• موسوعة جنسية شاملة افلام سكس وصور سكس عبر افلام سكس 5

    من الان انت في عالم سكس ساخن مميز عبر موقع اباحي عربي شامل كل اللي انته بتدور علية يعني يمكنك تحميل سكس حيوانات او مشاهدة سكس حيوانات اون لاين .

    اذا كنت من محبي السكس المحارم لك موقعي سكس محارم عربي جديد دائما نحب نضيف تلك المحتوي الساخن الذي يوجد به متعة غير عادية ايضا من موقعنا شاهد سكس محارم اجنبي .

    كما نقدم نيك عربي HD

    اعرف الكثير من محبي الافلام الاباحية يعشقون السكس العربي والاستمتاع بالجسم العربي الاصيل والاصوات والاهات الساخنة وشاهد ايضا سكس محارم عربي ، تحميل سكس عربي .

    شاهد الان فيديو سكس نعرضه لك من موقع افلام سكس 5 .

    والان جاء دور ال قصص سكس المثيرة عزيزي الزائر يمكنك تصفح قصص سكس محارم ، قصص سكس مصورة ، قصص سكس عربي .

    موقعنا يضم عدد كبيرل من صور سكس ساخنة تابعا .

    افضل محتويات سكس لدينا عبر تلك الاقسام الاباحية نتمني منكم المتابعة .

    العناوين : افلام سكسءىءءسكس نسوانجيسكس حصانسكس كلابافلام سكس HDافلام سكس محارمتحميل افلام سكسسكس اخ واختةسكس امهاتسكس ام وابنهاسكس فيديو HDسكس عائلي محارمسكس فيديو HD .

    نتمني لكم مشاهدة ممتعة عبر موقع افلام سكس 5 .


  • اسمي شاب من مصر عمري 30 سنة ومتزوج واشعر بملل شديد فى علاقتى مع زوجتي , في احد الايام وجدت اضافه من اكاونت اسمه يوحي بأنه لشخص قواد , لم اقبل الاضافة ولم اتحدث معه , حتى وجدت منه رسالة نصية بعد يومين من رفضى لطلب الصداقة
    , وكانت الرسالة , انت الخسران انا كنت همتعك , شدتني العباره فرديت علىالرسالة وقلت له اسف لكن لا استطيع ان قبول الرسالة بسبب اسم الاكونت الخاص بك , رد وقال لي انا امرأة مطلقه شهوانيه اعشق الجنس و النيك , قلت في بالي اكيد هي عمليه نصب او شخص يختبرنى قلت لها والمطلوب .
    قالت قابلني في مكان وميعاد محدد , ذهبت في المكان و الميعاد وجلست في سيارتي بعيدا حتى ارى ما إذا كان شخص يعرفني ام انه الامر جاد , وجدت هاتفى يرن فرددت عليه وسمعت صوت سيده تقول لي انا وصلت اين انت
    , نظرت في المكان المحدد فوجدت امراة قلت لها انتي هذه قالت لي نعم قلت لها انا امامك بنهاية الشارع ووصفت لها السياره , جاءت لي وركبت وقالت لي هاي بصوت دلوع وضحكت , قلت لها ايه حكايتك , قالت لي انا مطلقه اعشق الجنس والنيك، اعشق الحريه والإنطلاق وتعرفت على مطلقات وارامل مثلى ننظم حفلات واعجبتنى صورتك وهيجتني فأردت ضمك لحفلاتنا , قلت لها موافق , قالت لى سأرسل لك العنوان و الميعاد وفتحت باب السيارة وخرجت وركبت تاكسي ,

