا للمنزل…وفي احد الايام عدت
    كالعادة للمنزل…فوجدت باب الدار غير موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد امي
    فيه حتى سمعت صوت انهمار مياه الدوش في الحمام فادركت ان امي تستحم..وحين
    طال الانتظار لم تخرج امي من الحمام فقلقت عليها وذهبت لاتاكد ان كانت
    بخير…علما انها لم تشعر بوجودي بعد..وحين وصلت الحمام وقبل ان ارفع صوتي
    احسست ان باب الحمام هو الاخر غير موصد وهو مفتوح الى النصف…ودون اي
    تفكير وشعور…حاولت ان ارى ما هناك…بهدوء كي لا تشعر امي بي…كان
    المنظر صدمني نوعا ما لكنه اثارني ..كانت امي عارية ..والمياه تنهمر على
    جسدها الابيض الرائع الممتليء…صدرها كان كبيرا ومتهدلا نوعا ما لكنه جميل
    ومثير اما عجزها فكان كبيرا ورائعا وشاهدت كسها الذي اعادني سنوات طويله
    للوراء هذا الكائن الغريب المحرم علي…ذو الشعر الكثيف جدا حتى انه لا
    يبان..لكن رغبة كبرى لي في اكتشافه…كانت امي تستحم بهدوء وتدلك جلدها
    الجميل بالماء وتمسد نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضا لكن
    بشكل خفيف ومثير جدا جدا…احسست ان زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في
    ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهيه تصيح”" احمد؟؟؟انت
    جيت بدري اليوم “”" وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيه لتخفي كسها دون
    فائده لانه لايزال واضحا..وقد لا حظت هيه اندماجي بالنظر لكن فجاة نزل
    الحياء علي واعتذرت وقلتلها”" اسف امي بس حبيت اطمن عليكي”" فابتسمت دون ان
    تحاول غلق اباب وفي عينيها نظرة لم اتمكن من التقاف اي معنى
    منها…وقالت”"” ولا يهمك حبيبي العشى جاهز اسبقني على المطبخ وراح اجي
    وراك”"”طبعا انا سبقتها لكنني كنت ممحونا من المنظر وهائجا له..انتظرنها
    على السفرة حتى جائت وهيه تحاول ان تكون كالفتيات حين يخرجن من الحمام
    ….كانت تظع روب على جسدها وشعرها لا يزال مبتلا قليلا…ورائحة صابون
    الحمام المعطر تملا المكان وكانت تلبس تحت الروب ستيانا ابيض…لاحظته
    لانها لم تغلق الروب باحكام…ادركت انها انتبهت لنظراتي الاخيرة لكنها لم
    تحرك ساكنا وكانها لم تلاحظ تركيز عيوني على صدرها الكبير المكور
    الرائع…ثم سالتني عن حالي وتداولنا الحديث المعهود كل يوم وكان شيئا لم
    يكن…في تلك الليله اردت ان انام لكننني ارقت وتاهت بي الافكار والرغبات
    وكنت احاول ابعاد شبج امي العاري من ذهني…وزبري كان هائجا طول
    الليل…فقررت ان انزل لاخذ دشا…لعلي اهداء قليلا واجدد نشاطي ما دمت قد
    ارقت كليا…وبعد اسبوع من الحادث….عدت للبيت واذا الحاله نفسها تتكر هذه
    المرة….لكني لم اشاء ان تلاحظني امي كالمرة السابقة…وايضا جائتني
    للسفرة بالروب المفتوح والستيان كان احمر يجنن عليها هالمرة….وكذلم في
    تلك الليله ايضا ارقت ولم اتمكن من النوم وصارت امي المثيرة تسيطر على
    تفكيري…الى ان جاء يوم ما حوالي بعد اسبوعين من الحادث..كنت قررت دخول
    الحمام..وفي الحمام وجدت ستيان امي الاحمر معلقا…فزاد هياجي وقلت لنفسي
    لا مارس العادة السرية وانا اشم رائحته الزكية مالضير من ذلك…ففعلت هذا
    ولكني اسقطت قسما من المني عليه…تعمدت ان ابقيه بجراة…فهي الفكرة
    الوحيدة المسيطرة علي وقتها…بعد يومين رايت امي وكان شيئا لم يحدث او
    ربما هيه لم تلاحظ ستيانها الاحمر..لكن كنت في الحمام وتعمدت ان ابقي جزء
    من باب الحمام مفتوحا بنفس طريقة امي وكانني غير متعمد…لكن امي لم تاتي
    فشعرت بالخيبة لانها لم تمر بقربي وبعد يومين من ذلك قررت ان ابقي الحمام
    مفتوحا دائما حتى اعرف رد فعل امي المثيرة جنسيا لي… وفوجئت مرة حين مرت
    امي قبالة الحمام وكانها غير منتبه لي ..فتعمدت ان اظهر جزئي الامامي حتى
    ان نظرت لي فانها سترى زبري قبالتها…واغمظت عيناي تحت انغمار مياه الدش
    مدعيا اني منسجم في الاسترخاء لكنني كنت افتح عيناي بين لحظة واخرى كي ارى
    ما تفعل…وصرت غير مسيطر على نفسي وانا اتذكر شعر كس امي وثدييها
    الرائعين…فصار زبري منتصبا انتصابا متوسطا…حتى تفاجات حين رايت
    امي…تقف امامي وتنظر لي وحين افتحت عيوني كانت تتظاهر انها غير منتبه
    لزبري ومركزة نظرها في وجهي وسالتني”" ابني احمد محتاج شي مني..؟؟”" طبعا
    سؤالها كان مفاجئا لي لكنني كالابله اجبتها”" لا سلامتك ماما!!”"ثم قالت لي

    سكس - سكس روسي - سكس ناعم - افلامي نيك - تحميل نيك محارم - نيج عائلي - تحميل جنس اجنبي - نيك ساخن - العاب سكس .

