• أنا واختي أكثر من مجرد اخوة... المهم تتوالى الأيام بمنزلنا لكن فرص البقاء مع منال لوحدها بالبيت ضئيلة، اشتقت اليها كثيرا بين أحضاني وربما هي كذالك يظهر من خلال نظراتها، اصبحت منال تظهر بعض من مفاتنها خصوصا امامي، أماأنا فكنت أحيانا كنت لاخفي عليها إظهارزبي القاءم تحت الملابس .. ارى كل مرة جسمها ينضج اكثر من قبل وتزداد تخيلاتي اكثر، اشتاق لرؤية جسمها عاري وكانني لم اشاهده من قبل ، اشتاق لادخال زبي في طيزها وكأنها اول مرة وثدييها الجميلين ولنعومة زبي وهو يلامس كسها أشتاق أكثر لاجرب مص زبي بشفايفها الجميلتين ، يالها من احاسيس . يكاد زبي يقذف من كثرة التفكير بها.. مرت أيام كثيرة، في يوم كان الاحد عطلة خرجت ألعب الكرة مع الأصدقاء صباحا وعدت عند منتصف النهار تقريبا للمنزل وأجد منال وحيدة، الآخرون ذهبوا لتقديم التهنئة بمولود عند احد الأقارب.. عندما دخلت ونظرت الى منال وشكلها ولباسها عرفت أنها لوحدها وكأنها تنتظرني بلهفة.. حاولت أن أخفي مشاعري ولو قليلا لكن زبي انتصب كقطعة حديد وبدى واضحا من تحت لباسي الرياضي.. اخدت اغراض الدوش وخلت لازيل عرقي وخرجت بسرعة..

    1. سكسي
    2. قصص سكس
    3. صور زب
    4. صور كس
    5. افلام سكس حيوانات
    6. نيك حيوان
    7. تحميل سكس حيوانات
    8.    xnxn
    9. xnnx
    10. xzxx
    11. xnxx
    12. صور سكس

    وجد منال مباشرة وعينها في عيني وتتبسم بلباسها القصير ، اتجهت نحوها وضعت يدي عليها وقبلتها، احسست بجسمها ارتخى علي.. بقيت اداعبها وهي في قمة الهيجان وأنا أكثر. نزعت ملابسي ونزعت لها ملابسها .. تقريبا اصبح جسمها أكثر نضجا وبدأ الشعر يظهر على جوانب كسها، أضع زبي المنتصب بين فخادها وهي على ظهرها وامص شفتيها واداعب ثديها ومؤخرتها واحس بأن زبي يكاد ينفجر.. رفعت ريجلها ووضعت زبي مباشرة فوق كسها ، وصار رأس زبي بين شفتيه وكأنه بدأ يدخل.. احركه وهي تتحرك تحتي.. ثم ابتعدت قليلا واستدارت على بطنها. قلت لها لاتخافي لا ادخله في كسك.. اجابتني: نعمل هكذا. اي من الخلف أحسن، المهم عملت جسمها في الوضع المناسب للممارسة من الخلف كالعادة. وضعت الريق فوق زبي ودفعته ، أحس بها وكانها تتألم وزبي يزيد يدخل، كانت يدها على فخدي وتشدني باظافرها كلما دفعت زبي إلى الداخل.. افرغت المني بداخل طيزها واخرجت زبي وسقط ما تبقى من المني فوقه. بقيت هي مكانها وذهبت أنا للحمام ورجعت. وجدتها لا زالت بمكانها.. احسست بانها تريد المزيد ربما لم تصل لنشوتها.. لقد اطمئنت لي.. أرى جسمها كله عاري..