    سكس قدام جوزها - سكسي عربي نار - سكس كبلز - افلام سكسي مباشر - جنس حيوانات ساخن - تحميل سكس  قرود - سكس كلاب 2022 - سكس حصان وبت - نيك الحيوانات  .
    بعد دقائق وصلني العنوان والميعاد في رسالة وكان بعد اسبوع في الاسكندرية , انتظرت بفارغ الصبر حتى اتى اليوم فأستعديت كاني عريس وسافرت الى هناك , فيلا فاخمه بمكان هادئ وجميل يوجد حرس بالخارج يبدو ان المكان يخص شخص مشهور او رجل اعمال , قلت على الباب للحارس , انا كذا كما قالت لي , فقال لي تفضل وفتح البوابه ,
    عديت بسيارتي في ممر ضيق طويل محاط بأشجار قصيره وصلت حتى نهايته لأجد مفاجأة , بالفعل شعرت انني هايج سيدات شبه عرايا على حمام سباحة بمجرد رؤيتي تعالت الضحكات وأتت لي احدهن مسرعة وأشارت لي على صدرها تقول لي انا كانت بالفعل أجملهن , جسم جميل شعر جميل بيضاء ضحكتها فاتنة كانوا 6 سيدات أحداهم تسبح واخري تلعب بساقيها في الماء وثالثه نائمة تستمتع بالشمس , ورابعة تجلس على كرسى تشرب عصير , قالت لي اخلع

    ملابسك , وجدت نفسي وبدون تفكير أخلع ملابسي غير مصدق ما يحدث , انا اتمنى ممارسة الجنس والنيك لكن هذا اكثر مما اتمنى بكثير , كنت ببوكسر قصير اشارت للسيدات الشراميط اشارة فخلعن ملابسهم تماما , ووقفو بجوار بعضهم وهى ايضا , وأشارت لزبرى فبلا تردد خلعت ملابسى , اقتربت السيدات الشراميط منى وبدأوا يتحسسون جسدى بالكامل وهي امسكت زبرى ووضعته بفم احداهن وانا قلبى يرقص ويرتعش
    , احدهن تعض مؤخرتى واخرى تمص زبري وثالثة تحسس علي صدرى , قالت لي السيده نام على الأرض ودفعتنى في صدرى فنمت وجلست هي على وجهى واخرى على زبري شعرت بزبري في كسها وانا الحس كس وطيز الشرموطه التي جابتني الي هنا
    , واستمر الوضع لمده ساعه وزبري من كس هذه لطيز أخرى حتي قذفت واخذوا يتسارعون على مص ولحس زبري ثم انصرف الجميع فجاة فأرتديت ملابسى واتصلت بى السيده وقالت لي , سأتصل بك ثانيه عندما انظم حفله اخرى إذهب الأن واعتذرت من طريقتها بأسلوب رقيق , ذهبت غير مصدق ما يحدث هل كنت احلم , هل هذا حدث بالفعل , لكنه حدث بالفعل

    . سكس كس اسمر - تحميل سكس منزلي - سكس كلام شراميط - تنزيل نيك مزز - نيك شقراء - سكس امراة مع امراة - سكس اجانب نار - سكس اسود - سكس فيديو محارم


  • اقتربت الساعة من الثامنة صباحا و أنا أجهز نفسي و أضع بعضا من الماكياج الخفيف قبل أن أسلك طريقي إلى عملي بإحدى المصالح الحكومية .. اسمي رباب .. كان صباحا تقليديا بدأته بدش سريع لإزالة آثار ليلة باردة جدا من ليالي الجنس الزوجي التي يقوم فيها كلا الزوجين فيها بتمثيل دور المستمتع رغم أن كلانا يعرف أن هذا لا يحدث مع الطرف الآخر .. لا أريد أن أظلم زوجي ماجد و لكننا وصلنا بالفعل إلى درجة خطيرة من البرود الجنسي جعلت كلانا يفقد شهوته و حميته للنيك رغم ما فيه من ملذات و متع .. و ذلك لأن هذه الحالة تصيب أي زوجين في إطار الممنوعات الجنسية العديدة التي تفرضها عاداتنا العربية على كل اثنين فلا يبادر أحدهما بكسر هذه العادات مهما كان السبب و مهما كان الداعي حتى لا يتهمه الطرف الآخر بأشياء ليست فيه كالانحلال الأخلاقي و الخيانة مثلا!!

