-
سكس ساخن مراتي الفاجرة
انا عادل حاليا 38 سنه و زوجتى ايمان 34 سنه، فى البدايه انا اعرف ايمان وقت ان كان سنها 14 سنه، فجأه لقينا فى حد جديد بيسكن جنبنا، بعد كام يوم جت ايمان خبطت علينا و انا فتحتلها قالتلى احنا السكان الجداد اللى فى الشقه اللى جنبكم، قولتلها اهلا وسها ، قالت ماما كانت بتسأل طنط لو عندها سلم ، قولتلها ايوه عندن و ندهت لماما و قولتلها بنت السكان الجداد اللى فى الشقه اللى جنبنا عايزه السلم ، ماما طلعت لها و سلمت عليها و قالتلها عادل جيبهولك و يوديه عندكم، قالت ميصحش يا طنط قالتلها اللى ميصحش انك تشيلى السلم و عادل موجود، و انا بعد لعصر حاجى اسلم على ماما ، فعلا اخدت السلم و فتحتلى الباب و سلمت على ماماتها و هى قالتلها عادل ابن السكان اللى جنبينا مامته اصرت انه يجيب السلم، قالتلى ليه التعب ده يابنى ، قولتلها مفيش تعب و لا حاجه يا طنط ، تحبى احطه فين و لو حضرتك عايزه حاجه انا اساعدكم فيها، قالتلى سمير راح الدرس و عمك فى الشغل و مفيش غيرى انا و ايمان و عايزين يابنى نوضب الحاجه، قولتلها اعتبرينى سمير يا طنط و شوفى عايزه ايه وانا اعمله، طنط قالت لايمان خديه ياايمان عان عايزين نعرق الستاير، ايمان جت تطلع على السلم قولتلها مينفعش، انا موجود، قالت بس حنتعبك قولتلها تعبك راحه،ايمان جان جسمها فاير، طويله و عريضه و اللى يشوفها ميديهاش سنها، هى قمحيه و بزازها مليانه و صحيح ملهاش وسط مليان و لكن طيازها متدوره و مرفوعه و ملامح جسمها واضحه من خلال قميص النوم اللى كانت لابساه، صحيح هو محترم و لكن تفاصيل جسمها قدرت اميزها، من اول نظره لايمان حسيت انها دخلت قلبى و كأن الكيميا اللى بينى و بينها اشتغلت و حسيت منها نفس الاحساس، وقتها ايمان كانت فى الاعداديه، و ابتدت رجلها تيجى عندنا كتير خصوصا تقريبا هى قريبه من سن سمر اختى اللى اصغر منها بسنتين،
سكس - سكس حيوانات - سكس محارم - سكس امهات - افلام سكس - تحميل سكس - صور سكس - سكس اخوات - سكس فنانات - xnxxx .
كانت لما تقف مسأله او سؤال تيجى عشان اشرحلها، اول مره جت عندنا كانت عايزه تفهم حاجه فى العلوم ، و انا بشرحلها ايدى لمست ايدها و كأن كهربا مسكتنى و مبقتش عايز ابعد ايدى عن ايدها، هى كمان حست بارتباك ووشها احمر، بعد شويه حطيت ايدى على ايدها و حاولت تبعد ايدى عندها و لكن كانت بتسحبها ببطء و كأنها بتقولى ياريت متبعدش ايدك عنى،مع تكراكر دخولها عندنا عشان اشرحلها او بحجة انى اشرحلها كنت بسرق منها البوسه او مسكة بزها و احايانا كنت ببعبصها و هى قايمه و كانت بتلفت ليا و تقولى بطل بقى عيب كده، اتطورت العلاقه بينى و بين ايمان و هى دخلت ثانوى و انا كنت فى كلية الزراعه و فعلا كانت بتيجى اشرحلها حاجات كتير لانى كنت شاطر فى الشرح لكن كنت لعبى و ده اللى خلانى جيبت مجموع دخلنى كلية الزراعه،بقست انتهز الفرصه فى الوقت اللى ميكونش حد فيه فى البيت عندى ارنلها تيجى، كنا نقعد نبوس بعض و نحضن و نقفش و فى يوم قولتلها عايز اشوف كسك، قالتلى مينفعش لانه موش نضيف، قولتلها يعنى ايه موش نضيف قالتلى فيه شعر قولتلها بحبه بشعر و من غير شعر، قلعت الاندر و نولت فيه بوس و لحس و هى ساحت على الاخر وروحت قالع البنطلون و هى شافت زوبرى اتخضت قالتلى ايه ده قولتلها زوبرى قالتلى