• كسي و وظيفة زوجي .!!
    تعرفت لزوجي ب… و كنت طالبة جامعية في كلية الاداب وكنت بارعة الجمال وكان لي الكثير من الاصدقاء وأكثر من ذلك معجبين .. نعم أملك جسما مغريا كما يقولون و نتيجة ذلك أصابني كما يصيب الجميلات قليلا من الغرور .

    تملكني شعور التكبر و أصابني جنون الشهرة لدرجة كنت أغار من الممثلات في المجلات و أتمنى أن أفوقهم في المكياج و التعري ومما ساهم بهذا طبيعة أسرتي المتحررة حيث الاب في هواه والام في لهوها والاخوة مع شهواتهم .. دخلت عالنت كثيرا و تمتعت بقراءة القصص المتنوعة من جنس المحارم و شاهدت أنواع الرجال و أعضائهم التناسلية وكثيرا ما كنت أمارس عادتي بمشاهدة تلك الأزبار السمراء فكانت تثير محنتي .. دفعني هذا للتعرف لعدة أصدقاء سمر من جاليات عربية و افريقية و كنت استسلم بشكل محدود لرغباتهم كبوس أو مصمصة وأحيانا امص أزبارهم و يلحسون كسي لكن بمنتهى السرية ..فشلت بدراستي نتيجة لهوي و نتيجة الفشل بالدراسة لم يبقى رصيدا لي سوى جمالي تقدم لي عرسان كثيرون و كان هدفي الاول هو شاب يحقق طوحي بمنزل كبير و سيارة و ما تفكر به الفتاة المغرورة وكان ما طلبت تزوجت من ب… شاب متوسط الطول هزيل الجسم قليلا أبيض البشرة متل ما بئولو ( طنت ) وكان عمله مندوب شركة في السودان وميسور الحال وقضينا شهر عسل ذقت فيه ألوان الجنس و المتعة أكثر ما كنت أرغب فكان فنانا بمعنى الكلمة بلحسه و شربه لماء كسي و صبره لجنوني و دلعي فقد كان يغسل جسدي من أصابع قدمي حتى عنقي لكني كنت أقرف منه فلن أتمكن من عناقه أو مص قضيبه ربما لصغره قياسا بالأزبار التي شاهدتها قبل الزواج .. وبعد شهر العسل أخبرني أنه سيسافر لأتمام عمله و سيرسل في طلبي بعد أن يؤمن لنا اقامة و ينتهي من الاوراق المطلوبة . رحبت بالفكرة فكم أنا تواقة لأخرج لحياة جديدة سافر زوجي و أخذت ترتيب نفسي للسفر خلفه لكن حدث ما أخر ذاك السفر احترت في نفسي و صابني بعض الضجر و كان معظم وقتي عالنت و انا مازلت عروسا لعبت بنفسي و نكت حالي بكل أنواع الخضراوات بالموز و الخيار و الباذنجان وحتى رجل الطربيظة لن تسلم من كسي و أجمل ما أراحني رأس الدوش فقد كانت مقدمته مفنطرة كانت تمتعني أثناء ايلاجها بكسي و املاؤه بالماء الفاتر وجربت ادخاله بطيزي ففشلت فكنت أفك رأسه لأدخل داخ فتحتي ليمئ شرجي بالماء لأتفنن بعدها باخراج ذاك الماء من طيزي وكانت متعتي تزيد عندما كنت أراقب هذا عالمرآت . وكانت شهوتي تزيد فأذهب للنت لأمضي ما تبقى من ليلي مع من ينكحني بالكلام ورتبت مواعيد مع معجبين و كذبت خوفا من الفضيحة او الابتزاز و في صباح يوم رن الهاتف وكان زوجي لكن لم يكن اتصاله كالعادة بل كان ليخبرني بأن المدير اسمه عمر ومعاونه طارق من الشركة السودانية سيأتون بعمل لمدة ثلاثة أيام و سيصطحبونني معهم وان الاقامة جاهزة في السودان وأخبرني أنه رفض أن ينزلوا بالفندق بل ينزلون عندنا بالبيت و أوصاني أن أكرم ضيافتهم وحذرني من اغضابهم لأنهم من يحدد مستقبله فقلت عالرحب والسعة كيف راح يبقوا بالبيت وانا لحالي فقال اطلبي من اخيك محمد الحضور ليبقى برفقتهم رحبت بالفكرة و راحت احلامي تحلق بسفر قريب اتصلت باخي و طلبت منه الحضور في يوم الغد لأن مدير زوجي و معاونه سيصلون فأجاب وقال سأكون عندك في الغد طبعا تسوقت الملابس و المأكولات و المشروبات و الفواكه فهؤلاء ضيوف زوجي يجب أن نرضيهم من اجل عمل زوجي وفي صبيحة الغد اتصل المدير واسمه عمر وأخبرني انه سيحضر ومعاونه بعد أن يتما اجتماعا في فرع الشركة فرحبت به و قلت البيت بيتكم ولو معقول تنزلوا بالفندق وبيت أخوكم هون

    سكس كلاب - سكس حيوانات - صور سكس سكس ممثلات - سكس حيوانات - سكس ام وصبي - سكس هيفاء وهبي - سكس فنانات - سكس كلاب - سكس حصان - مكالمات سكس - سكسب - سكس مشاهير .