    1. sexxnnx
    2. xnxn
    3. xxx
    4. xxnx
    5. xnxx
    6. xcxx
    7. xzxx
    8. xmxx
    9. xxxnx
    10. xnxxx
    11. xnnx
    12. xvideos
    13. xbxx

    بقينا نتحوار قليلا يعني كلام حول الجنس.. سرعان ما بدأنا في المداعبة هذه المرة أكثر، كانت تحب المداعبة على مؤخرتها.. أغلب الأحيان تضع مؤخرتها اتجاه زبي .. ويبقى زبي بين اردافها. .. يدي أضعها على كسها واصبعي الاوسط بين الشفتين الداخليتين.. أحببت أن ألحس كسها. وضعتها على ظهرها وفرقت رجليها وبدأت ألحس. ارتخت منال وأصبحت وكأنها مستمتعة باللحس.. الحس كسها من فوق.. وانتقل شيئا فشيئا للوسط والداخل.. وهنا بدأت تتحرك بجسمها كثيرا وكأن النار تشتعل بداخلها. وكسها أصبح مبلل.. ويديها تقبض بجوانبي واظافرها تكاد تغرس بجلدي، ثم دفعتني بيدها وقالت لي يكفي، زبي أنا منتصب ويجب أن افرغ شهوتي، وضعته على صدرها بين ثدييها، اقربه أحيانا من فمها، فهمت قصدي بسرعة واخدته بيدها ووضعته بين شفتيها، اشعلت نار بداخلي وهي تدخله ببطء في فمها وتمصه برفق حتى قذفت المني في فمها وعلى شفتيها. ثم استرخيت جانبها..

    افلام سكس - تحميل سكس - سكس محارم - سكس حيوانات - سكس امهات .


  • انا علي طالب في الجامعه عايش مع اهلي ولي اخت وحيدة اصغر مني بسنتين اسمها دينا لسه في الثانوي من صغري و انا بعشق الجنس من اول ما بلغت و عرفت يعني ايه جنس و متعه و اتعلمت ممارسه العادة السرية من أصدقائي في المدرسه و في الوقت دة مكنش السكس متوفر و سهل زي دلوقتي كنت بدور علي اي صورة في مجله او فيلم اشوفه مع واحد صاحبي و مكنش ليا علاقات باي بنات
    كنت في الوقت دة ممكن امارس العادة السريه اكتر من خمس مرات في اليوم علي صورة شرموطه عريانه كان عندي طاقه جنسيه كبيرة عايز اخرجها هايج علي اي حاجه و في اي وقت
    و في اليوم دة كنا في الصيف و الجو نار و انا سهران مش عارف انام و كان عمري سته عشر سنه و اختي اربعه عشر كنت لابس شورت و تيشرت و قاعد اتفرج علي سكس علي الكومبيوتر لوحدي في اوضتي و البيت كله نام
    و فضلت ادعك زوبري و اضرب عشرة لغايه لما جبتهم و طلعت اروح الحمام علشان اغسل نفسي و انا معدي قدام اوضه دينا اختي كان الباب موارب و دينا كانت نايمه علي بطنها من غير غطاء لان الجو حر جداً و لابسه جلبيه بيت عاديه بس مع حركتها علي السرير الجلابيه كانت مرفوعه لغايه ركبتها وقفت متنح لان دينا دايما لبسها مقفول و دي اول مرة اشوف رجليها واخد بالي من بياض رجليها و صبتهم و نعومتهم رجلين سكس مفيهاش غلطه انا شفت جمال رجليها تنحت و زبري وقف زي الحديدة رغم ان عمري ما فكرت في اختي الصغيرة جنسيا لكن مقدرتش اقاوم جمال المنظر رجعت بسرعه علي اوضتي و جبت الموبايل و صورت رجلين اختي علشان اضرب عليهم عشرة براحتي لاني مكنتش متخيل ان ممكن يبقي في حاجه اكتر من كدة او اني اشوف المنظر الجميل دة تاني

    سكس اسيوي - سكس فلسطيني - سكس قطري - سكس تركي - تنزيل سكس - سكش - افلام سكسمحارم - فيديو سكسي - سكس طلاب - افلام نيك زوجات - سكس جزائري - سكس اماراتي - سكس اردني .
