• نيك حار وشهوة ساخنة

    قصص سكس شيميل سوداء بزب عملاق تقتحم حياة منقبة سمينة طخينة وتنيكها امام ابنها

    اسمي حنان عندي 32 سنة وغير متزوجة طبعا لاني ومع اني امتلك كل مقومات الانثي الفاتنة التي لا تقاوم

    عندي ارداف سمينة وطرية و نهود مدورة مثل الجيلي ولكنها منتصبة بقوة و بشرتي سمراء

    شعري اسود ناعم وطويل وسيقاني ملفوفة ومكتنزة امارس الرياضة واحافظ علي لياقتي و سماكة جسمي

    ولكن بعد كل هذا امتلك بين فخادي زب عملاق واسود لم اقابل رجل حتي الان يمتلك زب اضخم او اطول من زبي

    شغاله موظفة في شركة خاصة وبطبيعة شغلي تعرفت علي ستات كتير اوي و رجاله بردو

    حياتي الجنسية معقدة شوية لاني رجل في جسم انثي وطبعا كل الرجاله لما بيبداو الكلام معايا وفي دماغهم ليلة ساخنة علي السرير وهو بيفشخ كسي

    سكسسس - كلب ينيك بنت - xnxn - xmxx - xnxxxx - xnnx - سكس - سكس حيوانات - تحميل سكس - سكس كلاب - نيك .

    وتنتهي بليلة ساخنة علي السرير وانا بفتح طيزو لاول مره و بعلمه الشذوذ

    كتير منهم يخرج من تحت زبي ويرجع البيت لمراته وهو ماشي فاشخ رجوله كانه مطهر من الوجع

    متعتي الجنسية مع الرجاله مش قوية ودا اللي كان بيدفعني للابتعاد عنهم

    كتير جدا كنت بفكر في الحريم بس المشكلة ان الحريم معقدة جدا في مسالة الجنس والنيك وخصوصا المتزوجات

    لحد ما في يوم اشتغلت معايا في المكتب موظفة جديدة كبيرة في السن شوية ومنقبه بس كانت صاروخ اسمها رجاء

    اتكلمت معاها وكونت صداقه عميقة وبدأت تحكي ليا عن كل اسرارها ومشاكلها وفي الفترة دي مش تعرف اني شيميل

    وبدأت تحكي ليا عن مشاكلها الجنسية مع زوجها وحرمانها الشديد خلاها بتفكر ساعات في ابنها الوحيد عشان يريحها
    صديقتي الجديدة الحرمان الجنسي وسكس شيميل ساخن في الحمام

    ومن سماعي لحكاياتها عرفت انها شرقانه للنيك وانها ممكن تعمل اي حاجه في مقابل ان ظبر يدخل في كسها يطفي نارها

    تنزيل سكس - تحميل سكسي - سكس فنانات - نيك حيوانات - سكس موده - سكساوي - صور نيك - سكس كلاب - سكس حيوانات .

    وفي يوم قامت رجاء عشان تدخل الحمام و لمحت طيازها وهي بتلق وطالعه و نازلة زبي وقف جامد تحت المكتب

    قمت وراها وخليتها بتفتح باب الحمام واستغليت ان مفيش حد قريب و التصقت بيها من الخلف و خليتها تحس بزبي

    ودفعتها للحمام ولفيت دراعي علي بطنها وضغط شوية علي سوتها كانت طريه و سخنة واندفعت بزبي للامام و التصق بقوة بطيازها

    رجاء استغربت جدا ومش مستوعبة ايه اللي خابط في طيازها من ورا بس في نفس الوقت كانت حاسه بشعور ممتع

    ودا اللي اجبرها تسكت و تستني تشوف ايه اللي هيحصل بعد كدا نزلتها من علي زبي و خليتها تقعد علي القاعدة

    وطلعت زبي من تحت الجيبه ولزقته في فمها من تحت النقاب الحرير عشان اسكتها بيه واعرفه اني عندي اللي يمتعها ومن غير ما حد يحس بينا

    شفايفها الحمراء من تحت النقاب اشعلت النار في زبي مسحت شفايفها الطخينة علي زبي خلته يقف زي الحديد

    طلعت لسانها بشكل تلقائي واخذت تمص في راس زبي لحد ما زبي انتصب عالاخر دفعته بقوة لداخل فمها

    ومسكت باقي زبي بايديها الاتنين ومع ذلك مقدرتش تغطي زبي كله تحرك ايديها من تحت لفوق وتمص فيه بنهم

    وعروق زبي الاسود ظهرت بوضوح مع اندفاع الشهوة في قضيبي الملتهب من النشوة مسكت الخصاوي

    قصص سكس شيميل مع منقبة تنيك شفايفها الحمراء

    فضلت ترفعهم شوية كانها بتتحسس وزنهم الكبير وبالفعل الخصاوي بتاعتي كان تقيل

    مفيش حد شاف البيضان بتوعي الا و ينزل مص ولعق فيهم من شكلهم المثير ودا اللي دفعها لمحاولة ادخال الخصيتين مره واحدة في فمها بس مقدرتش