    اتصلت بأخي وقلت انهم سيصلون بعد ساعات فقال لي ما مشكلة جايي لعندك أصل قبلهم واذا سبقوني استقبليهم حتى اصل . جهزت غداء فاخرا و عصيرا مميزا و زينت الصالون جيدا وكان كل شيئ مميز لكي يعرفوا ان زوجي مذوق باختياره وبعد العناء دخلت لأأخذ حماما سريعا يزيل عرقي ثم لبست برنسي الزهري وخرجت لغرفة النوم لأنشف جسدي المنهك وكان قد حل الظلام وموعد وصول أخي رن جرس الباب فقلت لقد وصل اخي هرعت و فتحت مبتسمة بطبيعتي المرحة لأسحتضنه فكانت صدمتي .. يا للهول لم يكونا شابين بل ماردان طويلان وجوههم كالفحم و عيونهم حمراء و مناخيرهم عريضة شعرت برجفة بقلبي وضعت يدي لفمي المفتوح ويدي الأخرى فوق شق صدري و عيوني فجرت وقفت صامتة برهة ثم تنبهت و قلت بشق النفس السيد عمر فقال نعم فقلت اهلين تفضلا دخلا امامي وكانت رجليي ترتعد من الحرج جلسا بالصالون وعيونهم ترمقني كالأسود الجائعة ينظران لفخذين شبه عاريين انتابني الخجل لرأيتهما لجسدي الشبه عاري بالرغم من تجاربي السابقة لأني لم أتوقع وصولهما وهرولت لغرفة النوم لأجلس منقطعة النفس أصابني دوار في رأسي مسكت الهاتف اتصلت بأخي و قلت وينك اتأخرت الضيوف وصلو فكانت المصيبة ليخبرني ان سيارته تعطلت وبالليل ما فيه قطع تذاكر جن جنوني فقلت شو العمل فقلي مادام مدير زوجك اكيد رجل موقر قدمي لهم الخدمات وروحي نامي شتمت وسبيت و كفرت ثم ارتديت فستان سهرة الذي أحضرت لأخرج ومبتسمة بتكلف وقلت آسفة ظنين أخي عالباب من الواجب يكون معكم لكن عطلت السيارة والمكان بعيد فتبسما وقالا عادي بالحقيقة زوجك بينحسد لهيك زوجة جميلة و لطيفة فقلت ميرسي وطلبت منهم أن يدخلا لغرفة النوم الاحتياطية لتغيير ملابسهم و الغسيل من عناء ذاك اليوم فرحبا بالفكرة و دخلا ومعهم حقيبة فيها أغراضهم الشخصية اتصلت بزوجي و أخبرته أن أخي ما قدر يجي وأنا لحالي معهم بالبيت فأخذ يتوسل أن أمرق الليلة لخير وأن مصير وظيفته مهددة وأنو ما حجزوا بالفندقفلازم ينامو عندنا فأغلقت الخط لأشتمه وألعنه وبعد قليل خرجا لابسين جلابيات و سألاني عن الحمام فأرشدتهما للحمام فاستحم المدير وبعده معاونه وحضرا لطاولة الطعام ليشكران لي ولزوجي حسن الضيافة فتبسمت على مضض وقلت ولو اهلين وسهلين تفضلا ما فيه شي من واجبكم هااي الطعام و هناك الشراب أنا بعتذر اذا لزمكم شي نادولي وانصرفت لغرفتي تكاد تتقطع انفاسي رميت بنفسي على السرير واذا بالهاتف يرن كان زوجي يستلطفني ويهدئني قائلا اتحمليني هالمرة فقط مستقبلنا بهاليومين حبيبتي خلص ارتاحي انتي فقلت ماشي ولا يهمك ..خرجت مبتسمة وقلت اتصل زوجي و بيرحب فيكن و انا هلئ تعبانة لازم فوت ناام تصبحو لخير و خلعت فستاني ولبست شلحة نوم شيفون شفاف اسود دون السوتيانة لأستلقي على سريري فلم أتمكن من النوم وكيف تنام امرأة ببيتها غريبين أخذت الافكار تتزاحم شي بخوف منهم وشي بيفرح بالسفر قلت أشاغل نفسي بالنت فتحت النت عالفيس و دخلت مواقع عديدة حسب عادتي قرأت بعض القصص الجنسية عن خيانة الزوجات تخيلت اني بطلة القصة دخلت على الجنس الجماعي و شاهدت مقاطع فيديو كثيرة زبين بكس و زب بكس وزب بالطيز شاهدت فحول سود يمارسان مع شقراوات لم يبقى شيئ من الجنس الا ارتابني دلكت نهداي بعنف وقرصت حلماتي شعرت ببلل كسي فدعكت كسي و قد تبلل كلسوني من شهوتي أدخلت أصابعي زادت شهوتي عندما راقبت الأزبار السوداء كبيرة الحجم أخذت الشهوت تصيطر لعقلي فكرت بالضيفين وكيف يكون شكل أزبارهم هل هي كبيرة وبحجم ما أرى بالصور أخذت الرعشة تلو الرعشة لم أشعر بها من قبل كسي أصبح كنهر جاري فتحة طيزي تورمت من أصابعي التي تتزاحم فيها زاد جنوني وعادت ذاكرتي للشبان السمر و رضاعتي لأزبارهم ولحسهم لكسي بألسنتهم الكبيرة و شفاههم الغليظة جنت أنوثتي أخذ كسي يفور بماء شهوتي فخلعت كلسوني وفتحت رجلي و ادخلت اصابعي لكن أشعلتني أكثر و لم تطفئ ناارا ربما تحرق كل شيئ تصاعد بخار الجنس لرأسي حننت للرجولة فقلت ربما اذا جلست معهما قليلا تهدأ حالتي لبست مشلح زهري فوق شلحة الشيفون السوداء الفافة و خرجت اليهم كانا جالسان على الصوفا بالصالون ويتناولان العصير و يفرجان على التلفزيون فألقيت عليهما السلام فردا شاكرين ممتدحين طعامي اللذيذ فقلت ولو قيمتكم كبيرة و تشاغلت برفع السفرة فقاما لمساعدتي وقالو عنك يا مدام فسبقتهم للمطبخ و تبعاني يناولاني الصحون وأرتبها سقط من يدي صحن فانحنيت لأحضره بسرعة و بشكل عفوي فشمر المشلح عن مؤخرتي لتظهر لهم من الخلف و حل حزام مشلحي ليظهرا نهودي و حلماتها النافرة اتلبكت كتير وبيدي الصحون وضعتهم بسرعة بالمجلى وأصلحت مشلحي ونظرت للأعلى بعيونهما معتذرة فتبسما وقالا لا عليكي ثم خفضت نظري لأرى أزبارهم تحت الجلابيات كبواري منتصبة أصابني تنميلة أسفل بطني ورجفت شفافي و تهدلت أشفار كسي انها محنة النساء

    سكس - نيك - سكس حيوانات - سكس كلاب - نيك - سكس - تحميل سكس عربي - نيك الاخت - نيج عراقي - سكس مني فاروق - سسكس - عايز سكس - سكسس - سكسي - سكس كس - سكيس .