    ارتديت ملابسي على عجل حتى لا أقع في معضلة التأخير .. و توجهت إلى محطة الأتوبيس الذي سوف يقلني من منزلي بضاحية شبرا الخيمة إلى مقر عملي برمسيس و هي المنطقة الأكثر ازدحاما في العالم .. استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني أنا و ماجد خاصة و أن تبعات الزواج المادية لم نتخلص منها رغم مرور ثلاثة أعوام كاملة .. و رغم كون الأتوبيس وسيلة مرهقة جدا و جلابة للمعاكسات الجسدية التي لا تحترم وقاري و خجلي و حشمة ملابسي حتى أني صرت أتسائل ما هي المعاكسات التي يمكن أن تطول البنات الغير محجبات و اللائي يلبسن ملابس ضيقة على الموضة إذا كنت أنا بحجابي و بملابسي الواسعة هذه أتعرض لهذا الكم اليومي من التحسيس و الالتصاق الذي يصل أحيانا كثيرة إلى الملامسة في أماكن حساسة جدا من جسدي دون أن أعترض أو حتى أتذمر منعا لما يمكن أن يحدث من مشكلات بعد ذلك!!

    ءىءء - تحميل افلام نيك - سكش - سسكس - تحميل افلام سكس - سكس كلاب - نيك حيوانات - افلام سكس حيوانات - سكس حصان - قصص سكس -

    صعدت إلى الأتوبيس .. و صعد خلفي رجل ثلاثيني العمر أسمر البشرة يبدو عليه الإرهاق بشكل واضح .. لا أدري ما الذي جذب انتباهي إليه بهذه الدرجة و لكنني كنت أنظر إليه فأجده يبادلني النظرة بإعجاب واضح أرضى غرور الأنثى بداخلي .. فالمرأة مهما تزوجت و مهما تقدمت في السن تشتاق دوما إلى الإحساس بأنها مرغوبة و مثار إعجاب من الآخرين .. المهم أني لم أعر هذه النظرات أي اهتمام و قطعت تذكرتي و توجهت إلى المكان الذي أقف فيه كل يوم في منتصف السيارة حتى تأتي محطة رمسيس .. إلا إذا صعب حالي على واحد من سعداء الحظ الجالسين على أحد الكراسي فيقوم ليجلسني و يرحمني من الزحام الخانق و ما فيه .. تلفت حولي لأبحث عن متطوع ليقوم بهذه المهمة فتوقف نظري أمام هذا الرجل الذي صعد معي من المحطة و هو واقف بجواري مسددا نظرات الاهتمام و الغزل التي قابلتها بنظرات من اللامبالاة و عدم الاهتمام .. غير أن شكوكي في اهتمام هذا الرجل بي زادت .. ماذا يريد مني؟ هل يعرفني أم لا؟ هل هو رجل من الجيران وقعت عينه علي ذات يوم و أنا أنشر الغسيل بقميص النوم الأحمر ليلا؟ أم أنه يركب يوميا نفس الخط و يلاحظني منذ زمن و هذه هي أول مرة ألحظ ذلك!!

    تقدم الأتوبيس في الطريق و كلما تقدم كلما ازداد الزحام .. و زاد الطين بلة أن المتطوع الذي كان يجلسني مكانه لم يظهر حتى الآن .. إلا أني لاحظت أن الرجل الثلاثيني أصبح أكثر اقترابا مني عن ذي قبل .. حتى أن أنفاسه الحارة كانت تلامس طرحتى كما تلامس نسمات الليل ستائر بيتنا .. أطراف جسده أصبحت ملامسة جدا لأطراف جسدي .. جسده الممشوق جعلني أتغير و أرتبك فعلا و أنا أفكر فيما ينوي هذا الرجل فعله في هذا الزحام الأعمى .. و لكنني لم أكن خائفة أو متضايقة من احتكاكه بي على عادتي مع هذه الملامسات كل يوم .. كان عطره الرجولي كأسراب الجنود الذين بدأوا يقتحمون ممالكي التي أراها تسقط أمامه واحدة تلو الأخرى .. شعرت وقتها بإحساس جديد اشتقت إليه منذ أيام خطوبتي الأولى لماجد عندما كان يتحرش بي في أركان متعددة من منزلنا .. بدأت أرتعش في وقفتي و أنا أشعر بيديه تلامس فخذي الأيسر في رقة و إثارة زادها الملمس الحريري للجونلة السوداء التي أرتديها .. إضافة إلى نسياني ارتداء الشورت مما جعل كف هذا الرجل موجها إلى لحمي مباشرة بلا ساتر ****م إلا هذه الجونلة الحريرية التي بدأت تتعاون مع كفه و تتحد معه ضدي هي الأخرى!!