    اكتفت بادخالهم خصية ورا التانية والتمتع بكل خصية لوحدها وفي نفس اللحظة متعلقة بقضيبي و تلحس فيه ونقابها الحرير يغطي جزء من زبي

    متعة اني انيك منقبة كانت لا توصف كنت دايما بتخيل نفسي وانا راكبه فوق طياز عربية سكس منقبات حقيقي وادب في طيازها

    رفعتها لفوق ودفعتها للخلف علي القاعدة رفعت رجولها لفوق ولسه هنزل الكيلوت عشان افشخها سمعت صوت في الخارج

    افتكرت اننا في حمام الشركة بعد ما غبنا عن الوعي من الشهوة قمت وساعدتها علي النهوض

    عيني علي بزازها اللي بتتحرك زي الجيلي من تحت السوتيان خلت زبي ينتصب تاني وهي بتقوم جسمها بيحتك بزبي

    وحسيت بنعومة وطرواة جسمها ودا زاد شهوتي ليها اكتر مع قصص سكس شيميل زبك هيجيبهم

    سكس كلاب - سكساوي - سكس حصان - سكس حيوانات - سكس نسوانجي - مقاطع نيك - سكس محارم عربي - تحميل نيك - قصص سكس - تحميل سكس - ءىءء

    وقفت ورا الباب وخليتها تخرج ومكنش في حد امام الحمام فظبطت انا كمان ملابسي وخرجنا مع بعض
    رجاء من سيدة محترمة لشرموطة تواعد شيميل لاشباع رغباتها المكبوته

    وفي المكتب اتفقت انا ورجاء اني اروحلها البيت بحجة ان في شغل ولازم نخلصه عشان لو زوجها رجع علي فجأة نبقي في الامان

    وبالفعل رجعت معاها البيت مكنش فيه غير ابنها وزوجها مازال في الخارج دخلت انا وهي وقفلنا الباب بعد ما فهمت ابنها انها في شغل مهم

    دخلت معاها الغرفة وبمجرد ما دخلنا دفعتني علي السرير وقلعتني الملابس بسرعة لحد ما وصلت لزبي

    نزلت فيه مص بقوة وهي بتمص في نفس اللحظة كنت بقلعها البلوزة وبمجرد ما وصلت لبزازها عصرتهم بقوة

    ومسكت الحلمة فركتها شوية لحد ما احمرت بزازها كانت متعلقة في جسمها كانهم منفصلين عنها من تقلهم

    وكل اضربهم بايدي يترجو بقوة كأن بزازها موج بحر سحبت زبي من فمها وحشرت بين بزازها المثيرة دي

    دفعتها من فوقي وحطيت الخصاوي علي صدرها وزبي دفنته بين بزازها وطرف زبي دخل في فم المتناكة

    فضلت انيك في بزازها لحد ما جبت المني اول مره وغرقت وجهها وبزازها ودخل في فمها كمان

    بقيت رجاء قايمة من علي السرير علي اساس انها تحسب اني خلصت وانا قاعدة وفاشخه رجليا وزبي واقف في النص زي ماهو

    تبص عليه رجاء وهي منتظرة انه ينام بس مفيش فايدة طلعت فوق زبي وفتحت خرم كسها علي الاخر

    تنزل رجاء بكل هدوء وحذر من الزب العملاق اللي هتقعد عليه ومش عارفه هيوصل لفين في كسها

    كسها كان ضيق جدا وسخن مرت فترة طويلة من اخر مره اتناكت فيها ودحل في كسها زب حقيقي

    سخونة كسها دفعتني بجنون ان احرك زبي وادفعه بكل قوة وفجأة ليدخل ويستقر في اعماق كسها ورحمها

    وهنا تخرج صويته مدوية من رجاء يسمعها الشارع كله وينتبه احمد للصوت ويخبط علي الباب عشان يعرف ايه اللي حصل

    رجاء تصيح عليه عشان يبعد عن الباب وتطمنه انها بخير

    الام القحبة حست بالفشخة اللي فيها كسها ولازم تخلص كسها من الزب اللي محشور فيه دا

    حاولت ترفع نفسها عنه بهدوء وفي وسط محاولتها لخلع زبي من كسها سحبته من كسها علي فجأءة للمره التانية

    تصوت رجاء مره تاني بس بصوت مكتوم عشان متجذبش النظر بس انا كنت تركت راس زبي العريضة في كسها

    وطبعا لان راس الزب هي اعرض نقطة في الزب فكانت بتحرك نفسها بهدوء عشان تخرجها

    وبحركة مفاجاة مني دفعت زبي في اعماق كسها وفضلت علي الحال وهي راكبه فوقي مش قادرة لا تقعد عليه وتريح نفسها ولا تخلعه من كسها وتريح كسها

    وبعد اكتر من ساعتين من النيك والهبد في رجاء جبت شهوتي وغرقتها وشبعت كسها بالمني الساخن المحرومة منه منذ فترة كبيرة

    « سكس رامي واختة قصة قديمة جارها ينيكها ويمتعها »