    انمحنت لتلك الأزبار الضخمة لم أصدق أهذه أزبار تسمر نظري بتلك الأيورة كانت رجلاي ترتجف ارتفعت حرارتي شعرت بدوار برأسي كدت أسقط مسكني أحدهم و أخذ الآخر الصحون من يدي حملني و ذهب بي للصوفا بالصالون لطم على وجهي صائحا مدام مدام فتحت عيوني لاهثة وقلت بخير بخير شعرت جفاف شفتي كانت فخذاي مكشوفان و نهداي خارج الشلحة جلست بهدوءلأضم طرفي المشلح لأغطي نهداي مسكت كأس الماء شربت قليلا فقال احدهم نطلبلك دكتور قلت لا هلئ بتحسن نهضت نتساقل و احضرت زجاجة بيرة و مكعبات ثلج وثلاثة كؤوس صببت قالوا المدام بتشرب قلت اي بصحى شوي بتشربو نظرا ببعضهما وقالا منشرب شربنا اول كأس ثم صببت الآخر شعرت بنشوة كبيرة تبادلنا النظرات و فكري بتلك الأيورة و حجمها صبيت كأسا ثالثا فقال مدام كترتي فنهضت وجلست بينهما وقلت بصحتكما شربنا ووضعت الكأس للطربيزة لأضع يدي لفخذ عمر واليد الاخرى لفخذ طارق و حركتها قليلا ففوجئا بحركتي نظرا ببعضهما البعض و حركا شفايفهما بلعا ريقهما علمت ان محنة الرجولة تحركت عندهم رفعت يدي بهدوء لبين فخذيهما لأمسك بأيرين كبيرين كانا منتصبين رفعت رأسي باتجاه شفاه السيد عمر فانحنى ليلتقيا شفاهي مع شفاهه اااه كانت حارة لم تكن شفاه رجل بل شفاه حصان من سماكتها قرصت بيدي أزبارهم فكأنه ينتظر مني تلك الحركة ليباشر بعضعضة شفاهي و أكلها و يباشراطارق بفرك نهداي المتورمين باعدت بين أفخاذي اعلان رضى لتتشابك أياديهم وتتصارع على فتحة حبي و رمز عفافي انتقلت بوجهي لطارق الذي لم تكن شفاهه الا شفتي حصان آخر خلعا ملابسهما وبقي بكيلوتات من نوع واسع و قاما بتعريتي وأنا شبه منهارة لا أمل عندي الا أن أرى حجم تلك الأزبار ادخلت يدي من طرفي كيلوتاتهم لأمسك بحنشين كبار لهست من ضخامتهم رفع المدير مؤخرته قليلا لخلع كيلوته وااااو لم يكن زب انسان بل وأجزم أنه بحجم زب حصان طويل و عريض مثل رسغ اليد وخلع معاونه مثله ليظهر زبره أدهشني طوله فقد كان اطول لكنه أرفع بقليل وقفا وأنا بينهما جاثية أنظر لهما ومحنتي كادت تقتلني فركتهما بلطف و قبلتهما وهما حبيبين غاليين داعبتهما برأس لساني شربت ما ينز من فتحتيهما كان كسي ينقط من شهوتي ادخلت اير طارق بفمي و امتصيت بقوة وعيني تنظر لعينيه بخبرتي العالية زادته شهوة ثم أخرجته بعنف فأصدر صوتا عند خروجه من فمي لأنتقل لأير عمر العريض فتحت فمي للأخر لأدخله و أعض عليه ليأن من النشوة و أخذت أولجه وهو ينكحني بفمي و يدي تلعب بخصيتيه و يدي الثانية تحلب أير طارق وكنت أئن من شهوتي وأنا شعرت بأني أملك الدنيا ياااااا حلمي تحقق شاهدت الأيورة الكبيرة و الان أرضعها بحرية تبادلت بينهما تارة أرضع لعمر وتارة أرضع لطارق مسكني عمر و رفعني بقوة لأكون بين ذراعيه كالعصفور ليمص شفاهي من جديد ويذهب ليتمدد على الكنبة وأيره منتصبا كأير الحصان لم اتمال نفسي نزلت على ركبتي كالكلبة و انقضيت عليه لأدخله بفمي من جديد ويد تعصر خصيتاه الكبيرتان كخصيتي الثور و اصبعي تدخل بخاتم طيزه مما زاده شهوة احسست بنفس قرب طيزي من الخلف ولسان يلحس خرم طيزي كان شعورا لذيذا من ايام الجامعة ماحدا لحسلي طيزي فلم يكن زوجي يفعلها وخفت أن أطالبه فيعلم بتجاربي زاد طارق من حركات لسانه على كسي و طيزي ساعدته بتحريكها و رفعها و قمت بحركات اغواء له كان كسي يسيل و كان يشربه عرفت هذاعندما كان يبتلع ما يشربه ثم تبادلا نام طارق مكان عمر ليلحس عمر كسي وكان ماهرا ثم نهضا لأرضع لهما بالتناوب مقدار ربع ساعة زادت محنتي فأدخلت زب عمر بفمي وابتلعته حتى وصل لبلعومي وكان عريضا جدا واذا به يصيح و ينتفض ويمسك برأسي و يضغطه بقوة و ينكحني من فمي فقدت السيطرة و كانت ضرباته مؤلمة فكان يدخل زبره للمري وظننت انه وصل لمعدتي و فجأة صرخ بقوة و تحرك بعنف و أحسست بسائل ساخن يسيل داخل المري حاولت أن أدفعه لكن دون جدوى كان قويا جدا بل دفعه للداخل و كنت أترنح تحته كالعصفور المذبوح وكانت قذفاته قوية تصب داخل معدتي وطارق كان في تلك اللحظة يأكل كسي جننت وضاع تركيزي أصبحت مغتصبة كس ينتهك بفم طارق و فمي ينكح من زب عمر الكبير أفرغ ما بخصيته من حمولة لينكحني النكحة الأخيرة كانت كرشقات الماء القوي ثم انسحب ليخرج زبره الغارق باللبن كاد أن يغمى عليي فاستلقيت على الكنبة ليركب فوق صدري طارق و يضم أثدائي و يضع زبره بينهم و ينكحهم بقوة وثم ينزل عمر ليلحس كسي المتورم و المتفور من شهدي ويدخل اصابعه بكسي و اصابع اليد الأخرى بخرم طيزي اشتعلت شهوتي و جنت أنوثتي تسارعت حركات طارق ينيك نهداي و فجأة أخذ يضخ زبره بيده بقوة ويصيح اجى اجى اجى ااااه اووووه يااااااي ففتحت فمي بخبث ليقذف لبه برشقات كبيرة و انا اتلذذ بطعم انتظرته و عمر يلحس كسي و اشد برجليي على عنقه حتى افرغ طارق كامل حمولته بفمي ثم وقفا بجانبي ففهمت ما يريدان فجثوت على ركبتي و رضعتهم ببطئ و نظفتهم ثم ابتلعت بوقاحة امامهم و نظفت شفاهي بلساني كالكلبة وابتلعت كامل لبنهم و نهضت لأقبل كلاهما على شفتيه السميكتين و كانت أزبارهم زبلت قليلا فعصرتها بيدي و مشيت امامهم للحمام تدوشت بسرعة و خرجت ليتدوشا بسرعة

    سكس حيوانات - سكس كلاب - تحميل سكس - سكس محارم - سكس امهات - سكسي .

    و دخلت المطبخ صنعت الشاي ووضعت بأكوابهم حبات خضر ومن لا يعرف حبات الخضر و مفعولها فكسي لم يشبع بعد شربت حبة مانع حمل فقد كان وقت خصوبتي وأحضرت البسكويت وكانا يلبسا كيلوتيهما الواسعين فقط وانا بشلحة النوم من غير كلسون او حمالة صدر قدمت الشاي و ما زلت منهكة من معركتي مع هذين الحصانين مقدار ساعة و اذا الهاتف يرن كان زوجي يحاول أن يطمئن عني فقلت اطمئن حبيبي ضيوفك بأفضل حاال فتعجب عن تغيير لهجتي و قال يعني ما مزعوجة منهم فقلت لا بالعكس بمنتهى السعادة فتحركت غيرته و سيطرة عليه أنانية الرجال وقال ليش ما نمتي فقلت ما جاني نوم فقال فوتي غرفتك و اقفلي الباب لحالك فقلت وعد راح فوت لغرفتي فقال اعطني السيد عمر فأعطيت السماعة للسيد عمر وسأله عن راحته فأجابه السيد عمر بأن زوجتك بمنتهى اللطافة و تحسن الضيافة و حظينا بخدمة مميزة ثم أقفل الخط نظرت بعينيه وكأنه ندم لما حصل فسألته فيه شي فقال خايف نكون بالغنا مدام و خنا الأمانة ونكون أزعجناك باللي صار فتبسمت وقلت لا بالعكس كنتما قمة اللطافة والاثارة تفضلا واشربا الشاي شرباها و بعد مدة قصيرة أعلم أن الحبة الخضراء ستجعل من ليلتي حمراء ثم أخذت الأكواب للمطبخ أفكر كيف سأثيرهم من جديد ناديتهم فلحقو بي للمطبخ فقلت ممكن تساعدوني ارفعوني قليلا حتى جيب الخرقة من فوق الرف فحملاني ووقفت على رخامة المجلة وهم تحتي وكنت استرق النظر اليهما و نظراتهم تتابع كسي المتورم من لحسهما و الغرقان من شهوتي اخذت اتحرك و اباعد بين افخاذي و اتمايع لتحتك شفار كسي فتسيل شهوتي على أفخاذي بحتت فوق الرفوف حتى شاهدت أزبارهم انتصبت من جديد فمسكت خرقة وقلت ممكن تنزلوني فحملوني كل واحد بفخذ ليضعوني على الارض علمت أن حبات الفايجرى أخذت مفعولها نزلت كالكلبة على ركبتي بحجة تنظيف المكان وهما جالسان ينظران على مؤخرتي و قد شمرت عنها الشلحة فبرز كسي من الخلف و كنت ابلغ بالانحناء ليبرز كسي بشكل أفضل وكان مغرورقا بالشهوة كنت انظر لهما بخبث و احرك مؤخرتي كالتي تنتاك عندها شلحوا كيلوتاتهم و امسكو بي فنهضت وأمسكت بأزبارهم المتحجرة وقلت لهم لكني عاهدت زوجي أن أدخل لغرفتي و ضحكت بمياعة و قدتهم من أزبارهم كعاهرة وهم يتبعاني كالأحصنة وأزبارهم بيدي و دخلت لغرفة زوجي كما وعدته وأغلقت الباب اخلاصا له ووقفا و كثوت لأرضع ولا أشبع ثم ألقيت بعمر على ظهره على سرير الزوجية مقابل صورتي مع زوجي الباحث عن مستقبل ولو كان ثمن هذا المستقبل شرفه و كرامته نزلت على اير عمر رضاعة ثم التفت لطارق و كأني أوجه له الدعوة ففهم و نزل كالكلب الجائع يلحس بكسي و طيزي و قال مدام فصرخت به وقلت لا تقول مدام فأنا لست مهذبة أنا لست ست فاضلة أنا عاهرة شرموطة لاتذكرني الا بمتعتي فقط شرمطني قحبني فقال لي بتحبي التشرمط يا متناكة تحبي تنتاكي يا شرموطة بدي اهري كسك هري يا قحبة و كان جنوني يشتعل عندما يسبني و يقحبني ثم جثى خلفي ليفرك زبره بكسي لفوق و لتحت فجنيت فقلت بترجاك دخلو بقى نيكني ااااه راح جن نيك شرموطتك نيك قحبتك لكنه لم يفعل كان يفرشي فقط بزبه الطويل و يدخل اصابعه بطيزي فكنت اجن ارض زب عمر و اترجاااه فكسي لم يتحمل عندها وضع رأس أيره الطويل بين شفاري و أدخله فصرخت فأخرجه ثم أولجه ببطئ سحب مهجتي تنهدت ثم سحبه و أدخله أكثر ثم أخرجه و فجأة ضربه بقوة فدخل كله فانقطع نفسي و قلت اممممممممممممممممممممممممممممممممه ظننت أنه وصل لمعدتي فرجوته أن يخرجه فلم يدخل بكسي زبا بطوله فضربني بقوة على طيزي وقلي اخرسي يا منتاكة من شوي كنتي تترجيني نيكك فقلت ارجوك كرمال صديقك طالعو راح موت فضحك وقلي صديقي هلق ايري و اولجه بقوة ثم أخرجه وأدخاه عندها اعتاد كسي على حجمه فتحول الالم لمتعة فقلت كماان كماان فضحك وقلي منتاكة ساعة طالعة وساعة دخلة فكان ينيكني بقوة ولم أكن أظن الا انني انتاك من حصاان و كنت تحت حصان و حصان كان ينكني و اصابعه يدخل بطيزي حتى توسع خرمي ثم نهض عني ليمسكني عمر و يجلسني كالفارسة على أيره العريض وااااو بالرغم انو اتوسع من زب طارق لكن كان عمر ينيكني بشكل أعنف فجأة حسيت طارق يدغدغ خرم طيزي فقلت لااا فضربني وقال منتاكة لا تحكي نزلي رأسك لتحت ثم احسست برأس زبه على فتحة طيزي فعضضت على كفي و علمت انه لا محالة فاعلها ادخله ببطئ فصرخت و بكيت اااااااه ااااااووووووووووووووووووه اممممممممممممممممممممممه ماااااااااااااماااااااااا