    “” انا *** احمد ما تستحي مني اذا بدك شي قول على طول”" فارتفع زبري اكثر
    لا اراديا وصارت امي تشيح بوجهها عني وثم غادرت..لكنني متاكد انها رات
    زبري…المحتقن والمنتفخ حد الالم والمشتهيها والطالب لكسها وجسدها…في
    ليتها قررت ان استرق النظر لامي وهي نائمة فالفكرة الحيوانية تسيطر
    علي..واشتهائي لها منعني من التفكير باي شيء ما عدى جسدها المغري…ورغبتي
    في اقتحام حرمته…وكنت ملتهبا وغير قادر على النوم…لاحظت ان امي في
    العشاء قد بالغت من ترتيب مظهرها ووظعت مكياجا خفيفا وعطرا رائعا…وكانت
    لينة الحديث والاسلوب وكثيرة الشكوى حول انها وحيدة جدا وتعبانة من الوحدة
    وانها بحاجة لللراحة والسعادة الابدية…وعندما خلدت امي للنوم..قررت ان
    اصعد فوق لغرفتها…وحين تسللت بهدوء لاراها..وجدت امي نائمة وهية تغطي
    نصفها السفلي فقط ببطانيه…اما جزئها العلوي كان غير مغطي ,,كانت ترتدي
    روب مفتوح من الاعلى قليلا…وحين دخلت غرفتها اتفحص جسدها الجميل …كأنها
    احست بوجودي فانقلبت من وظعها الجانبي ونامت على ظهرها فانفتح روبها
    اكثر..وفوجئت حيث كانت ترتدي نفس الستيان الاحمر الذي ارقت منيي عليه ولا
    ادري ان كانت قد غسلته ام لا لكن صدرها كان واضحا وهو محبوس خلف
    الستيان..مكورا صارخا بالرغبة ابيضا ممتلئا…املسا وناعما وطريا..وكأني لم
    ارى صدرا قبل اليوم بل لم ارى اجمل من صدرها اليوم…بصراحة كنت خائفا من
    ان تكشفني امي..لكنني تجرات اكثر وتقدمت وجلست القرفصاء محاولا ان اشم
    انفاسها واستنشقها واقتربت من وجهها حتى كاد شاربي ان يلامس شفتيها..وصارت
    امي تزفر اشهى واحلى واعطر زفير في العالم..وثم صرت اشم جسدها كله عن قرب
    ولا ادري لماذا امي فجات انقلبت مرة اخرى ورفست البطانية عن جسمها قليلا
    فبان حوضها ورايت ان اروب ايضا كان مشدودا حول بطنها بحزام من قماش لكن
    الروب قد انفرج من تحته ليبان جزء من فخذها العلوي وكمبلسونها كان واضحا
    جدا احمرا ايضا يخفي تحته كائن جبار شهي يتحداني ان اكتشفه لكنه كان يعج
    بالشهوة فامي لم تكن تجيد التمثيل لان كمبلسونها كان رطبا قليلا وكانها في
    محنه فاقتربت واقفا على طولي منه وحاولت ان اشمه واشم عطره وكادت امي تشعر
    بي لكنني واصلت شمي له ياااااااااااااااااه ياله من عطر عبق طيب…كنت
    اتمنى ان الحسه واكله وانيكه لحظتها لكنني تراجعت وتركت امي في وضعها وخرجت
    وعدت لغرفتي ومارست العادة السريه اربع مرات متتايه ولا حظت اني اقذف كميات
    هائلة غير طبيعيه ولزجة لزوجه كبيرة تختلف عن ما كنت اقذفه في كس مرتي
    السابقة في الصباح كان كل شيء عاديا..لكن امي نزلت من غرفتها بروبها
    المعهود وفطرنا معا قبل خروجي للعمل ولاحظت ان امي كانت تبدو مرتاحة جدا
    وكانها غطت في نوم عميق هانيء..وكانت تفتح روبها من اعلى مثل كل مرة مبينه
    نصف صدرها العلوي لكن ما لفت انتباهي بشدة هو ميوعه امي وليونه كلامها
    وتغنجها الزائد عن الحد وكاني لست ابنها اجلس امامها بل وكاني زوجها..حتى
    انني لاحظت ليونة كلامها معي ونعومة صوتها وطريقة خوفها علي الشيء الذي لم
    اتلمسه من امي طوال حياتي الماضية..وظلت هذه الافعال تزيد بيني وبين امي
    ..هي تزيد م غنوجتها وتنعمها واغرائها بالكلام المعسول…وانا استرق النظر
    لها في سباتها..حتى صرت اتعود ذلك..وصرت كل مرة اكتشف المزيد من جسد امي
    …في احد المرات طلبت مني امي ان اساعدها في ترتيب غرفتها…وحين طلبت مني