    ازداد الزحام .. و اقترب الرجل بشدة من طيزي و أخذ يمرر كفيه بطريقة دائرية كنت أذوب معها عشقا و حبا لهذا النوع من الجنس الغير عادي و الذي أخرجني من عقلي و ثباتي .. بدأت أعتدل جدا في وقفتي .. و أشد عضلات طيزي جيدا حتى يشعر الرجل بممانعتي ما يفعله بجسدي .. و لكن هيهات أن تستمر هذه المقاومة اللذيذة أمام حريرية الجونلة و احترافية الرجل الذي دس خنصره في الجونلة و في طيزي وكسي و كأنه يجلس مع زوجته في غرفة نوم و ليس في أتوبيس عام .. لم أستطع أن أشد عضلات طيزي أكثر من ذلك .. ارتخيت أمام يديه الغير عاديتين و لمساته الأكثر من ساحرة .. بدأت أرتخي مجبرة حتى تتجول أصابعه اللعينة بحرية أكبر في طيزي وكسي حتى أني مددت يدي اليسرى لليسار قليلا حتى لا يراه أحد من الجالسين الذين كانوا إما في نوم عميق أو في ملكوت آخر!!

    لم يعد هناك ما يمكن أن يفعله ذلك الرجل بي أكثر من ذلك في الأتوبيس .. و لم يعد يمكن أن أساعده أكثر من ذلك لاقتراب محطة رمسيس أخذت أسلك طريقي إلى الباب و أنا أشعر به يتحرك خلفي و ما أن نزلت حتى وجدته خلفي في كل مكان .. انحرفت عمدا عن سيري الطبيعي و أنا أختبر هذا الرجل فوجدته ماضيا في طريقي ملاحقا لي .. فبدأت أهدئ من خطوتي و كأني أسأله ماذا تريد مني؟ ألا يكفيك ما فعلته بي في الأتوبيس؟ قلتها و طيزي التي كانت في مرمى أصابعه منذ دقائق و في مرمى بصره الآن تهتز بدلال في حوار أثارني مع عينيه التي لم تسقط من على الجونلة السوداء طوال الطريق .. و مع كل هذا توقفت أمامه و استدرت له و قبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم ابتسامة رجل منتصر و هو يقول لي “إيه الخيرات دي كلها يا وافرة الخيرات .. تعالي ورايا من غير كلام كتير !!”

    تعطلت حروفي .. بحثت طويلا عن كلمة “لا” في معاجمي و قواميسي لكنني أسفا لم أجدها .. حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل و كم المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا سرت معه في طريقه لكنني لم أقدر .. حاولت أن أتذكر زوجي ماجد و ما يفعله من أجل إسعادي غير أني لم أستطع أيضا أن أتوقف عن سيري خلفه في زحام رمسيس .. انحرف يمينا إذا انحرف .. أكسر الطريق يسارا إذا كسر .. كنت قد فقدت تحكمي بنفسي و كأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في كفه السحري .. و رويدا رويدا بدأت أقدام المشاة تقل جدا .. بدأ البشر يختفون من الطرق المكدسة و نحن نقترب من نفق مترب و متسخ يبدو أنه لم يعرف الأقدام منذ سنين .. لقد دلف بي الرجل إلى مناطق ربما أراها لأول مرة في ميدان رمسيس رغم أني أعمل به منذ سبعة سنوات كاملة .. دخلت خلف هذا الرجل في النفق المهجور فإذا به يستدير و يواجهني بوجهه المرهق و قوامه الرياضي الممشوق .. تسمرت لثوان و أنا أستوعب المكان هل يمكن أن يرانا أحد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا النفق بفضيحة؟ أم أني سأخرج بسعادة أشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات!!