  • قصص أخ ينيك اخته و سكس منزلي محارم مثير جداً، غالبا الأخ و أخته يكونان في عمر متقارب وفي عمر المراهقة في الكثير من الأحيان تنشأ مشاعر جنسية ملتهبة من الأخ تجاه اخته والعكس واحياناً الأمر يتحول إلى واقع وسنقرأ معاً حكايات جنسية مثيرة اليوم عن السكس بين الأخ واخته.

    قصص أخ ينيك أخته

    قصة جنسية جديدة لأخت مع أخوها مصريين تعريص و دياثة ونيك
    وهنا يمكنك قراءة قصص سكس سادي تعذيب مثير
    هحكيلكم حكايتي انا اسمي محمد اصغر اخواتي عندي 17 سنة وعندي اخت عمرها 35 سنة مطلقة كنت وانا صغير بشوف ابويا بيزعق لها كتير ويقولها هتفضحينا وهي تقعد تزعق معاه وامي تقعد تزعق وانا مش فاهم حاجة لأني كنت طفل وقتها , ومرة كانت اكبر خناقة وكان جوزها موجود وطلقها وخرج الكلام دة من حوالي 8 سنين .

    كنت ديما بخرج معاها وتتعاكس وتهزر مع الشباب وتضحك لهم وكانت ديما تقولي لو حد سألك على اي حاجة حصلت و احنا في الخروجة متقولش وانا مكنتش فاهم حاجة بس بسمع كلامها لحد ما بقى عمري 12 سنة وبلغت وعرفت السكس من اصحابي وسمعت من واحد صاحبي ان اختي شمال , اكيد اي حد مكاني هيتضايق وانا اتضايقت للحظة بس بعد وقت قصير بدأت استمتع بشعور ان اختي شرموطة وكل الناس عارفة كدة وأني معروف ان اخو فلانة , كمان عرفت من ابن خالتي ان اختي اتطلقت عشان جوزها قفشها بتكلم واحد ومرت السنين وبقى عمري 17 سنة ومشاعري وميولي الجنسية اتكونت وبقيت بستمتع بالتعريص و الخولنة .

    السكس الحيوان - نيك لبوة - سكس امراة - موقع سكس حيوانات - افلام سكس شمال - سكس اليوم - بورنو حيوانات .

    طبعا افتكرت لما كانت بتخرجني معاها وانا طفل وبتعرصني , وافتكرت لما كان كل اصحاب المحلات يلاعبوني ويجيبلي شوكولاته عشان يظبطوها , قررت اراقبها من يومها وبقت نظرتي ليها مختلفة تماما , في يوم سمعت صوت اغاني في اوضتها الفجر كدة توقعت انها ممكن تكون بترقص قربت من الباب عشان اسمع لقيت الموضوع مش مجرد رقص لقيتها بتقول لواحد بالحرف ” انا مبرقصش لأي حد على فكرة بس انت دخلت دماغي ” يعني فاتحة الكاميرا لواحد وبترقص له .

    انا حسيت ساعتها بإثارة رهيبة لكذا سبب أولها التعريص اللي بيجنني وبيخليني أولع وثاني سبب انها جامدة جدا اصلا وتخيلت شكلها وهي بترقص , فضلت اسمع كلام جنني وهي بتقوله طيزي عاجباك ووريني زبك وجيبهم بقى وانا زبي ولع من الإثارة , لحد ما خلصت وقفلت معاه وانا رجعت اوضتي وتاني يوم لما خرجت روحت للاب توب بتاعها عشان اشوف عليه ايه ولقيت كل حاجة , لقيت عندها اكاونت على تويتر عليه صور سكس ليها وفيديوهات رقص من غير وشها ولقيت اكاونت على الفيس بردو بتكلم عليه شباب وبتبعت صورها ومحادثات سكس بس ملقيتش اتفاقات مقايلات او ارقام موبايلات واضح انها بتحافظ على خصوصيتها وان جوزها لما قفشها كانت بتتكلم على النت بردو .

    انا كنت مستمتع جدا وانا بشوف اختي بتعمل كدة وقررت اني لازم اخد خطوات اكبر معاها بعد ما راقبتها اسبوع وبسمعها وهي بتتكلم وبتقلع وبتقول كلام سكس وخصوصا انها جابت سيرتي وسيرة ابويا اكتر من مرة وقالت أنها بتستمتع انها بتعرصنا جدا وبتستمتع بأي حاجة فاجرة لقيتها كمان بتستمتع بالسادية و المازوخية وبتحب تعذب و تتعذب والشتيمة وكل حاجة .

    في يوم كان في عزا عند ناس قرايبنا في بلد بعيدة وابويا وأمي سافروا وقالولي اقعد مع اختك وطبعا السبب معروف هم عارفين انها شرموطة وخايفين تجيب حد البيت , قعدت ارخم عليها طول النهار واخليها مش عارفة تكلم حد وطبعا كان يوم فرصة بالنسبة لها , لحد ما قالتلي ايه الماتش اللي الناس كلها بتتكلم عليه دة قولتلها نهائي دوري الأبطال قالتلي انت هتخرج تشوفه , قولتلها لأ قاعدلك وضحكت , قالت لي لا بقولك ايه متعملش عليا راجل انا اعمل اللي انا عايزاه و براحتي , وحطت رجل على رجل وكانت لابسة كاش مايوه قصير , قولتلها بقولك ايه انا بقالي فترة بسمعك بالليل وفتحت تويتر والفيس بوك بتوعك اللي عليهم سكس , بصت لي وقالت لي وايه رأيك , عجبني جدا طبعها المتمرد وفجورها وفرض اسلوبها وطريقتها على ابويا وامي وواضح انها قررت تفرض اسلوبها عليا .