    و رجعت علي اوضتي و ضربت علي الصور عشرة و نمت وانا مش عارف ابطل تفكير في جمال رجليها و اتخيل بقيت جسمها شكله ايه و فجاه مبقاش في دماغي غير جسم دينا اختي و رغبتي اني اتفرج علي جسمها
    عدي كام يوم وانا نظرتي لدينا اختي اختلفت خالص بقيت مركز معاها ابص عليها و هي بتساعد امي في شغل البيت او و هي قاعدة ابتديت اخد بالي ان رغم سنها الصغير الا ان عليها جسم نار جسمها ملفوف بزازها متوسطه و واقفه و طيزها عريضه و طريه و بتتهز مع حركتها لكن علشان هدومها واسعه وانا مكنتش مركز معاها مكنتش ملاحظ الجمال دة بقيت مجنون بيها و كل حلمي الاقي طريقه اشوف بيها جسمها بس مكنتش حتي بفكر انيكها
    لغايه لما القدر لعب لعبته وفي يوم جه بابا قالنا ان جدتي والدة ماما تعبانه جداً في البلد وانه هيسافر هو و ماما يطمنوا عليها و هيرجعوا الصبح انا فرحت و قلت ان دي فرصتي الوحيدة ولازم استغلها مهما حصل و بابا عندة اقراص منومه بياخد منها لما بيكون عندة ارق و مش عارف ينام سرقت من العلبه اربع اقراص و خبيتهم معايا

    ابن ينيك امة ، نيك نسوانجي ، افلام ساكس ، افلام بورنو حيوانات ، نيك مصري محارم ، نيك خلفي ، سكش محارم ، سكس نيك سكس ، سكس مصري محارم ، نيك محارم مصري .
    سافروا بابا و ماما و جه اليل و كنت قاعد انا و دينا بنتفرج علي التلفزيون مع بعض و عمالين نتريق و نهزر و دينا كانت لابسه بيجامه صيفي حرير قلتلها دينا تشربي عصير قالتلي اوك هقوم اجيب من جوة قلتلها لا يا دندون انا هجيبلك معايا انا كنت رايح اجيب لنفسي قالتلي ايه الدلع دة كله قلتلها امال مش بابا و ماما مسافرين و انا المسئول عنك ضحكت وانا دخلت المطبخ و طلعت الاقراص كسرتها صغير و دوبتها في كبايه عصير و خرجت اديتهالها و قعدنا
    بعد شويه ابتديت دينا تدوخ و قالتلي علي انا دايخه و عايزة انام محتاج حاجه اعملها لك قلتلها لا يا حبيبتي خشي نامي و انا قبل ما انام هدخل اطمن عليكي بعد نص ساعه دخلت اوضه دينا و هي كانت نايمه علي جنبها ندهت عليها مرديتش هزيتها جامد شويه من كتفها مفيش قلت حلو كدة نامت امتع نفسي بقي قبل ما الفرصه تضيع بس كنت مرعوب و قلبي بيدق جامد خايف انها تصحي لاي سبب او تحس و دة معناه اني هضيع لكن بعد شويه شهوتي و هيجاني غلبوني لما هي اتقلبت و نامت علي بطنها و بقت طيزها مرفوعه لفوق قدامي زبري وقف علي اخرة و مبقتش قادر اقاوم
    مديت ايدي و انا متردد و ابتديت احسس بخفه و خوف علي طيزها المدورة الناعمه من فوق البنطلون و انا ماسك الغطاء بايدي التانيه علشان لو صحيت اعمل نفسي بغطيها وابتديت احس بنعومه و طراوة لحمها و اتجرا اكتر و افعص في لحم طيازها و امشي صباعي بين الفلقتين ولما ملقيتش رد فعل منها ابتديت اتجرا اكتر و الزق زبري بين فلقتين طيازها من فوق البنطلون وانا هتجنن من نعومتها و بقيت زي المجنون مش قادر لفيتها بالراحه علي ظهرها و ابتديت افك زراير البيجامه و اشوف لحم صدرها الابيض وانا زي السكران في دنيا تانيه و بان قدامي اجمل بزاز في الدنيا لونهم ابيض و متوسطين و حلماتها وردي و ناعمه اوي قربت و حطيت وشي بين بزازها و ابتديت ابوس فيهم و ادعك في حلماتها و امصهم و افركهم بين سناني بالراحه و ارضع فيهم و نزلت ابوس في صدرها و بطنها لغايه لما