    لم يكن هو يمر بنفس التساؤلات لم يتحدث أصلا .. لم يعرفني بنفسه كما تقتضي أصول اللياقة .. بدأ في إكمال ما بدأه في الأتوبيس مباشرة .. أدارني للحائط أو ألصقني به إذ شئتم الدقة و رفع جونلتي و كأنه يقدم لها الشكر على حسن تعاونها .. انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية و بدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من ماجد الرومانسي في نيكاته لي .. بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف و قوة يمتكلها هذا الرجل .. و أنا أنظر خلفي و أمرر يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد .. لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ و هو يتمرغ كالمجنون في طيزي .. بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي بالفعل .. و لسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة .. لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما و أدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد .. لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف الجونلة إلى أسناني لأكتم أنفاسي و صوتي من الخروج و لكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي – كسي الذي كان يشبه من الخلف جوزة الخروع المشوكة – من الخلف إصبعا يتبعه إصبع!!

    انتهى الرجل من البعبصة .. أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بالحائط هذه المرة .. أخذ يعبث بحجابي فرفعه حتى رقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان و بدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم السوداء و كدت أصعق و أنا أرى بزازي بلون برونزي كون شعاع شمسي أراد أن يشاركنا هذه اللقطة المجنونة من اليوم .. فبدأ الرجل يتمرغ ثانية و لكن في بزازي هذه المرة .. ساحقا حلماتي المنتصبة لاعقا كل مسام جلد أسعدها الحظ بتواجدها في بزازي في تلك اللحظة .. قبل أن يرضع مني في شبق و عنف ..!! ثم هبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى حيث أعلم وتعلمون .. وقد سبقته يده إلى كسي .. معبد أنوثتي ليبتهل إلي كي أرضى عنه وأسمح له بتذوق متعتي .. ذق يا أيها الوسيم .. تمتع ومتعني معك .. تمتع بي ومتعني بك .. وكنت غير مختونة مما فاجأه وأعجبه وأخذ يطري على كسي وأشفاره وبظره .. وترافق كلماته لمساته .. ومداعبات أنامله حول وفي كسي السعيد . ووصل بلسانه إلى بئر العسل كما يسميه .. إلى كسي .. وبهرني بمواهبه وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري كما لم يفعل ماجد يوما من قبل حتى أصبحت أتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات.

    أدارني للحائط مرة ثالثة .. لمحته يفرج عن زبره القوي الذي لم يقل قوة و لا جمالا عن جسده المفتول .. ارتمى على ركبتيه ليمصمص في كسي للمرة المليون في ثلث ساعة قبل أن يدفع بزبره في حركة قوية إلى حضن كسي وإسفنج مهبلي في حركة عنيفة لولا تمسكي بأطراف الجونلة و خوفي من افتضاح الأمر لصرخت مع قوتها ألف مرة .. هذه هي أول مرة منذ أعوام التي أتناك فيها من كسي التي حرمني ماجد من لذتها كثيرا بدواعي كثيرة .. شعرت بلذة مطبقة لا تحتمل و هذا الرجل يدس زبره في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية و جسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك .. لا هوادة في النيك الذي بدأ يتخذ حدا جنونيا من هذا الرجل النادر الوجود ..!!

    اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله و حبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل .. ارتعشت أنا الأخرى ثلاثة مرات و أنا أداعب بظر وأشفار كسي سعيد الحظ في هذه النيكة .. و ما هي إلا ثوان إلا و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي و بدأ الهدوء يسود النفق المشتعل بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف .. و ما إن أخرج زبره إلا و انطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي .. و لا أدري لماذا لم أشعر بالخجل من الفساء هذه المرة .. فقد تخيلت معه أني أحلم و أعيش في عالم آخر بقوانين أخرى و أحلم معه حلما نادر الحدوث .. فها هي نسمات ميدان رمسيس و أشعة شمسه تعانق طيزي و تداعبها و تنيك كسي هي الأخرى مع هذا المجهول الذي لم يخرج قضيبه الجميل الذي ما زال منتصبا كجبل المقطم مني بعد .. وأخرجه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وما لبث أن أدخل أيره من جديد في بئر أنوثتي ومعبد متعتي وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني .. أنا أتناك و بالقرب مني ألاف البشر ممن لا يدرون ما يحدث داخل النفق المهجور من لذة و دعارة استمتعت بها حتى أذني .. فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع أتحفني للمرة الثانية بثمرته وسائله الرائع يمتع به بدني ويطرب به كسي ومهبلي ورحت فى خيالات .. لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته مسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعلم وعنواني وهاتفي وعبارة “لا تتصل بي فيفتضح أمري عند زوجي” وتناول الرجل كاميرا الجوال الخاص به وحرص على التقاط مجموعة صور لطيزي المغرقة بلبنه الساخن ولبزازي ووجهي للذكرى .. قبل أن ينحني أرضا ليأخذ كيلوتي التركوازي ليمسح به زبره في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ قبل أن يتركني و يهرول إلى خارج النفق بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف يمكن أن يجمعنا مجددا .. تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة و أنا مفشخة الأرداف .. مرهقة العواطف!!