    ان ارفع لها حافة الدولاب الثقيل,,,انحنت امي فكان طيزها قبال وجهي واقتربت
    من وجهي محاولة سحب الكاربت الى تحت الدولاب الذي ارفعه ولان الدولاب ثقيل
    كان على ان اتسمر في مكاني حتى تسحب الكاربت الى تحته..وكان طيزها السحري
    يسد وجهي تقريبا وشقه النصفي امامي ..وقالت لي “” تقدر ابني تصبر بعد شوي”"
    تقصد ان اضل رافعا الدولاب لكنني قلت لها بقصد غير سليم”" بهذا الوضع
    ماما؟؟ ما ممكن اتحمل اكثر”"” وهية تتغنج وتقول”"

    صور سكس - سكس حيوانات - تحميل سكس - سكس امهات - سكس محارم - سكس داخل الجيم - سكس يوناني - فيديو نيك سكس - بورنو اجنبي عائلي .

    اشوي عشان خاطري ابني
    اشوي كمان”" على ايه حال كررت هية من ترك الباب اثناء استحمامها وانا كذلك
    حتى جاء اليوم الموعود…حيث تكررنفس الحادث حيث وجدت امي ايضا بالحمام
    وبابه مفتوح…لكنني شاهدت امي وهيه تدير ظهرها للباب…وحين احست بوجودي
    نادتني”" هاذا انتة احمد….ممكن تجيني ابني تساعدني شوي؟؟؟”" غريب اي نوع
    من المساعدة تريد امي ولكنني استحييت منها الا انها الحت على وقالت “” لا
    تستحي احمد انا *** حبيبي”" دخلت الحمام بنصف جسمي ومشيحا بوجهي عنها لكنها
    كانت جلس على الخشبة في الحمام مكورة جسمها على بعضها مظهرة ظهرها العاري
    الذي كان هوة الاخر مثيرا لي..وقالت لي”"ممكن يا احمد تمسجلي كتوفي لانني
    مش طايقة وجعهم…**** يخليك”"وحين اقتربت منها احاول ذلك فاجاتني وطلبت
    مني “” احمد ارمي قميصك لا يبتل ابني “” فرميته وانا غير مصدق ما
    افعل…وصرت لا ارتدي غير البنطلون بعدها لمست كتوف امي الملساء الناعمة
    الطريه وكانني اتكهربت فقالت”" ما تخاف ابني احمد..اي شوي ادعكلي كتوفي
    بقوة “” فصرت ادعك بقوة وماء الدش ينهمر عليه فيكون رائع الملمس بصراحة
    زبري بداء بالانتصاب لكن امي اكيد لن تلاحظ ذلك وهية معطيتني ظهرها؟..فصرت
    ادعك كتفيها وهي تقول كل قليل”" شوي انزل تحت ابني..ايوة عفارم عليك انتة
    ريحتني هيك..بعد شوية انزل لتحت”"فلامست لوح الكتف وهي لا تزال تطلب مني ان
    انزل لتحت وان اتقدم قليلا الى الامام..حتى احسست اطراف نهديها من
    الخلف…فتعمدت ان امد يدي قليلا لارى رد فعلها لكنها واصلت طلبها مني
    بالتقدم..وقليلا قليلا..مددت اصابعي من تحت ابطيها ولمست اسفل نهديها تحت
    الحلمة..وصرت اقبض بهدوء على نهديها الكبيرين الرائعين
    الممتلئين..وامسدهما…فقالت”" ايوة ابني ادعكلي كمان انزل*
    @@@يريحك”"فقبضت على حلمتيها بعد ان شاهدتها تتجاوب بصورة كبيرة ولا تمانع
    اطلاقا…اما زبري فصار كالسيخ..عندها نهضت امي فجاة..واطبقت ابطيها على
    يداي وجسدها واقفا امامي تفصلنا ملمترات وهية عاريه مبتلة وتبللت انا
    ايضا…وهيه بدات تغير من نبره صوتها وتأن”" ايوة ابني ..كمان ادعكلياهم
    ..ريحني @@@ يخليك وجعي كبير ابني خلصني”" ثم انطبقت بظهرها علي..وصرت
    اتمتع بملمس نهودها الكبار اللي عملين زي النفاخة وانا افرك بيهم وادعكهم
    وزيدت من قوة دعكي الهم…وصار زبري يضرب مؤخرة امي من خارج الملابس ولم
    تمانع اطلاقا فكل شيء صار ينساب بسهولة…فانزلق زبري بين فخذيها رغم اني
    لم اخرجه بعد…وسحبت احدى يداي بصعوبة من تحت ابطيها…ونزلت بها ادعك
    مؤخرتها..وهيه في قمة المحنة..ففاجاتني واستدارت بوجهها وجزئها العلوي من
    جسمها…وهية تنظر اليه باستسلام وتوسل…وانوثه طاغيه واغراء قاتل ..”"