ده كبير،قولتلها لحظه، روحت جيبت كريم وقولتلها اتدورى قالت حتعمل ايه قولتلها ححطه فى طيزك قالت لا قولتلها استنى بسو جيبت الكريم و دهنت بيه فتحة طيزها و دهنت زوبرى و ابتديت ادخلها فى طيزها شويه شويه و هى تقولى لا يعادل بلاش بيوجعنى قولتلها معلش عشان اول مره، لغاية ما دخل كله فى طيزها و هى بقت تقول بيوجعنى يا عادل قولتلها يعنى اخرجه قالت لا بس بيوجعنى، بقيت ادخله و اخرجه و هى تقول اح يا عادل بيوجع اوى و انا شغال فيها نيك لغاية ما قربت اجيبهم خرجت زوبرى و مسكت زوبرى و دعكته اوى لغاية ما نزلت و انا قاعد اقول ااااااااه، هى قالتلى مالك قولتها اى راجل و هو بينزل بيكون كده، ايمان عجبها الموضوع و ابتدينا نستنى الصدف اللى بيتنا او بيتهم يكون فى فاضى و نتقابل ، و بقينا نحضن و نبوس و اقفش فى بزازها و اعض حلمات بزها و هى تتلوى و تقول اح، اه بالراحه يا عادل ، سنانك حاميه، و لما جيت اعضها فى رقابتها قتلتلى لا عشان مفيش حاجه تبان، بقيت اعض بزازها و و اى حته فى جسمها موش بتبان ، ايمان كمان ابتدت تهتم بكسها و تنضفه عشان لما الحسه الشعر ميضايقنيش،ايمان نجحت فى الثانويه العامه و دخلت كلية التجاره و انا كنت اتخرجت و دخلت الجيش و خرجت منه و بقينا نمارس حياتنا الزوجيه بدون جواز و كنا بنستمتع ببعض الا انى ادخله فى كسها عشان مفتحهاش، كنت بفرشها و امص زمبورها و ادخل لسانى فى كسها و هى كانت بتموتلما العب فى كسها بلسانى، كانت بزازها بتهيجنى اوى خصوصا لما تترجرج و انا اكتر حاجه تهيجنى هى البزاز لما تترجرج، فى يوم قتلتلى حصل حاجه موش عايزه اخبيها عليك، قولتلها ايه قالتلى و انا راكبه الاوتوبيس كان زحمه جدا و وقف ورايا شاب، انا و هو كان وشنا فى وش بعض و من كتر الزحمه موش عارفه اتحرك و ابعده و لقيته لازق فى كسى لدرجة حسيت زوبره جوه شفتين كسى و هو مستغل زنقة الاوتوبيس و كان بيلزق فيا لدرجة ان نفسه كان جويا و كان بيقولى بصوت واطى كسك حلو اوى و يقعد يحكه فيا، انتهزت فرصه واتدورت و بقى يحكه فى طيزى و معرفش ازاى خرج زوبره و نزل على البنطلون بتاعى و نزل، بعد ما نزل و لما جيت انزل لقيت واحده بتقولى استنى حمسحلك بنطلونك ، لان فى حد وراكى نزل على البنطلون و انا كنت فى غاية الكسوف/، بصراحه انا اتضايقت و بان على وشى و قعدت تحلف انه كان غصب عنها و قعدت تحايلنى عشان مزعلش، بصراحه فى الاول اتضايقت و لكن بعد فتره افتكرت اللى حصل مع ايمان و لقيت عندى نوع من النشوه لما افتكر اللى حصل مع ايمان بس مقولتلهاش،ايمان اتخرجت و اشتغلت و انا اتقدمتلها و اهلها وافقوا و بعد سنتين اتجوزنا، بقينا نمارس الجنس كل يوم، كنا بنتفرج على سكس كتير و كان بيعجبنا اوى ان 2 رجاله بيمسكوا واحده ينيكوها او واحده بتتناك من ورا جوزها،كنا بنتخيل ان فى حد بينيكها معايا و اختارنا اللى ينيكها صاحبى ممدوح اقرب صاحب ليا،فى يوم و انا بنيكها قالتلى موش انا اتناكت فى الشغل النهارده قولتلها ازاى ده حصل ووشى قلب، قالتلى ياحبيبى انا بقول كده عشان نهيج اكتر لكن محصلش حاجه، كملنا الليله و بعد فتره قولتلها زميلك اللى ناكك فى الشغل ايه قالت موش احنا قولنا موش حنجيب سيرة الموضوع ده تانى لانى لما قولته انت زعلت، حلفتلها موش حزعل، قالتلى محصلش حاجه، المكتب كان فاضى و كان عندنا