    سكسي - سكس حيوانات - صور سكس - سكس كلاب .

    قولت لها براحتك انتي حرة , قالت لي لأ مش كدة انت مبسوط وقربت مني وصدرها قدام وشي وقالت لي انت مبسوط وضربتني على وشي براحة , بصت لزبي وقالت ليه مش عيب يقف على اختك وضحكت ضحكة كلها شرمطة , واضح ان جمعت كل شجاعتي عشان افاتحها في الموضوع بس هي طلعت شرموطة اكتر مما كنت متخيل , قالت لي بص بقى بما انك شوفت كلامي مع شوية الكلاب اللي بكلمهم عجبك كل الكلام , قولتلها اه كله عجبني , قالت لي الأول انا زهقت من الخيار وعايزة اتناك , قولت لها اتناكي قالت لي لأ دول كلاب محدش فيهم يستاهل يلمسني انا احب اهيجهم بس , انا هكافأك وشغلت قناة رقص على التلفزيون وقعدت ترقص .

    انا مقدرتش استحمل طلعت زبي وقعدت العب فيه وهي تبص وتتشرمط وتضحك لحد ما قومت حضنتها وقعدت ابوس فيها وهي سخنت جدا وانا بمسك طيزها وبقفش في بزازها وبمسك كسها وقلعتها هدومها وانا قلعت ونمنا على الأرض وقعدت الحس في كسها وارضع في بزازها الطرية , وقالت لي نيكني يا محمد دخله , دخلت زبي في كسها مرة واحدة وهي بتشهق وتقولي كمان بقى جامد , وانا من جمالها و هيجاني مولع وبنيكها جامد واهاتها عالية قالتلي اوعي تجيبهم جوايا , من هيجاني مطولتش وطلعت زبي وجبتهم على بطنها و كسها .

    سكس حيوانات - سكس - نيك - قصص سكس .

    دي كانت اول نيكة نكتها في حياتي كانت مع اختي الشرموطة .
    قصص سكس أخ ينيك أخته

    ابراهيم وأخته المتجوزة

    حكايتي حصلت فجأة ومش مصدقها لحد دلوقتي أنا ابراهيم عندي 30 سنة وأختي منار عندها 32 سنة متجوزة وجوزها مسافر وهي قاعدة معانا في البيت، مش عارف إزاي فجاة لقيت نفسي ببص لها بصة جنسية مش نظرة أخ لأخته نظرة راجل لست، هي سافرت 3 سنين كاملين مشوفناهاش ورجعت مختلفة، معاها بنتها وشكلها اتغير وجسمها اتغير وبقيت حاسس انها واحدة تانية، الجواز خلى جسمها اختلف وصوتها وطريقتها ولبسها، بقالها شهرين قاعدة معانا في البيت وانا هتجنن عليها مراقبها في كل حركاتها، بقت بتلبس قدامي اللبس اللي بتلبسه قدام جوزها بيجامات وترينجات ضيقين وحاجات حمالات ونص صدرها عريان وأحيانا شيرتات قصيرة ويبقى كل ما تتحرك ضهرها يبان وبطنها.

    جسمها بقى مربرب وطري وملبن وانا شاب عندي الرغبة الجنسية بزيادة، مفيش يوم بيعدي من غير ما أضرب عشرتين على الأقل، ودلوقتي بعد مها ما رجعت البيت بقيت بضرب 4 عشرات يوميا وبرضه هايج طول اليوم، قررت أشوف موبايلها من وراها وفتحت الواتس والماسنجر وشوفت مفاجآت مش مفاجأة واحدة، مها بتبعت صور عريانة لجوزها ومش لجوزها بس دي بتكلم خطيبها الأولاني وأصحابها اللي كانو معاها في الكلية وفي ناس بعتت لهم صور عريانة ولقيت فيديو ليها رقص بلانجيري كان جوزها مصورهولها، أخدت كل الصور والفيديوهات من على الموبايل بتاعها وقعدت كام يوم أضرب عليهم عشرات واتجسست على موبايلها تاني لقيتها حاليا اليومين دول بتكلم جوزها كلام سكس وبتكلم خطيبها الأولاني وبيفتكرو مع بعض لما دعكها في عربيته ولما لعب في كسها في شقتنا وإحنا كلنا مش في البيت، أحا بجد كلام يهيج فشخ.

    المهم بقى قررت اني لازم ينولني من الحب جانب هي أكيد هايجة من اللي بتعمله على الماسنجر والواتس خصوصاً انها مش بتتناك اليومين دول، مفكرتش هدخل لها ازاي عشان الموضوع حصل بطريقة غريبة جداً.

    كنت داخل المطبخ الساعة 4 الفجر في يوم حر فشخ، ولقيتها بتشرب ولابسة شورت ضيق وتوب حمالات وبصت لي وضحكت وقالت لي انت ايه مسهرك لحد دلوقتي، قولت لها عادي ما انا على طول بسهر، بصيت لوشها فقالت لي بتعجب ولا انت بتبص كدة ليه يخرب بيتك، فقولت لها يخرب بيتك انتي وبدأت أمسك جسمها وهي بتضحك وبتحاول صوتها ميطلعش، انا عمري ما لمست بنت فقعدت امسك طيزها وبزازها بعنف وأدخل ايدي في الشورت والبرا وامسك بزازها وطلعت صدرها برة وهجمت عليه أرضع الحلمات وهي حضنتني وقعدت تتأوه اللبوة وأنا أمسك طيزها وادعك فيها وأحسس على جسمها كله وهي ضاعت مني خالص ووشها بقى احمر وعنيها بتغمض وأخدتها أوضتي وقفلت الباب بالمفتاح وشغلت أغاني عشان محدش يسمع وشغلت التكييف وولعت النور، وقلعتها خالص وقلعت هدومي وقعدت أحضن فيها واحنا عريانين وهي متكيفة على الآخر ونيمتها وفتحت رجليها وقعدت الحس في كسها وهي بتشد في ملاية السرير وتمسك صدرها لحد ما انا زبي كان هينفجر، ومسكته فركته في كسها ودخلته في كسها الغرفان ماية من لحسي وهيجانها واول ما دخل كنت هتجنن نمت عليها وحضنتها جامد ونيكتها بعنف وانا بلحس رقبتها وشفايفها وبزازها وأمسك فيهم وأنا بنيك بافترا وهي بتحط ايدها على بقها وبتغمض جامد وانا بفتري على كس أختي وصدرها بيتهز قدام عنيا من النيك ومقدرتش أمسك نفسي لحد ما جبتهم جوة كسها فهي قامت بسرعة وانا كملت على بطنها ونيمتها على بطنها وقعدت أبص لطيزها الكبيرة الملبن ومسكتها وفتحتها وقعدت ألحس فيها أنا اول مرة قدامي أنثى عريانة فعايز استمتع بكل حاجة.

    بعبصتها في طيزها ونمت عليها حاولت ادخله في طيزها ودخل نصه بس هي كانت بتتوجع فطلعته وخليتها تعمل دوجي وركبتها تاني وانا بشد شعرها وبرزع في كسها جامد وانا بضرب طيزها لحد ما جبتهم تاني على طيزها المرة دي.

    وهي قامت لبست هدومها بسرعة وخرجت من الأوضة وانا نمت مكاني وبعد شوية ضربت عشرة تاني من الجنون اللي حصل ونمت .