وصلت لسوتها ابتديت انزل البنطلون و اشوف احلي فخاد بيضا زي الشمع و رجليها ناعمه مفيهاش شعرايه و كلوت ابيض صغير كسها مزنوق جواه و رسمته باينه منه طلعت زبري و ابتديت ادعكه علي منظر رسمه كسها و بايدي التانيه بعدت الكلوت شويه و شفت كسها وردي شفايفه كبيرة و قابب لبرة يجنن مقدرتش امسك نفسي و اللبن انفجر من زبري علي فخادها شلال لكن زبري واقف زي ما هو و هيجاني علي جسم دينا زي ما هو قربت من كسها و نزلت لحس و بوس في كسها و نسيت انا مين و فين بقيت عايش مع عسل كسها و بس اشرب منه و الحس و ابوس شفايف كسها و فجاه هي اتحركت انا رجعت لورا اتخضيت لكن لقيتها بتتقلب و لفت نامت علي ظهرها و بقت طيزها قدام زبري بعدت الكلوت من علي طيزها الناعمه و لحست في خرم طيزها الوردي و تفيت عليه و علي زبري و نمت فوقيها لازق زبري في خرم طيزها و عمال احك فيها لغايه لما زبري انفجر لتاني مرة علي خرم طيزها و ابتديت اهدا رفعت البنطلون و قفلت البيجاما بتاعتها و رحت علي اوضتي انام بعد طبعا ما اخدت شويه صور لجسمها بالموبيل للزكري و نمت مبسوط اني استمتعت و محدش ولا هي حس بحاجه
    تاني يوم رجعوا اهلنا من عند جدتي و كانوا مبسوطين انها بقت كويسه و اطمنوا علينا و قالولي احنا مبسوطين منك لانك راجل و اخدت بالك من اختك قالت دينا علي اخويا حبيبي احسن راجل دنا حتي كنت خايفه و مش عارفه انام و علي حبيبي مسابنيش الا لما هداني خالص و نيمني انا تنحت و دي بدايه الحكايه لو عجبتكوا احكيلكم الباقي

    جنس عائلي - سكس افلام نيك - ولد ينيك امه - اخ ينيك اخته - نيك مرات ابوه - نيك طيز - سكس شذوذ - سكس اخوات بنات - سكسي عائلي - مسلسل سكس

    اذيكم احب افكركم بنفسي انا علي كنت حكيتلكوا عن اول تجربه ليا مع اختي الصغيرة دينا و النهاردة هكمل اللي حصل معايا بعد رجوع اهلنا من زيارة جدتي في البلد
    طبعاً فاكرين ان دينا قالت لامي انها كانت خايفه تنام و اني مسبتهاش الا لما طمنتها و دة صدمني و خلاني اخاف لاني مبقتش عارف هي كانت نايمه من الدواء المنوم بتاع بابا اللي انا حطيتهولها في العصير و بتقول كدة نوع من الهزار ولا هي مكنتش نايمه و حست باللي عملته معاها و دي تبقي مصيبه لاني مكنتش عايزها تحس بحاجه و بقيت متلغبط و خايف
    لكن المؤكد ان انا اتغيرت تماماً بعد الليله دي نظرتي لدينا اختي الصغيرة بقت نظرة جنسيه كلها شهوة
    نظرة راجل لست مش نظرة اخ لاخته مبقتش قادر اشيل من دماغي صورة جسمها الابيض الجميل شكل طيزها الناعمه و انا بحك زبري بين فلقتين طيزها شكل رجليها البيضه الملفوفه و انا بلحسهم بلساني و نعومتهم و بقيت حياتي عبارة عن اني بتفرج علي صورها اللي صورتها لجسمها و هي متخدرة و امارس العادة السرية و بقيت عايش بفكر فيها و بحلم بفرصه تانيه نكون فيها انا و اختي لوحدنا تاني
    لكني لاحظت ان مش انا بس اللي اتغيرت بعد الليله دي لكن دينا كمان اتغيرت جسمها اللي مكنتش بلاحظه الاول بسبب هدومها الواسعه دلوقتي بقيت الاحظ ان لبسها اتغير بقت تلبس شورتات في البيت و ببقي هتجنن من منظر رجليها و فخادها و بقت تلبس بيجامات ضيقه علي جسمها و تتعمد تنضف الاوضه اللي انا قاعد فيها و توطي و طيزها تبقي متحددة في البنطلون و اوقات كتير كنت ببقي هفقد اعصابي و انط الزق زبري اللي واقف زي الحديدة في طيزها و اللي يحصل يحصل لكن بمسك نفسي علي اخر لحظه حتي طريقه كلامها معايا بقت تهيجني صوتها و نظراتها و لمسه ايديها بقيت مجنون اختي دينا