    شو…ما بدك تريحني اليوم يا احمد”"”
    —————
    احمد المطلق وامه المهجورة – ج2
    نتابع الجزء الثاني
    لفظت هذه الكلمة الاخيرة وهيه تقارب بشفتيها من شفتي حتى صرت استنشق
    انفاسها الحارة العطرة..وازيد من اندفاع زبري المقيد بين فخذيها..فهجمت على
    شفتيها المغريتين الرطبتين الرائعتين اقبلها..اقبل شفاه امي وكاني في
    حلم…وكانت هية تلتهم شفتي وادخلت لسانها مباشرة الى فمي وانا التقفه
    بحرارة…وهية تأن من اللذة والشهوة والاستسلام…عندها فقدت كل شيء..من
    صبري..ومن خجلي..صرت اقبلها كخنزير هائج..وهية تهمهم”" مممممم ممممم مممممم
    “” وهية تلفظ انفاسها العطرة فاستنشقها…حينها اخرجت زبري الذي صار كاسخ
    الحامي ,,,,لكنها قطعت علي كل هذا وامسكته بيديها تمنع من الاقتراب اكثر من
    ذلك من كسها …وانا خلفها…وقطعت قبلتها لي وقالت”" ابني احمد..مو
    هون…بدك تمسدلي في غرفة النوم تبعي …؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟”"فخرجنا من الحمام
    سويه وانا طبعا كنت اظن ان المسالة كلها عبارة عن حلم…وكاننا عروسين نخرج
    برومانسيه العشاق من الحمام…وهية لا تزال تمسك زبري بيد وانا امسك احد
    نهودها بيد ونتمشى الى غرفتها وحين وصلنا هناك ارتمت امي الغالية الرائعة
    امامي على الفراش..مبتلة وممحونة..ارتمت على ظهرها وباعدت بين فخذيها
    الممتلئين لتظهر لي اروع كائن عرفته في حياتي..كسها الذي طالما حلمت به ولم
    اتصور اني ساراه بعدها..كسها الكثيف الشعرة…وكانها تلعب الجمباز حين
    ارتمت مباعدة رجليها الى اقصى ما تستطيع وذراعيها الى الخلف لتكشفان شعر
    ابطها الخفيف المثير جدا جدا…لم اصدق هل انا في حلم فاقتربت من كسها وهيه
    في محنة شديدة فقدت فيه كل هيبتها..وصرت اشمه من بعيد
    قليلا…يااااااااااااه يا لرائحته الزكية كان كثيف الشعر بحيث غابت
    ملامحه…اقتربت زاحفا وفاكا ملابسي راميا بها كيفما اتفق…وامي الممحونة
    العاريه المبتلة في اقصى حلات محنتها واستسلامها الغريب ولم نعد نفكر باي
    شيء لا هي ولا انا بل كنا عبارة عن اثنين لا يفكران الا بما بين
    رجليهما…كانت بطنها رائعة بطيات لحمية صغيرة وثدييها الكبيرين المرنين
    يرميان براسيهما الى جانب صدرها ويتهزهزان مع كل نفس من انفاسها
    العميقة…وهية تأن انات خفيفه وتنهدات وتهمهم مع نفسها حتى لا اكاد اسمعها
    وما استطعت ان افهمه من كلمات”" انا تعبانه ابني…كثير تعيبانة..تعبانة
    و****..محتاجة ارتاح…اااه…ااه مممممممم …مممممم”"اقتربت اكثر من
    كسها..وتوسط راسي بين فخذيها المشحمين..مسكت رجليها الرائعين الناعمين…من
    زمان بحلم بهيك…اقتربت حتى اصطدم شاربي بشعرتها الجميله العطر..عطر ولا
    احلى ….وصرت ادس انفي فيه مباعدا بيداي فخذيها وممسكهما بقوة كي اتنعم
    بطراوة لحمها…فشممت عطر شعرتها وصرت استنشق بعمق …يااااااااه ياله من
    جميل هذا العطر…كانت شعرتها مبلولة وجميلة رغم كثافتها…اخرجت لساني
    الملتهب العق شعرتها كلكلب العطشان….وهي تقول”" اااه ريحني **** يريحك”"
    وصرت التهم شعرتها بلساني وشفاهي واستمتع بطعم مياهها العسلية …ولكني وسط
    زحمة الشعر صرت اباعد شعرتها بلساني كي اصل للعمق الممتع وووصلت واذا شفرين
    ورديين ومحتقنين من المحنة…وصرت اببلهما فوق بللهما بلساني المتوحش وصرت