  • قصص سكس رجل عجوز كبير في السن يهيج وينيك فتاه شرموطه صغيره في السن قصص جنسية مثيرة , بلغ السيد 66 عاما منذ عدة ايام و كان يشتاق كثيرا منذ سنين كثيره الى ان ينيك ويضاجع شابه صغيره ذات كس
    ساخن لان زوجت قد توفيت بعد سنوات قصيره من الزواج و حبها له و ولكن عمله الشاق وسفره في كثير من الاحيان خارج البلاد كان يمنع شهوته الجنسيه من الاثاره من ذلك اليوم هو يعتاد ان يمارس العاده السريه و لكن
    فكرة النيك هي التي كانت تسيطر علي افكاره
    الفتاه ذات الكس الوردي و ضيق لا تفارق فكره خاصه بعد مرور كل تلك السنوات , وكان لا يستطيع النوم ليلا من كتر إنتصاب زبره و كثرت مداعباته له و كان يحلم أثناء نومه بأنه ينيك فتاه و هو يعلم انه ليس الا حلم حيث أنه

    اباحي حيوانات - سكس خيوانات - مص زب مصري - السكس الامامي - جنس جزائري - سكس سكس حيوانات - سكس شاب - شرموطة .
    متأكد من ذلك
    أن ما من فتاة ستقبل بالتزوج برجل عجوز ولن تقبل بأن تمارس معه الجنس والنيك وكان الاستاذ أستاذ بأحد جامعات المنطقه و لكنه لم يكن يعلم أن أحد تلميذاته واقعه في حبه و تشتهيه و تتمني
    أن تمارس معه الجنس و تشتهي أن تداعب كسها بزبره الكبير و كانت دائما تراقبه و هو يشرح الدرس و تحلم احلام اليقظه و هو ينيكها بمختلف الوضعيات السكسية المثيره و من جميع الأماكن من فمها الى خرم طيزها و كانت
    عمرها لا يتجاوز ال21 عاما و كانت ذات جسد مثير و كانت قصيره الي حدا ما و لكن كانت بزازها كبيره ومثيره و طيزها ممشوقه و مدوره حيث أنها جربت النيك مرة واحده مع حبيبها السابق و كانت تلك أول و
    آخر مرة حصل فيه هذا الأمر و لذلك فإن كسها كان ضيق و كانت هايجه جدا و لا تستطيع ان تنام ليلا و هي تمارس العاده السريه وهي تتخيل الاستاذ وهو ينيكها و يقطع شفتها الملساء الحمراء و يفرغ منيه الساخن علي وجهها.

    تحميل سكس - صور سكس - سكس حيوانات - سكسي - قصص سكس - سكس - نيك - سكس حيوانات - سكسي .
    في ذات يوم قررت ان
    تتحدث معه لعلها تستطيع ان تجد مكان مناسبا يمكنها من إستدراجه فيه , كان الصباح شتويا غائما و كانت شديده الهيجان و كان كسها الصغير يحرقها ويسخنها بشده من شدة الرغبة , وكذلك كان الاستاذ منذ إستيقظ و زبره واقف منتصب يكاد يخرم
    البنطلون , و ما ان دخل الجامعه حتى جاءت و قالت بنبرة مملوءة إثارة صباح الخير يا استاذ فرد عليها صباح النور و زاد زبره إنتصابا بعدما بدأ النظر إلى شق صدرها الساخن المثير حتى بان من تحت بنطلونه إنتصابه فلاحظت
    زبره فقالت له اعتقد انه يوجد شيئا اخر استيقظ في ذلك الصباح ثم إقتربت منه بحذر شديد و لمست زبره من فوق البنطلون بأطراف اصابعها ثم ذهبت بسرعه إلى قاعة الدراسه وتركته هو و زبره المنتصب في حالة دهشه . إستجمع
    قواه و قرر أن ينيكها حالا و الآن …. ذهب للقسم و قال بصوت عال الدرس قد الغي اليوم يمكنكم الخروج الان ثم نظر لها ففهمت الخطة ,,,, خرج الجميع مسرعا حتى لا يوجد احد في القسم إلا هي , أسرع فأسدل جميع الستائر و أغلق الباب عليهما
    بالمفتاح و قفز في إتجاهها و بدون اي مقدمات حسس علي بزازها ثم بدأ فتح أزرار قميصها الضيق علي بزازها و نزع قستانها فكشف عن بزازها فأمسك بزازها بيديه و عصرهما ووضع وجهه بينهما و ظل يلحس بزازها و حلماتها الورديتان و يعضهما تارة و يلحسهما بطرف لسانه
    تارة اخرى و كانت هي تمسك وتلعب بزبره من فوق البنطلون ثم تمرر يديها عليه و تحاول أن لا تصرخ من الشهوه لكي لا يسمعهما احد من بالخارج . و بحركة مفاجئة رفع تنورتها و فشخ لها رجليها و شرع في لحس كسها الرطب الساخن فتحه بيديه حتى
    ظهر من الداخل احمر و رطب وادخل لسانه قدر المستطاع فخرج ماء خفيف من كسها ، بلل إصبعه بهذا الماء و أخذ يداعب به خرم طيزها و شرع يدخل إصبعه شيئا فشيئاً ببطء حتى أدخل إصبعه كاملا و أدخل إصبعه الثاني في كسها الضيق و
    ظل يحرك اصبعه بسرعة وكانت هي تكتم اهاتها تحفظا علي لفضيحة , قامت في خفه و دفعت استاذها برفق حتى اجلسته على كرسى ثم أخرجت زبره الكبيرالخشن و أخذت تمص بفمها الصغير بعنف شديد و شغف حتى بللته بلعابها و بحركه
    رشيقه و سريعه جلست على زبره بكسها و راحت تهتز صعودا و نزولا فتلذذت وتمتعت بالنيك و هاجت و زاد احساسها بالمتعه حتى كاد كسها من الداخل تشتعل من قوه الإحتكاك و كان هو يكبت اهاته ايضا و يلعب ببزازها و يصفع
    طيزها و يضغط عليه بشده , ثم قال لها بصوت محشرج انه اقترب علي القذف فقالت له لا تفرغ في كسي ثم اخرجت بيدها زبره المبتل بإفرازات كسها الساخن و ادخلته في خرم طيزها الضيق بحذر فتحملت رغم
    شعورها بالألم كثيرا و قالت يمكنك الآن ان تقذف المني في طيزي و ما انهت الجمله حتى افرغ سائله المنوي فى عمق طيزها فأحسسها بحرارته, فوقفت أمامه ملهوفه والمني الساخن اللزج ينزل على فخذها و قابلت زبره
    المليء بالمني واخذت تلحس فيه و تتذوق طعمه و تبلعه , و حققا هما الإثنان ما كانوا يحلمون به منذ سنوات عديده
    قصص سكس رجل عجوز كبير في السن يهيج وينيك فتاه شرموطه صغيره في السن قصص جنسية مثيرة


  • كان اول نيك امارسه في حياتي و كنت في العشرين من عمري و كنت شاب وسيم جدا و الكثير من الفتيات كانت تعشقني و اول واحدة مارست معها الجنس اسمها وهيبة و كانت جميلة جدا و بيضاء و لها مؤخرة بارزة جدا و هي سبب محنتي عليها . و لم اكن اعرف النيك و هي كانت مطلقة حيث تزوجت صغيرة و تطلقت بعد تجربة قصيرة و وقعت في غرامي و في ذلك اليوم الذي مارسنا فيه الجنس كنا في بيتهم حيث امها خرجت و ابوها في العمل و هتفت لي و اخبرتني انها تريد ان تلتقي بي بيتهم و انا احترت من طلبها و لما اخبرتني انها لوحدها فهمت انها ممحونة و تريد ان انيكها لانها مطلقة و اشتاقت للنيك و الزب .

    قصص سكس - سكس حيوانات - سكس حصان - نيك حيوانات - سكس كلاب .