    و بقيت افكر كتير هل هي فعلا اتغيرت ولا انا اللي بتخيل كدة من هيجاني عليها و بفكر في اي طريقه أتأكد بيها من الحقيقه اللي ممكن تغير حياتي و تفتحلي ابواب الجنه و السعادة في حضن اختي بقيت مش عارف اركز في مذاكرتي او حياتي
    و في صحيت من النوم متأخر لانه كان يوم اجازة و مفيهوش دراسة و امي كانت برة بتتفرج علي التليفيزيون مع بابا خرجت صبحت عليهم و رحت علي المطبخ علشان اعمل قهوة لقيت اختي دينا واقفه لابسه شورت بيت واسع و تيشيرت ابيض ماسك علي بزازها و واقفه بتعمل شاي لبابا و ماما بصتلي و ابتسمت ابتسامتها اللي بتنور الدنيا و قالتلي صباح الخير يا علوة شكلك سهران احنا قربنا علي الظهر انا كنت متنح في شكل فخادها البيضه الناعمه مش باصص علي وشها و ضحكت قلتلها اجازة بقي بس ايه الحلاوة دي كلها كل يوم بتحلوي عن اليوم اللي قبله يا دندون ضحكت اوي و قالتلي ايه الدلع و الرضا دة كله مش دي دندون برضه اللي مانعها تلمس الكمبيوتر بتاعك ولا تهوب حتي ناحيته
    قلتلها يا عمري من النهاردة الكمبيوتر و صاحبه تحت امرك
    و كنت بعدي من وراها مفيش في نيتي اي حاجه في نفس اللحظه هي بترجع لورا فا لزقت فيا و حسيت بنعومه لحم طيزها و اد ايه طري و زوبري في لحظه بقي زي العمود و منظري فضيحه لاني لابس شورت خفيف من غير بوكسر فا لفيت و رجعت علي اوضتي بسرعه و دينا بتقولي ايه مش هتعمل القهوة قلتلها بعدين بعدين
    قعدت علي السرير هتجنن جسمي مولع و زوبري واقف مش عارف هي قصدت تلزق طيزها فيا ولا صدفه علشان اتجنن اكتر و في وسط افكاري لقيت الباب بيخبط و دينا داخله و جايبالي القهوة و وسطها بيتمرجح مع فخادها و هي ماشيه و ماسكه الكوبايه بايديها الاتنين و جت قعدت جنبي علي السرير و قالتلي مالك يا علوة انت عيان ولا ايه عرقان و جريت علي اوضتك بسرعه اقول لبابا يجيب دكتور قلتلها لا دكتور ايه انا بس مصدع شويه و حسيت اني دايخ علشان كدة رجعت اوضتي بس شويه و هبقي كويس قالتلي طيب ارتاح و انا هودي الشاي لبابا و ماما و ارجع اقعد معاك تعلمني اشغل الكومبيوتر اذاي
    قلتلها ماشي روحي يا دينا و هي ماشيه بقيت ابص علي طيزها و اتخيل شكلها و شكل الاندر اللي هي لابساه و زوبري رجع وقف تاني زي العمود قلت شكله يوم مش معدي و ابويا و امي موجودين و هتفضح يعني هتفضح
    قمت و لفيت نفسي في بطانيه علشان منظر زوبري اللي واقف و قعدت علي المكتب قدام الكومبيوتر و دقايق و لقيت القمر دندونه داخله اوضتي و راحت جابت كرسي و قعدت جنبي قالتلي يلا علمني بقي افتح اذاي و اشغل الافلام و الانترنت اذاي قلتلها حاضر و قعدت اعلمها و هي لازقه جنبي بالكرسي علشان تشوف بعمل اذاي و بقي كوعي خابط في بطنها الطريه و جنب بزها اللي زي التفاحه وكل ما توطي اشوف الشق بين صدرها و زوبري بقي هيفرقع خلاص و هموت و امسك بزازها اقطعهم مص و لحس و بقيت شغال حك بكوعي و هي ولا هنا معرفش حاسه و موافقه ولا مش في دماغها فضلنا علي كدة بتاع ساعه و بعدين قالتلي هروح اساعد ماما في تحضير الغداء قلتلها روحي يا دندونه هي خرجت و انا قمت قفلت الباب بالمفتاح و شغلت صورها العريانه و فضلت اضرب عشرة لغايه لما زوبري انفجر شلال لبن اول مرة ابقي هايج بالشكل دة