    ابوسه والحسه وامصمصه والعقه واعضه وارتشفه وصارت شفاهي الوحشية تطبق على
    كامل كسها وشعرته وصارت امي تأن بقوة وصرت اسمعها تتنهد وصرت اباعد اكثر
    بين فخذيها وكاني احاول شقها لنصفين…وصار فمي مطبقا بالكامل على كسها الا
    ان قسما من شعرتها صارت تغطي انفي ووجهي لكثافتها ولاني لم استطع ان اضمها
    كلها في فمي…صرت الحس كالمجنون وامي تأن كالفتاة الصغيرة بقيت انهل من
    مياهها بحدود النصف ساعه فكلما كنت انشف كسها من ما تنضحه من شهوة..كلما
    فاضت اكثر ….وصارت شبه مغمى عليها من الشهوة وصارت هذه المرة ترفع صوتها
    وصراخها بداء يعلو ويعلو….ويه تلفظ بكلام غير مفهمو احيانا الا ان
    زمبورها انتصب وصار كزبر طفل حديث الولادة وبان يعلو من بين شعرتها الرائعة
    الكثيفة…ثم وضعت امي يديها فوق راسي وتطبقه بقوة اكثر نحو كسها وترفع
    بحوضها باتجاهي…حتى شعرت انها ارتعشت وانهزت كل فرائصها وتشنجت تشنجات
    واضحة ومكررة…وخرج سائل رائق من كسها اشبه بحليب مخفف …له طعم لزج
    ورائع هوة اطيب من الخمر عندي..فصرت اشربه كالماء وهيه تواصل تاوهات
    انقباضاتها ووصولها للذروة كادت امي تلك اللحظة ان تخنقني لشدة ضغطها
    بفخذيها على راسي….وهيه تهمهم”"” اااااااااه ايوة يبني…ريحتني كثير
    ..ريحتني ..ممممممممممم ..ريحت *** التعباة من سنين…ممممم”"”وبعد ان هدات
    قليلا…كنت انا لا زلت اواصل الاستمتاع باشهى والذ طعم كس في الدنيا…كس
    لذيذ جدا ولزج بمياه كثيرة جدا…اااااااااااه ماهذا الكس الرائع…انه
    اطيب كس في الدنيا ..كس امي…مياهها اللذيذة الجميله…رائحتها العطرة
    وجلدها الشهي الجميل …امي لم تعد تعرف ماذا تريد…هي الان مستسلمة ونالت
    اول ذروة لها لكنها بحاجة الى اكثر من هذا وانا ايضا…بصراحة خفت منها ان
    تتردد بعد ان انزلت شهوتها…وخفت انا ايضا ان اتراجع فما نفعله لم يكن
    بالهين..قاطعت امي تفكيري وهي ترفع وجهي عن كسها وكي تراني حيث رفعت راسها
    تخاطبني وهي اجمل امراة عاريه راتها عيناي”"” ايش ماما ..شو فيك…ليش
    وقفت؟ ما بدك تريحني وتريح حالك اكثر؟؟ قرب مني …وريني
    وشك…”"”فاعتليتها زاحفا فوق جلدها الجميل..وهي في قمة استسلامها وتعاونها
    معي..بل هي التي صارت تشجعني اكثر..اصبح زبري كحديدة صلبة محتقنة..وانا
    اعتليت صدرها فصار نهديها الكبيرين يلامسان شعر صدري فاحسست بنعومة صدرها
    اما زبري فكان فوق بطنها فلم اكن املك الشجاعة الكافيه لادخاله كان هناك
    خوف وبنفس الوقت لم اكن اصدق ما يحصل..نظرت الى عينيها شاهدت رغبة جنونيه
    عندها واسلوبها الناعم في الكلام وغنوجتها ودلعها قلباني الى نار على
    نار..فهجمت اقبل شفتيها وبدورها بادلتني التقبيل الوحشي الحيواني ..وصرت
    اضغط بصدري على نهديها وهي صارت تباعد بفخذيها كي اتوسط حوضها..اما زبري
    فلم يزل فوق بطنها محصورا بين بطني وبطنها..وصرت ابلع ريقها العسلي وهي تمص
    بلساني كفتاه مجنونة..حتى اني لم اتخيل انها امي لشده غنوجتها ودلالها
    البناتي..وهي تهمهم”" مممممممممممم ممممممممممممم “” وانا استنشق انفاسها
    الطيبة كاني احاول ان الا تضيع في الجو..حرام ان تذهب انفاس امي للجو انا
    اجدر بها…فكنا في جنون حتى احسست ان يد امي تقبض على زبري