    عدلت ملابسي .. و بدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة .. أنزلت جونلتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي بمنديل ورقي في حوزتي و في هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من النفق .. لم يهمني التأخير لأربعين دقيقة عن العمل بعد أن استعملت كسي في النيك للمرة الأولى منذ أعوام بل إني قررت أن أطلب من ماجد بقوة أن ينيكني فيه أثناء لقائنا الحميم في المساء فلن أدعه يتذرع أو يتهرب بأي عذر واه هذه المرة أبدا كما كان وكنا نفعل منذ أعوام .. سأستمتع بالرجلين معا لمَ لا .. لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية .. سرت بلا كولوت و أنا سعيدة لملاصقة جونلتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة فربما يغري ذلك مجنونا أخر ليعيد معي الأمر في نفق آخر .. أو في أوتوبيس آخر على أسوأ الفروض!!


  • قصص جنس
    الدكتور وقولتيله يادكتور انا عايز اكبر بزازي عشان صغير فالدكتور قالك اتفضلى اطلعى على السرير عشان اكشف عليكي وطلعتى على السرير وساعتها كنتى لابسة عباية وتحتيها شورت ضيق اوي ساخن فرفعتى العبايه
    وعريتى نفسك جسمك اللي فوق ظاهر بالسوتيان فالدكتور قالك اقلعى السوتيان وقعلت السوتيان و بقت بزازك عريانة انا شفت بزازك عريانة زبى هاج عليا اوي ووقف جه الدكتور حط ايديه على بزازك جسمك اتنفض وقعد

    سكس ملبن - نيك مراتي - سكس اح اف - سكس امراة مع امراة - سكس بنات ساخنة - سكس اخوات - سكس عائلة - نيج حماتي - سكس اسود .
    قصص جنس
    يحرك ايديه حركة دائرية على بزازك حسيتك هجتى وسحتى والدكتور ايديه كلها شعر والدكتور اسمر شويه من غيرماتحسى حطيتى ايدك من تحت الملاية على كسك من بره فالدكتور جاب كريم وحطه على بزازك وفضل يدلك
    ويعفص فيه وانتي مستمتعة بالمساج فالدكتور قالك نامى علي بطنك عشان تضغطى علي صدرك دا تمرين عشان الكريم , وبعدين اتعدلتى ونمتى على بطنك وقلتى للدكتور هوا حضرتك يا دكتور فيه كريم شد ترهلات الارداف
    قصص جنس
    فقلتلك انتى اردافك مش محتاجة شد ترهلات فالدكتور قال ممكن نشوف فالدكتور قالى ماتخليهاش تتحرك خليها ضاغطة على صدرها وتعالى حضرتك ساعدها قربت منك ورفعت الملاية وعريتك وقلعتك الشورت وكنتى لابسه
    ساعتها كلوت فتلة ثير وسكسي فطيزك كلها كانت باينة قدام الدكتور اول ما شاف طيزك حط ايده على طيزك وقالك اردافك ممتازة يا مدام يا بخت جوزك وضحك لكن ممكن نحطلها كريم مساج وحطلك كريم مساج على طيزك