    و لما دخلت عانقتني بحرارة كبيرة و هي تبكي و تقول احبك ثم قبلتني و التصقت بي حتى لماس زبي جسمها و هنا بدا اول نيك حيث تحركت الشهوة بقوة في زبي الذي كان ينبض بشهوة حارة جدا حتى غاب صوتي واحسست ان انفاسي تتقطع . ثم قبلتها بجنون و لمست صدرها و طيزها و انتصب الزب بقوة و هي وضعت يدها على زبي وقالت اعلم انه ممحون و يريد ان ينيك و فتحت لي سحاب بنطلوني و اخرجت لي زبي ثم وضعته بين شفتيها و بدات تمص لي الراس بحرارة كبيرة و انا اغلي في اول نيك و اسخن حرارة جنسية و كانت وهيبة تمص بقوة كبيرة و تهيجني و انا اتلوى في مكاني بقوة كبيرة .

    سكس سكس - سكس بيض - سكسس - ءىءء سكس شيماء الحاج - سكسي امريكي - نيك نيك - سكس كس - سكيس - سكس مني فاروق - سسكس جامد - سكس حيوانات - سكس حصان .

    و رغم نقص خبرتي في اول نيك امارسه الا انني تصرفت بهدوء كبيرة و تركتها ترضع ثم مسحت زبي على شفرتي كسها و هيجتها اكثر حتى صارت تترجاني ان ادخل زبي و لما ادخلت الراس ازداد الهيجان الجنسي اكثر و الشبق . ثم اكملت ادخال زبي في كسها وكانت لحظة لا تنسى لما ذقت كس وهيبة و رغم اني لا اعرف طريقة النيك الصحيح الا اني كنت احرك زبي الى الامام و الخلف بقوة كبيرة جدا و متعة النيك من احلى ما يكون و انا اواصل النيك وادخل و اخرج زبي للخصيتين و كسها لزج و مرن و انا في اول نيك و احلى سكس امارسه في حياتي خاصة لما اسمع الاهات الحارة اه اح اح اح اح .

    ثم اصبح صوت صراخنا قوي جدا لما سخننا و اجسادنا عرقانة و كنا نتقلب في الفراش احيانا اكون فوقها و احيانا تكون فوقي و لكن زبي لم يخرج من كسها الا لما احسست اني على وشك الانزال حيث صرخت بحرارة كبيرة اه اه اح اح اه اه . ثم سحبت زبي بسرعة و وضعته امام الاثداء الجميلة و انطلق الحليب يرش بقوة بعد اول نيك و احلى مغامرة جنسية مع وهيبة التي كانت اول امرة امارس معها الجنس و كسها اول كس يذوقه زبي .

    سكس حيوانات - صور سكس - سكس - فيديو سكس حيوانات - سكس كلاب - سكس ممثلات - سكس خالد يوسف - سكس مشاهير .


  • اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في قمة هيجاني واصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم وانظر إلى وجه امي بنصف عين وهي تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا. رايت وجه امي قد تغير واصبح العرق ينزل من جبينها واثار الشهوة فيه بقيت من حسبتها امي على هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت إلى غرفتها ولم يغمض لي جفن ولم اعرف طعم النوم في تلك الليلة حتى الصباح. وفي الليلة التي تلت تعمدت ان انام ببوكسر خفيف وان اخرج راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها وكما توقعت جاءت امي في منتصف الليل وعندما شاهدت راس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي الا بحوالي عشرين سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة.

    ابن ينيك امه - سكس مجانا - سكس اباحي - سكس نضيف - سكس حفلات - سكس الحيوان .