    الهائج….واستغلت رغبتي الحيوانية بها…فمسكته بقوة من جسمه…وثنته
    بصعوبة…وباعدت رجليها اكثر..فاحسست اني ساموت من اللذه يدي امي الناعمتين
    وحدهما كانتا كفيلتان بان اكب المني لكنني تمكنت بصعوبة بالغة من السيطرة
    على نفسي..حتى احسست بشعره كسها تداعب راس زبري…ثم وجهته نحو فتحة كسها
    وما ان وجد طريقه حتى طمسته انا كله دفعة واحده في اروع وادفاء كس…وسمعت
    راحة امي لذلك وفمها لا يفارق فمي وهي تهمهم”" مممممممممممم
    ممممممممممممممم”"اما انا فلقد نكت ولاول مرة بحياتي..لان كس مرتي لم يكن
    يمتعني بل لم اكن اعرف معنى النيك الحقيقي حتى طمست زبري في كس امي…انه
    كس مليء باللزوجة والحرارة والدفاء..كما انه كان كسا جيدا جدا وكأنه حديث
    النيك ولم يبد عليه انه كس قد ولد العديد من الاولاد بظمنهم انا؟!…ما ان
    طمس زبري الحديدي في كسه وتذوق طعمه..حتى فقدت السيطرة تماما وبدأت انزل
    بسرعه فائقه حمما بركانيه من العسل الابيض في جوفها حتى احسست ان زبري صار
    ينزلق بسهولة لكثرة امتلاء كسها بمياهي…لكني لم اهداء ابدا وهي كذلك صارت
    تعض شفتاي وتمص لساني بقوة اكثر وقالت لي من بين القبل”" دخيلك…لا
    تسحبو..كمل كمان كمل ابني ..”"اما انا بالطبع لم اشبع نهائيا من هذه المرة
    وصرت اقبض على صدرها الكبير اللحمي اللين بكلتا يدي واعصره بقوة وامسده
    واقرصه…وهية تأن من اللذه فرحانة بكل فعل اقوم به…وصرت احرك زبري في
    كسها اكثر واسرع وهي تأ ن وتفاجأت حين صارت امي ايضا تحرك حوضها بصورة
    لولبية كي تزيد من هياجي…لم نكن ابن وامه…اشك في هذا ..كنا كحبيبين
    عاشقين ولهانين محرومين من بعضهما سنينا طويله…لقد غبنا في ساعة اللذه
    الجنونية العارمة التي اجتاحتنا كلينا..كانت امي بيدي اجمل من ملكات جمال
    العالم كلها ..ولو نكتهن كلهن فانهن لن يعادلن جمال ومتعة ولذة امي
    الحبيبه..ولم اجرب لذه مثل اللذه التي تمنحني اياها امي…لقد نكتها مرتين
    الى الان ولست اشبع منها ابدا وهي تبادلني القبل وتستجيب لي بحيث هي تقذف
    ايضا مع قذفي…لم اخرج زبري ابدا…حتى قذفت للمرة الثالثة…وشعرت حقا
    بالتعب فلم انيك امراة ابدا في حياتي بهذا العنف…والقوة واللذه لقد
    سلبتني كل طاقتي كنت في جنون من اللذه غير مصدق لما يحدث…نعم اني احب امي
    ولكن بشكل مختلف…بعد جولتي الثالثة شعرت حقا بالارهاق…اما امي فلم تمل
    ابدا مني…كنا لوحدنا في عالم اخر ….عالم لا يحوي كلانا دون عقل بل فقط
    تحكمنا المشاعر الجنسية الملتهبة..اخرجت زبري من بين طيات كسها المشعر
    الرطب الملبد بمياهها ومياهي ورائحته الزكيه ملات المكان…واستلقيت
    بجانبها تمامي وووجهي لسقف الغرفة وجانبي الايمن يلاصق جسدها العري وهي لا
    تزال مفرجة رجليها مباعدة فخذيها..وصرت التقط انفاسي بعد ان اعياني التعب
    اللذيذ..وامي ايضا شاهدت كرات صدرها اللحميه الكبيرة تهتز بقوة لانها ايضا
    كانت تتنفس بعمق لفرط الراحة والشهوة….لكن كيف لي ان اتركها؟ وهي ممدة
    عاريه بجانبي هذا الجسد الذي طالما حلمت به..ممدا بجانبي ملاصقا لجسمي
    ..عاريا..كنت املي عيوني من جسمها وثدييها الرائعين ..كانت غائبه في اللذه
    مغلقة عينيها ولا زالت تأن من الشهوة…كانت تبدو لي كعروس 14 سنة..ولم تكن