    و عدت الايام علي الشكل دة انا بتعذب و اختي دينا بتجنني اكتر و اكتر لغايه لما جه اليوم اللي بحلم بيه
    صحيت علي ايدين ناعمه بتهزني علي علي قوم يا علي تيته تعبانه اوي و بابا و ماما هيسافروا دلوقتي لسه مكالمينهم من البلد انا قمت مخضوض مش مركز اوي لسه في الكلام لكن ابتديت افوق و قلتلها مالها تيته قالتلي بيقولوا تعبت الفجر و ودوها المستشفي و بابا و ماما بيلبسوا و هيسافروا دلوقتي و اتهيئلي اني لمحت ابتسامه سريعه كدة علي وشها بس قمت لبست و قلت لبابا خير اجي معاكوا قالي لا طبعاً لازم تخليك مع اختك الصغيرة هنسيبها في البيت لوحدها انا بقيت هطير من الفرحه لكن كاتم جوايا و عقلي عمال يرتب هعمل ايه و هستمتع بجسم اختي اذاي هيجاني بقي مسيطر عليا لدرجه اني قررت ان لو الاقرص منفعتش هغتصبها وإلي يحصل يحصل
    وصلت بابا و ماما بالشيل لغايه العربيه و طمنتهم اني مش هتحرك من البيت ولا اسيب اختي و مشيوا و انا رحت علي الصيدليه اللي جنب البيت و قلت للدكتور صاحب بابا ان الدوا المنوم اللي هو اداه لبابا مش بينيمه و عايز نوع اقوي و الدكتور اداني الدوا و اخدته و طلعت وانا برسم في دماغي خطه اليوم و بتخيل الليله مع دينا و طبعا دة مخلي جسمي مولع و زوبري واقف جداً طلعت البيت لقيت دينا جهزت الفطار و سايباه علي السفرة و دخلت تستحمي قعدت افطر و مستني اشوف اختي القمر عروستي اللي هتمتع بيها النهاردة و هي خارجه من الحمام و فجاءه بقي اتفتح لوحدة و تنحت و بقيت مش مصدق دندونه لأول مرة خارجه من الحمام لابسه قميص نوم مش شورت ولا بيجامه قميص نوم بناتي عسل لغايه فوق ركبتها و مجسم عليها و مخلي شكل جسمها تحفه و رجليها البيضه المصبوبه صب بتلمع وواضح انها خدت دش و روقت نفسها و عملت سويت صحيت علي صوت ضحكتها و بتقولي ايه يبني روحت فين بكلمك مش بترد عليا قولتلها معلش يا قمر اسف سرحت كنت بفكر في تيته قالتلي متقلقش هتبقي كويسه ان شاء **** و قعدت تفطر معايا و نتكلم و انا خلاص مش قادر هنط عليها اغتصبها علي السفرة
    بعد شويه قالتلي احنا هنحتاج طلبات علشان العشا و لازم تنزل تجيبهم قلتلها منا مش عايز اسيبك لوحدك قالتلي لا روح بس هات الطلبات و ارجع بسرعه نزلت و رجعت البيت علي الساعه سبعه اتعمدت أتأخر شويه لاني مبقتش قادر امنع نفسي عنها و لقيتها فرصه اني ابعد و اهدي شويه رجعت لقيتها مستنياني و واقفه في المطبخ بتعمل العشا و قالتلي هات الطلبات بقي و تعالي ساعدني يا علوة دخلت و بقيت واقف هتجنن من منظرها و هي بتتحرك و ترفع ايديها تجيب الحاجات من فوق و القميص يترفع علي رجليها و يشد علي طيزها زوبري بقي واقف بشكل واضح من فوق الهدوم قلتلها انا هدخل اخد دش و اطلع نتعشي و نسهر سوي شويه قالتلي اوك دخلت استحميت و لبست شورت بس و طلعت قعدنا اتعشينا و انا بقيت خلاص ببص في عينيها و مش قادر بعد العشا قعدنا علي الكنبه نتفرج علي فيلم و نهزر و هي قعدت و رفعت رجليها علي الكنبه و ميلتهم علي رجلي و سندت راسها على كتفي و قعدنا نتفرج علي فيلم كان رومانسي و هي ريحه شعرها الجميله كانها سحر بيخدرني و ابتديت احط ايدي علي فخادها و احسس بالراحه و هي متحركتش و زوبري بقي واقف و باين من الشورت و انا عامل مركز في الفيلم و ايدي شغاله دعك في وراكها فجاه اتعدلت انا اتخضيت و شيلت ايدي بسرعه لقيتها بتقولي علوة ممكن تجيبلي عصير من المطبخ انا مكسله اقوم