    وصار زبي ينتفخ اكثر واكثر من حرارة الشوهة التي تملكتني … وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي الناعمة تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه بل تقرب يدها من زبي ثم تتراجع وكانها تخشى ان اصحو من نومي. ظلت امي تحملق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة وانا كدت اقذف من كثرة الشهوة ثم تركتني وذهبت إلى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح. قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها قد نزعت ثيابها وهي عارية تماما كما ولدتها امها وتلعب بكسها بقوة وكانت اهاتها وغنجاتها تكاد ان تكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا وانها كانت انسانة طيبة ولا تبدو عليها مظاهر المتعة ورغبات النيك اطلاقا ولم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية. في الليلة الموالية تناولنا العشاء وذهبت امي إلى غرفة نومها وانا نمت على فراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل وقد تعمدت الامر و كنت اعرف جيدا مواعيد امي فهي دائما تانيني بعد ان ينتصف الليل فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وجاهزا وبارزا من تحت البوكسر وجائتني بعدها فكرة وهي ان استمني واقذف المني على فخذي وكاني احتلمت اثناء النوم. ما ان قذفت حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر إلى زبي ولما رأت المني طار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها. ونزلت مرة اخرى على ركبتيها لتشم رائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعم تمكنت من الحصول على قطرة من منيي ووضعتها على لسانها. هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق وعاد زبي إلى الانتصاب اكثر واكثر وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي وامي تنظر إلى زبي ويتغير لون وجهها الجميل وكانها في عالم اخر. وبعد حوالي عشرة دقائق تركتني وذهبت إلى غرفتها وكنت في قمة الشهوة والهياج وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة. وبعد حوالي نصف ساعة صرخت امي صرخة وصل صداها إلى غرفتي ففزعت من نومي وسترت نفسي وذهبت مسرعا اليها. بمجرد ان دخلت عليها سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة وبقيت انظر إلى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف. واصرت امي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القضاء على الصرصور ورميه خارج البيت. فاتفقت معها ان تنام عندي في شرفة البيت حتى الصباح واحتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرت فراشها ووضعته جنب فراشي والتفتت حتى قبلني طيزها الكبير وقالت تصبح على خير يا حبيبي عندها تظاهرت اني نائم وكان زبي منتصبا بطريقة لم اعدها من قبل وكل تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انها تبحث عن زبي وتشجعت كي انيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الصرصور الغير حقيقية. وما ان مضت نصف ساعة حتى شعرت بحركة سريعة منها حيث رجعت قليلا إلى الخلف واصبح طيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة ولذة نيك مثيرة وانفاسي تملا ظهرها وقمت بحركة وكانها عفوية حيث احتضنتها ولففت يدي على بزازها … واصبحت طيزها تلامس زبي المنتصب الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل وشعرت اني في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي مرتفة من حلاوة الشهوة. وصرت اتعمد ان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب. هنا تجرأت امي وامسكت بيدها الناعمة زبي وصارت تداعب راس زبي باصابعها بحركة ناعمة وما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزلت كتل كثيفة من المني الدافئ وكلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها بالمني وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم. وشاهدت بعد ذلك امي تمص اصابعها وقد امتلات بالمني وهي تلحس بكل لذة …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق وان قذفت من قبل على امراة وكل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط وكانت المرة الاولى من نوعها. واحسست بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الإحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لاصارح امي رغم انها كانت اجرا مني بل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي وتدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وكان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات وانها تريد تكون المبادرة على كسها مني وليس منهاحتى ارفع عنها الحرج و في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى والتزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور وخوفها منه وبقيت دون ان تتحرك وطيزها تقابلني والمفاجاة انها لم تلبس الكيلوت وكان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا وشهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع. وكانت افكاري متفاوتة وممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها وانما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها وانا نائم. ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها وهنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها واتاكد من ردة فعلها. وانتظرتها اكثرمن ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي إلى كسها فوجدته نظيفا ومحلوقا من الشعر وبقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية حتى اهيجها اكثر ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها الابيض المرتعد واصبحت اكثر محنة وانفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة والشهوة وعندها ارتعشت امي وفقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعته في فمها وصارت ترضعه وتمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة وتانيب الضمير وقلت في قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر مع امي التي احبها حب غير عادي. وبحركة لا ارادية مني وسريعة جدا دفعتها عن صدري دفعة قوية واكدت لها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن وامه ثم غادرت إلى وانا ابكي. صارت دموعي تنساب على خدي وكنت فيحيرة من امري. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان افتح لها وقلت في قرارة نفسي إذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها واشبع زبي معها مهما كانت الظروف وكان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة. ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة وانا مشتهيها. وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة وانا في حيرة وخجل وشوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة وجسمها الشهي يقابلني. أو ربما كانت تدعي النوم فقط. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها. وبالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت وذهبت إلى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة. فتحت الباب بحذر وخوف وقلبي ينبض بقوة. فكيف ساواجه امي بعدما حدث وكيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا. وما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا. فقد وجدت امي ليست وحيدة وانما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا. وكن جالسات يضحكن بالشرفة. فرحب الجميع بي وجلست اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له وهي تعلم جيدا ما في نفسي. وقالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا. ونادت علي لاحمل معها اطباق الطعام وتغدينا جميعها ساعتها. وبعد الغداء قالت احدى النساء وتدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن. اسمع يا انيس. اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا ولا تنفعل لان هذا امر مهم ويجب ان تعلمه. هنا تعجبت اكثر ولم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة أنت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا ولم ينجا من الحريق الا أنت يا انيس لانك كنت فوق السرير ومرتفع عن وجه الارض وقد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك وبعد وفاة ابوك وامك تكفل بتربيتك عمك زياد وكتبك باسمه ورباك لانه كان محروما من انجاب الاولاد وجئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد وربتك ورعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها وتقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة. وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي وجن جنوني ولم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة وعرفت لماذا ظلت تراودني وترغب بزبي وعندها خرجت من البيت مسرعا ولم اعد الا بمنتصف الليل وقد شرت حتى الثمالة. لما دخلت إلى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة واقتربت منها ونمت على فرشتي بجوارها وكلي شهوة بعد ان سقط القناع وكان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن والحتاج للنيك والزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة إلى زبي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها وكانها تلمح لي إلى النيك والجنس وتصبح مثل زوجتي واعوضها بزبي عن زوجها المتوفى. ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم ونمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها وزبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها وراس زبي طرف كسها الدافئ حتى دفعتني دفعة مفاجئة وقوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر وقامت تجري مسرعة إلى غرفتها ولحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح ولم استطع فتحه. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى وبعدما يئست من ذلك و عدت إلى فراشي واحسست بالندم مرة اخرى ونمت على وجهي وانا مكسور الخاطر وفي الصباح الموالي انتظرت طويلا كي تفتح امي الباب ولكن وصل موعد الجامعة وخروجي من المنزل قبل ان تفتح لي الباب وتحضر القهوة كالمعتاد. وذهبت إلى المدرسة غير قادرحتى على عمل اي جهد من شدة تعبي ونفسيتي المنهارة وكنت حزينا على ما اصابني بل قررت ان اهجر البيت دون رجعة. رجعت إلى البيت و كان في بالي ان اودعها واغادر ودخل البيت وانا كلي حيرة وكان عندي امل بان تتصلح الاحوال بيننا وان تزول تلك الغمامة السوداء من حياتي حتى اني فكرت انها ان تصالحت معي فلن افكر في النيك معها مرة اخرى. لما دخلت على امي لم تكن وحيدة بالبيت وانما كانت معها اختها وكانت اصغر منها ولكنها ليست احلى. وعندها سلمت على اختها ورحبت بي وقالت لي ماذا سافعل بامك يا انيس. لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها إلى بيتكم وانام عندكم عدة ايام لانها متشوقة كثيرا إلى وجودي معكم وانا جد سعيدة لانني بينكم الان. فقلت بنفسي فعلا انا احمق عندما كانت هائجة تترجى زبي وخرجت من البيت مرة اخرى ولم ارجع إلى بعد منتصف الليل وقد شربت حتى الثمالة مرة اخرى ونمت بشرفتي حتى الصباح وانا الاعب زبي واتذكر تلك الايام التي كانت امي ترغب في النيك معي وقررت واصررت حينها ان انتقم من امي المزيفة اشد انتقام واجعلها تلحس زبي وهي تترجاني، وفي اليوم الموالي عملت نفسي كاني ذاهب إلى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح البيت وبعد حوالي ساعة وبعد ان ذهبت امي إلى السوق لتحضر ما يلزمنا لضيافة اختها المثيرة وكانت قداقفلت الباب الخارجي وراءها هنا نزلت من سلم السطح بحذر شديد ووجدت خالتي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة وقد هيجتني فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب لانني لم اعد استطيع الصبر على الكس اكثر والظروف امامي لانتقم من امي المزيفة وكنت مستعدا حتى للدخول إلى السجن وحكم المؤبد مع العلم ان خالتي اكبر من امي بسنتين وهي مطلقة ولم تتناك بالزب منذ مدة طويلة. وتجردت من جميع ثيابي داخل الشرفة ودخلت عليها الغرفة عاريا ونمت بجوارها وهي في سبات عميق. هناك مددت يدي إلى كسها ووضعت فمي على شفيتيها ففتحت عينها واندهشت حين راتني انام بسريرها واقبلها بتلك الحلاوة والشهوة فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت إلى التسوق فتمنعت بقوة وحاولت دفعي عنها ولكني كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكيلوت بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وكان واسعا جدا حيث دخل زبي بسرعة وما ان اخترق زبي جدار كسها الهائج حتى شهقت شهقة عالية ومثيرة جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي بالمنيداخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بحليب زبي وهي غير مصدقة اني نكتها بعد ذلك قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني امام امي فلن تلومي الا نفسك والاحسن لي ولك ان تلتزمي الصمت وانا اعدك انني ساتواصل معك مثل زوجتي للابد حتى بعد زواجي وساعوضك عن الزب الذي حرمت منه وسابقى ازورك في بيتك في المستقبل لو طلبتي مني ذلك واعيش معك ليالي حمراء اعلمك كل فنون النيك والسكس. ولو أنت موافقة ان نعشق بعض ونتواصل فيجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وتتركيني مع امي وان تنامي الليلة القادمة في بيتك. وسازورك انا واريح اعصابك بزبي وهنا غادرت المنزل إلى الشارع مرة اخرى. وبعد الظهر عدت مرة اخرى إلى البيت ووجدت امي المزيفة التي بقيت مصرا على الانتقام منها واختها ينتظراني لنتناول الغداء معهما واكلنا طعاما احسست بلذته وشهيته وكان الامر عادي جدا وكانت خالتي وهي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل بيننا من قبل. هنا تاكدت رسميا ان زبي اعجبها ونزع محنتها ولو مؤقتا وانني ارويت لهاعطشها الشديد بلبن زبي وادركت انها ترغب بالنيك مرة اخرى. وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية ساخنة بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع إلى بيتها لانها رات في منامها ان احد اللصوص يسرق لنا المنزل وقد افزعها هذا الحلم وهي تنوي الرجوع إلى بيتها قبل الظلام. فقلت عندئذ لامي اتركيها براحتها فهي ادري بامورها منك ومني وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وفسحت لي مجال مع امي وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة التحمت بامي بكل قوة كي انيكها وكنت كالمجنون وكانت اخر محاولة بالنسبة لي فاما ان اكون أو لا اكون واغادر المنزل نهائيا. ودخلنا غرفتها وتجردنا من جميع ثيابنا ونكتها بجميع الوضعيات من الكس والطيز حتى فمها وبزازها وتارة اركب فوقها وتارة تركب هي وكلما اقذف ازداد حرارة ونشوة للنيك ورضعت حلماتها التي رضعتهما لما كنت صغيرا ولكن هذه المرة بكل شهوة ولذة وكانت امي في قمة الاثارة والشهوة لدرجة انني حسبتها مغمى عليها لانها ظلت لمدة ثلاث ساعات في شبه غيبوبة ومسترخية اثناء النيك من تاثير زبي عليها وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بلحاف ناعم واغلقت الباب الخارجي ورجعت إلى الشرفة .

    سكس حيوانت وكس - سكس ابنة اخي - سكس حيوانات خلفي - تحميل سكس اوروبي - سكس جارتي - سكس الحصان والبنات .





    تتبع مقالات هذا القسم