شغل كتير و انا و هو كنا فى المكتب لوحدنا بعد الموظفين ما مشيوا و باسنى و قفش فى بزازى و بعبصنى لكن محصلش اكتر من كده، الموضوع ده هيجنى اوى و قومت عليها نكتها احلى نيكه، بقينا نفتكر الموقف ده و اقوم انيكها و اسألها زكيلك مكررهاش تانى ، ابتدت تاخد الامان و تقولى ايوه باسنى و مسك بزى او دخل ايده جوه البنطلون و قعد يلعب فى كسى و يبعبصنى فى طيزى، هى تقول كده و انا زوبرى يبقى مترين و اقوم عليها افترسها، ايمان كانت عينها مياله لممدوح صاحبى ، و انا شجعتها و بقى يجيلنا كتير و بقى معاها رقمه و بقت تكلمه فى التليفون و ابتدوا يتكلموا كلام جنسى بس انا بكون موجود جنبها،بقيت و هى بتكلمه اقلع البنطلون و ادعك فى زوبرى خصوصا و هو بينيكها فى التليفون و هى كمان كانت علئه اوى و كانت بتهيجنى، بس هى كانت مفهماه انى معرفش حاجه، كان بيجى البيت و انا بكون فى اوضه تانيه و يدخلوا الاوضه و يقعد يدعك فيها و يقفش و هى تمصله زوبره و هو يلحس كسها و هى تقوله بالراحه يا ممدوح و متعضش عشان عادل مياخدش باله، بقى ينيكها فى طيزها بس لانها اشترطت عليه مفيش نيك فى كسها لان كسها ليا انا بس، بقى يركبها و يفرش كسها و يبوس فيها كأنه بياكلها و هى تزوم و تقول كفايه تعبت لغاية ما يجى ينزل ينزل بره طيزها،، تقوله كفايه كده لان عادل على وصول و تودعه ببوسه كبيره و مجرد ما ينزل ادخلها و تقولى عجبتك اقولها روعه و طبعا انا بكون قالع و هى بالتأكيد بتكون قالعه و نعمل احلى نيكه فى الدنيا، الموضوع زاد معايا انا و ايمان و مبقيناش نكتفى بحكاية التخيل و وقلنا لازم ممدوح يعرف انى عارف و يشاركنى مراتى، ايمان كانت عارفه بعلاقتى انا و مديحه اخت ممدوح انى بنيكها لان جوزها هجرها و سافر لان انا و ايمان صرحا جدا مع بعض، اللى ساعد على كده كمان اختى سمر كانت اتجوزت بس جوزها مات فى حادثه،فكرنا انا و ايمان ان ممدوح يحاول يعوض حرمان سمر اختى و انى لازم اقفشهم مع بعض عشان يكون فى مبرر لما ممدوح يلاقينى بنيك اخته، قعدنا ندبر فى الموضوع ده فتره، بحكم اول ما ايمان سكنت جنبنا طبعا كانت صديقة سمر جدااللى كانت معروفه انها علئه شويه و ايمان و سمر كانوا سر بعض، لما مات جوز سمر ايمان قربت منها اكتر و بقت تحكيلها على اللى بيحصل معانا و موضوع التخيلات و ان ممدوح بيجى البيت و ينيكها فى طيزها، الغريب فى الموضوع ان سمر مكانتش بتخلف و بكده سهل جدا ممدوح ينيك سمر فى كسها،بقيت اغيب عن البيت كتير عشان ادى فرصه لايمان تجيب ممدجوح البيت و تكون سمر موجوده و فعلا ممدوح بقى ينيك سمر و فى كسها و ايمان فى طيزها، و طبعا ايمان كانت بتحكيلى و طبعا انا اسمع الكلام ده من هنا و لاقى جسمى نار و زوبرى اطول من برج القاهره و افشخ ايمان، لما الموضوع بين ممدوح و سمر و ايمان استوى ابتدينا نفكر ازاى ممدوح يشوفنى بنيك اخته، اتفقنا ان ايمان و تتقابل مع ممدوح و سمر بره و انا اجيب مديحه البيت و انيكها و الباب يكون مقفول، و تيجى ايمان معاها ممدوح و سمر، فى اليوم ده ايمان هيجت ممدوح على سمر اوى، وصلوا البيت و انا فى اوضة النوم بنيك مديحه و ممدوح بمجرد ما ايمان فتحت الباب مسك سمر زنقها و قعد يبوس فيها و قلعها هدومها و هو كمان قلع و ايمان قالتله موش قادر تستنى لما ندخل الاوضه قالها موش قادر، سمر ابتدت