    تحميل نيك - سكس نسوانجي - قصص سكس - سكس كلاب - سكس حصان .
    قصص جنس
    وفضل يدلك ويعفص فى طيزك وانا زبرى خلاص هينفجر من جوا البنطلون وبصيت على الدكتور لقيت زبه منفوخ من تحت البنطلون فالدكتور قلعك الكلوت الفتلة قال معلش عشان نعمل مساج دائرى للطيز كلها وقال طيز ماقالش
    ارداف زبى هاج اكتر لقيتك بتطلعى صوت ااه ااه مكتوم والدكتور بيعفص فى طيزك سابك شوية وجالك تانى حط كريم تانى على طيزك كلها ويقرب صباعه ناحيه خرم طيزك كنت مستمتع من المنظر انتى رحتى فتحتى رجليكى
    قصص جنس
    شوية كان كسك منزل مية كتيرعلي السرير لقيت الدكتور حط ايده على زبه من برة البنطلون وانا رحت قالع البنطلون وطلعت زبى الدكتور شافنى ماقلش حاجى جيت رحت عادلك على ظهرك وقلعتك خالص بقيتى عريانة ملط
    خالص قدامنا وقربت منك وطلعت على السرير ودخلت زبرى فى كسك وفضلت انيكك قدام الدكتور وادخل زبى واطلع بسرعة نكتك بسرعة والدكتور قلع بنطلونه وطلع زبره ودخل زبره فى طيزك وفضل ينيكك فى طيزك وانا انيكك
    قصص جنس
    فى كسك لغايه ما نزلت فى كسك والدكتور نزل فى طيزك وانتى كنتى مولعة نااااار


  • اسمي رحمة واعيش حاليا مع زوجي وبنتي الوحيدة اسمها بسمة و عمرها 21 سنة وزوجي رجل غني اشتراني من ابويا وامي

    وكانت حكاية زواجي منه بعد ما ابويا استلف منه شوية فلوس عشان يجدد المحل بتاعنا بعد ما دخل في حريق كبير

    وعجز ابويا عن تجديد المحل وفضل حامد )اسم جوزي( يطالبه بالفلوس ويهدده لحد ما طلب ايدي في مقابل انه يتنازل عن الفلوس

    ومن اللحظة دي وبقيت الخادمة الجديدة في بيت حامد كان كل يوم يجيب واحدة وينام معاها علي سريري

    واحيانا كان يطلب منه اخدمه هو والشرموطة اللي بينيكها بس دا كله كان سهل بالنسبة ليا

    لاني كنت معتبرة نفسي مش مراته انما اللي مقدرتش انساه ابدا لما روحت في يوم لامي زيارة في بيتها بعد موت ابويا

    ولقيت امي نايمة في احضان حامد ملط وجسمها كله في احضانه وهو عريان جنبها وبيبوسها ويمص في شفايفها

    دي كانت اول صدمة ليا ومع اني دخلت عليهم الغرفة عشان اعرف امي اني عرفت علاقتها

    لقيت حامد وامي مش متاثرين برؤيتي كانهم بالفعل كانو يتمنو اني اعرف علاقتهم وبعد ما عرفت بفترة بسيطة

    لقيت حامد جايب امي علي بيتنا و بيدخل معاها غرفة النوم وقدام بسمة وبنسمع انا وبنتي تأوهات جدتها وهي بتتناك من ابوها

    وتتطور الموضوع بعد كدا لدرجة انه ينام مع بنته كمان وقدامي بس انا خلاص كنت متوقعه منه اي حاجه

    لحد ما في يوم لقيت الشقة اللي جنبنا سكنها مجموعة شباب ومنهم شاب اسود طويل وجسمه كله عضلات

    ودي كانت اول مره احس اني نفسي انام تحت راجل وادوق زبه حسيت بالفعل اني محتاجه الشاب دا

    يحضني بعضلات دراعه القوية ويحك عضلات بطنه في بطني اللي زي الجيلي ويشق كسي من تحت بزبه اللي مكنتش متخيله حجمه

    وفي يوم لقيت الشاب دا في الشقة لوحده وقررت اني الاعبه شوية عشان ادوق منه ومن زبه

    لبست قميص نوم شفاف وروحت اخبط علي بابه فتح ولقيني واقفه قدامه شبه عريانة

    سكس - سكس حيوانات - نيك حيوانات - سكساوي - تحميل سكس - سكس كلاب - سكس نسوانجي .