    تبدو كامي…حتى ليلى بنت الجيران التي نكتها ايام المراهقة لم تكن تمنحني
    هذا المقدار الكبير من اللذه…بل ان امي فاقت كل مراهقات العالم بتغنجها
    ودلالها وانسجامها معي…ثم نهضت من السرير…وجلست على الكرسي القريب من
    السرير..ولا زلت استمتع بمنظر امي وهي عاريه…ومستسلمة للذه ومليانة
    بمنيي…وما ان هدات انا…حتى شاهدت امي تنهض من السرير وانا اراقب كل هزة
    من جسمها وهي تمشي نحوي…هزة لحمها ابدين وهي تتجه نحوي عاريه مبلله
    بالعرق وكسها المشعر ذو الشعرة الكثيف جدا لم يعد يستطيع ان يستر *****ها
    المتورم والمتقد من الشهوة…فانحنت امي على الارض وصارت على اربع وهي تمشي
    بانوثة طاغية واغراء دامي على اربع نحوي لم يكن اروع من مشهد نهديها
    الكبيرين وهما يتهدلان ككرة مطاطية نحو الارض…ويضربان بعضهما البعض من
    الحركة…وهية تقول لي”" اجة دوري مشان اريحك يا احمد”" قلت لها “” ماما؟!!
    انتي تجننين …انتي كثير حلوة ماما”" فقاطعتني وقالت”" الوقت انا مش مامتك
    انا جاريتك…مرتك اللي بدها تريحك…وتعملك كلشي..انا مرتك وعبدتك
    ..سيدي”"ثم اقتربت بين رجلي وباعدتهما ووجهها يتوجه نحو زبري الذي رجع
    لحيويته…حتى امسكته بيدها برفق ورفعته حتى الصقته ببطني وانكبت تلعق
    خصيتي..بنهم…كانت هي اسفلي ولم اكن ارى نهديها بل فقط وجهها الذي يلعق
    خصيتي وظهرها الاملس الرائع وفتحة طيزها تبان من ورائها سجادة الغرفة…اي
    انها صارت تلعق خصيتي تحتي وتضرب بيديها بزبري….فانجن جنوني وصرت اتاوه
    وامسك شعرها الناعم القصير…ثم صارت تلعق جسم زبري وكانها فنانة في
    المص..ثم بصقت من لعابها الشهي على راس زبري…واحتوته بفمها الدافيء
    الرطب…يييييااااااااااااااااه ياله من شعور رائع..امي تلحس زبري وزوجتي
    كانت تعتبر ذلك اهانه لها؟!؟…ثم صارت امي تجلس القرفصاء وتلعب بكسها بيد
    وتحرك بزبري بيد…وتمصه وتلعقه كانها فتاة ملاهي…اما انا فكنت انتهي من
    اللذه حتى قذفت حممي ولم اشعر اين قذفت لشده استمتاعي …لكني ادركت ان
    قسما من منيي سقط في فمها وابتلعته وقسم اخر لوث عينيها ووجها وصدرها
    الرائع…فصارت تمسح المني من وجهها وتظعه في فمها ..لم اكن اصدق ان المراة
    الحارة كبركان نار امامي هي امي..؟؟؟….فقالت لي “” عجبك مصي…؟؟”" قلت
    لها “”مين زيك ماما ياريت نسوان العالم كلهم مثلك”" فقالت”"اشششش….ولا
    بنات العالم كلهم حيريحوك مثلي …مش رح خليك تبص لوحدة غيري انا حكون ***
    ومرتك …بس اوعى تنيك وحده غيري مشان خاطري “”فقلت لها”" لو نكت* الدنيا
    كلها مافي مرة تحلالي غيرك امي…انا بس اعرفت انك اجمل واحلى امراة في
    الكون”"” فصارت تزيد من غنوجها ودلالها وانسعادها بكلامي الاخير وراحت
    تتلوى باغراء اماي ووجها امام زبري وهي تحاطبني وتلعب بخصيتي وزبري..وشعر
    زبري…وقالت باسلوب مغري وتنهيدة مثيرة ومحفزة لي لكي انيكها”" صحيح
    …عجبتك كل هالقد؟؟؟”" قلت لها وانا امسك بيديها واسحبها نحو وجهي واجلسها
    على قدمي”" مستحيل مرة غيرك تعجبني من زمان بدي انيكك …من زمان”"فجلست
    امي على فخذي وزبري تحتها لايزال غير منتصب وصارت تعبث بشفاهها مع شفاههي
    وصرت اعصر ثدييها وامسكهما بقوة…وهية تقبلني من جديد حتى احسست ان لسانها
    لايزال يحمل طعم منيي في فمها مع ذلك اعجبني هذا كثيرا…فاهتاجيت كثيرا