ترضع زوبر ممدوح و هما عريانين و ايمان عملت نفسها داخله اوضة النوم عشان تجهز للنيك الصلاثى مع ممدوح و سمر و عملت نفسها افاجئت ان فى صوت فى الاوضه، راحت بشويش قالت لممدوح و سمر تقريبا عادل معاه واحده فى الاوضه، ممدوح ارتبك هو وسمر ، ايمان قالتلهم لا دى فرصه اننا نظبطه عشان ميكونش ليه عين يتكلم معانا لما يلاقينا مع بعض،ايمان بهدومها و سمر و وودوح من غير هدوم و بيفتحوا الباب و يلاقونى مدخل زوبرى فى كس مديحه و هى بتقولى دخله جامد يا عادل اهرينى و اهرى كس، عايز اخرج من هنا موش قادره افتح رجليا، ايمان ضحكت ضحكه علئه بصوت عالى ، انا انتبهت و لكن زوبرى فى كس مديحه و بصيت لقيت سمر اختى و ممدوح من غير هدوم، و ايمان قالت ايه الحلاوه دى ، بتنيك مديحه على سريرى، طبعا انا بلمت، زوبرى فى كس اخت ممدوح و سمر اختى و ممدوح عريانين معنى كده ان سمر بتتناك من ممدوح، قولتلهم كده الموضوع موش محتاج تفسير و لا محتاج اى حاجه، تعالوا بقى نكمل السهره، و قولت لايمان يالا يالبوه اقلعى انتى كمان و انا و ممدوح حنعمل حفله على التلات شراميط ايمان و مديحه و سمر،ايمان قالت طالما انا اللى جمعتكم يبقى انا اللى اتناك الاول من ممدوح و عايدل و ممدوح قال بس انا اللى انيكك فى كسك ، ايما قالت تعالى يا ممدوح امص زوبرك و بعدين نبتدى حفلة النيك،بعد ما ايمان مصت زوبر ممدوح شويه انا قعدت على طرف السرير و ايمان قعدت بطيزها على زوبرى و روحت نايم على ضهرى و ممدوح فتح رجلين ايمان و ابتدى يدخل زوبره فى كسها و يعضها فى رقابتها ايمان قالتله بالراحه حتقطع رقابتى بسنانك قالها كنت مستنى اللحظه دى من زمان، ايمان بقت تتناك فى طيزها منى و فى كسها من ممدوح و بقت تصوت و تقول كفايه كده هريتو كسى و طيزى ارحمونى، ممدوح كان بينيك ايمان بافترا و بعنف لغاية ما قرب ينزل اللبن قال لمديحه تعالى اشربى لبن اخوكى يا فاجره، انا نزلت فى طيز ايمان و خرجت سمر قعدت تلحس زوبرى و قالتلى كان نفسى فيك من زمان يا عادل قولتلها و انا حشرمط كسك يالبوه، استريحنا شويه و كل واحد اخد اخته ينيكها، سمر بقى تقولى نيك اختك يا عادل ، من زمان و انا هايجه عليك، كنت بشوفك زمان و انت بتتفرج على مجلات السكس و مطلع زوبرك و قاعد تدعك فيه و كان عاجبنى و كنت بقول نفسى اتناك منك،قولتلها و اهو جه اليوم اللى اتحققت الامنيه بتاعتك، سمر بقت تقولى نيكنى جامد، قطع كسى، مترحمنيش يا حبيبى، و ممدوح بقى ينيك مديحه جامد و هى تقوله كنت فين من زمان، ليه سيبتنى محرومه بعد جوزى ما هجرنى، قالها حعوضك عن فترة الحرمان اللى عيشتيها، انا رديت قولتله متخافش يا ممدوح انا كنت قايم بالواجب، موش كده يا مديحه قالتلى انت مفيش زيك يا عادل ، انت اللى سليت وحدتى و طفيت حرمانى، خرجت زوبرى من كس سمر و روحت حطيته فى بوق مديحه ، ممدوح سابلى مديحه و راح لسمر ينيكها و ايمان قالتى حاجه غريبه، ابقى انا اللى جمعتكم و قاعده اتفرج عليكم، تصدقوا انكم معندكوش دم، قولنالها متخافيش نصيبك جاي و بعدين احنا لسه هارينك نيك ، هو انتى موش بتشبعى، انا و ممدوح بقين نبدل على ايمان و سمر و مديحه و احيانا انا و هو ننيك واحد و بعد كده نبدل على التانيه و التالته، و قضينا ليله من اروع الليالى و اتفقنا ان دى بعد كده حتكون حياتنا و مفيش حرمان بعد كده