    وقف متنح كأن جسمي الابيض الناعم اغراه انا جسمي زي النسوان والحريم البلدي مش بلعب لياقه ولا حاجه

    بس محافظة علي اكلي وجسمي مظبوط مخصرة وراكي ملفوفة وبزازي مدورة وكبيرة بس عندي سوة بارزة شوية

    دخلت الواد لجوه ودخلت وراه ومن غير اي كلام قعدت علي الكرسي وهو مازالت عينه مش قادرة تفارق جسمي وخصوصا بزازي ودي من امتع قصص سكس عربي هتقراها

    سحبته من ايديه وقعدته جنبي علي الكرسي وقربته ناحيتي وبوسته بوسه طويلة في شفايفه

    لف دراعه حوالين وسطي وحسيت بعضلاته وهي بتعصر جلدي ولحمي وبتنغرس فيا لاول مره احس اني في حضن راجل بجد

    لقيته بيرفع طرف القميص وسحبني من رجلي وبراحه رفع رجليا وبقيت نايمة علي الكنبه وهو فوقي وخلع كل هدومي

    نزل علي بزازي يرضعهم كانه ابني بس بيرضع بنهم شديد حسيت ان حلماتي هتتخلع من جسمي مع الشفط بين شفايفه

    طلع فوقي وسندت علي مسند الكنبه ونزل بين رجولي يغطس في كسي و يمص الشفرات ويلحس فيهم

    يدخل لسانه في اعماق كسي حسيت ان لسانه كانه زبر تان في جسمه كان طويل اوي و بيمتعني احسن من زب جوزي الخول اللي بيجيب النسوان بفلوسه

    وهو بيلحس في كسي لقيته بعبص طيزي بصباعه التخين انا مكنتش مستحملة صباع واحد مع اني كنت بتناك فيها كتير من حامد

    حسيت ان جسمي بدأت يرتخي وخرم طيزي مع البعبصه الكتير بقي يوسع و قدرت استحمل يدخل صباع تاني في الخرم

    سحبته من شعره وخليت راسه بين بزازي يشم بين صدري ويقفش في الحلمات يسحبهم براحته

    نزلت ايدي من تحت علي زبه اللي لحد دلوقتي مشفتوش وحسيت من فوق البنطلون بحجمه الكبير

    حاولت اقدر حجمه من قبل ما اشوفه بس معرفتش كان اكبر من كل اللي شفته قبل كدا حتي في افلام السكس

    دفعته لورا علي الكنبه ونزلت راكعه علي الارض بين وراكه ونزلت البنطلون وسحبت البوكسر لتحت ولقيته اندفع من بين رجوله
    قصص سكس الفحل ينيكني في قميص النوم
    قصص سكس مرحلة مص الزب العريض

    صور سكس - قصص سكس - سكس حيوانات - سكس كلاب - سكس حصان - نيك حيوانات - تحميل سكس .

    كان سميك وعريض واسمر العروق تغطيه من كل جوانبه كانت مفاجأة ليا اني امسك زب بالشكل دا

    حاولت ادخل راس زبه في تمي بس كان صعب فبقيت الحسه من كل ناحية كأنه مصاصه واعصره بايدي بكل قوة

    كنت حاسه كانه رجل تانية كلها عضلات بين رجليه الاتنين والبيضان الكبيرة في النص متعلقة اكيد مليانين باللبن الساخن دايما

    طلعت فوق رجله وحاولت اقعد علي زبه وادخله في كسي مش قادرة لقيته بينزلني لتحت بالقوة ومن تحت بيرفع زبه دخولا في كسي

    مش عارفه اوصف الالم اللي حسيت بيه في الاول وهو بيفوت لجوه في اعماق كسي كانه طلع روحي علي طرف زبه

    بس مع الحركة لقيت نفسي بدأت استجيب شوية احس بمتعة مزوجة بالالم

    نزلني علي الارض وهو فوقي وفضل يدخل زبه مره تاني في كسي لحد ما حسيت اني اتفشخت

    وبعد اكتر من ساعة وهو بيشق في كسي لقيته منزل لتر لبن كنت خايفه لحسن احمل منه

    بعد ما خلص نيكي كنت قايمة من علي الارض بالعافية حسيت انه عجزني ومش هعرف اتناك تاني

    ودي كانت احسن طريقة اريح نفسي بيها من الحرمان اللي كنت فيه بس دا مكنش كفاية كنت عاوزة ادمر حامد واذله

    ودا اللي هنعرفه في الجزء التاني





    تتبع مقالات هذا القسم