    وانتصب زبري المشحون المجنون…حتى احست به امي وحركت يديها نحوه وبحركة
    خفيفة وسريعة ثنته من تحتها لتدخله جحرها الدافيء الذي لا يزال مليئا
    بالسوائل…فانزلق بسهولة كله ..وصارت امي جالسة على رجلي وزبري في جوفها
    ونحن لا زلنا نقبل بعضنا كالعشاق المجانين…وحين اشتدت المحنة بامي من
    جديد صارت تنهض بكل ثقلها وتجلس على زبري..كما يسمون الوضع”" حركة الفرسة”"
    وصدرها الكبير يتهزهز ويصدم وجهي وهيه رفعت وجهها للسقف حيث بدات
    تصرخ…ويديها على كتفي…وصدرها الناعم يغطي وجهي وحركاتها تجعله يحتك
    بوجهي..وانا التهمه واعضعضه والعقه وافركه ثم مسكتها من وسطها الممتليء كي
    اساعدها على الحركة…وزبري يدخل في اعماق اعماقها…حتى نزلت منيي في
    جوفها وشعرت انها ايضا قذفت حيث ارتعشت وضغطت بحوضها بقوة على رجلي فانحصرت
    خصيتي بين عجزها العريض وفخذي وشعرت بالالم حيث ابتلت خصيتي كلها بسبب
    سوائلها…وحين ارتعشت امي اكبت بوجهها على وجهي وقبلتني بقوة وشعرت
    بانفاسها اللاهبة وشعرها القصير يغطي كل وجهي…وحركاتها خفت
    وهدات…فارتحت وارتاحت امي لكنها بقيت على رجلي وكنت اشعر بالالم من خصيتي
    الا اني قررت ان اتركها على هواها..وحين نهضت شاهدتها تستلقي على بطنها على
    السرير..وقالت لي ..”"تعال …نام فوقي ابني “” طبعا لانها اضخم قليلا مني
    كانت تستطيع تحمل ثقل وزني..فنهضت ونمت على ضهرها…قبضت بيدي على نهديها
    رغم انهما كانا محصورين بين جسمها والفراش..وما ان نمت على ضهرها ووركي فوق
    وركها حتى انتصب زبري مجددا وشق طريقه بسهولة نحو كسها من الخلف بين
    فردتيها..وصرت اتحرك بسرعة وهي تأن من اللذه ..حتى نزلت حممي للمرة
    السادسه..ساعتها لم يعدب***اني ان انيك اكثر من ذلك لانني تعبت
    كثيرا..فانبسطت كثيرا ونمت بجانبها…وحتى جاء الصباح كنا مستغرقين بنوم
    هانيء بعد عذا التعب اللذيذ في الصباح استيقظت فلم اجد امي بجانبي..كنت
    عاريا ومتعبا جدا وكأني عريس دخلة لاول مرة ..سمعت امي تناديني من تحت وهي
    في المطبخ تعمل لي الفطور.”" احمد..ابني..اصحى تاخرت على شغلك قوم افطر
    بسرعة”"فارتديت ملابسي على عجل وكاني غير مصدق لاني وجدت نفسي في غرفة امي
    وعلى سريرها.؟؟كما اني كنت خجلانا ايضا لاني نكتها كما انيك وكانها زوجتي
    وليست امي..نزلت على عجل وبعد ان اخذت حماما سريعا دخلت المطبخ وجدت امي
    مشغول بعمل الفطور وهي ايضا كان يبدو عليها الخجل والعجلة…وقالت لي في
    استحياء عروس”" نمت كويس يبني؟؟”" قلت لها في خجل ايضا”"
    نعم…اه..ايوة!”"كانت لابسه روبها المعهود..وحين جلست قبالتي على السفرة
    لم تكن هذه المرة ترتدي شيئا تحته ربما لانها ايضا كانت على عجل..بصراحة
    كانت تفتح روبها بحيث ان صدرها العظيم معظمه مكشوف لعيوني…وكنت طبعا لا
    افوت هذ الفرصة فانتبهت امي الى نظراتي وابتسمت فرحة باني لا زلت
    اشتهيها…فلم تعدل من روبها ابدا بل انا كنت واثقا انها ترغب بنيكة سريعة
    الان…لكنني كنت احتاج لاسابيع طويلة حتى اقضي منها شهوتي…وعلى ايه حال
    طبعت على خدها قبلة وتركتها ذاهيا الى العمل وقبل ات اخرج من البيت سمعتها
    تسالني”" احمد..بدك تلاقي السفرة جاهزة من تجي للبيت..ولا زاي ما هية؟؟؟”"”