    قلتلها من عينيا و قومت نطيت من مكاني بقيت مش فاهم حاجه هي عايزة زي منا عايز ولا انا بحلم ولا هي مش قاصدة حاجه وانا اللي هايج و دماغي وسخه المهم طلعت حبايه واحدة من الدواء لاني خفت ازود لان الدكتور قالي ان مفعوله قوي و دوبتها في العصير و خرجت و شربنا العصير و بعد شويه حسيت انها خلاص نامت هزيتها مفيش شيلتها و دخلتها اوضتها و وقفت قدامها اتفرج علي الجمال علي حلمي اللي جنني نيمتها علي ضهرها ووطيت الحس في صوابع رجليها و رجليها البيضه الطريه الناعمه و امشي بلساني علي كل حته في رجليها و المسها بصوابعي و ادخل ايدي من تحت القميص احسس علي فخادها الطريه زي الملبن و احس بسخونتها كل ما اقرب علي كسها لحم فخادها بيبقي اطري و اسخن و رفعت القميص و دفنت راسي بين فخادها الناعمه اشم ريحه كسها و قمت و قلعتها القميص و مكنتش لابسه الا اندر بيكيني لبني شفاف و مسكت بزازها ادلكهم و ادعكم بالراحه و العب في حلماتها الوردي بين صوابعي و اشدهم لبرة و الحس فيهم بلساني و اعضهم بالراحه و انا بقفش في بزازها و نزلت بلساني علي بطنها و لحست كل حته في لحمها الابيض الطري و لحست سوتها اللي كانت ناعمه و مفيهاش شعرايه و كسها الملبن المنفوخ و شفايفه الوردي و ريحته اللي تسحر بقيت باكل فيه اكل و مبقتش قادر قمت طلعت زوبري و حطيته علي شفايفها الحمرا و بقيت احركه و حطيت راسه بين شفايفها و بعدين لفيتها علي بطنها و قلعتها الاندر و فتحت فلقتين طيزها الملبن بايدي و دفنت وشي و لساني في خرمها الضيق الناعم بقيت بلحس زي المجنون مش حاسس بنفسي و عمال ادخل لساني جوة خرم طيزها و انزل لعاب من كتر هيجاني طيزها بقت غرقانه و قمت نمت عليها و حطيت زوبري بين الفلقتين و ابتديت احركه بقي غرقان و عمال يحك في خرم طيزها و فضلت ازق بالراحه لغايه لما جزء من الراس دخل شويه مقدرتش اتحمل و انفجر بركان لبن علي خرم طيز اختي و نمت جنبها مش مصدق نفسي و مش قادر اقوم و بعدين خفت تصحي مع اني كنت هموت و انيكها و ادخله في طيزها بجد بس خفت و لبستها هدومها و نمت و هكملكوا المرة الجايه


  •  كانت لى جارة اسمها نجوى و لها اخ اسمه رامى عايشين مع ابوهم و امهمو لما كانت فى سن 12 سنة و اخوها فى سن 16 سنةابوهم دخل الدش فى البيت و ده كان فى 2004 و كان مركب عليه موتور فطبعا بيجيب كل القنوات و كل الاقمار و منهم الاوروبىو كانت نجوى و اخوها هوايتهم بتفرجوا عليه سوا بالليل مع بعض بعد ما ابوهم و امهم ينامواو كانوا قبل كدة بيتفرجوا على افلام فيديو بيجيبوها من زمايلهم بالمدرسة عن الجنس و كانت كلها عن العادة السرية فقطو لما اتفرجوا على قناة 69 الجنسية بالصدفة كان اول فيلم عن المداعبات بين الولد و البنت قفلوا الريسفر و جربوا مع بعضو تانى يوم اتفرجوا عن النيك فى فيلم تانى و خافوا يجربوا فى اليوم ده و حبوا يجربوا المداعبة براس زوبر رامى فى كس نجوىفضلوا على الوضع ده سنتينلغاية ما فى يوم شافوا فيلم اخ بينيك اخته لأول مرة زى حالتهم و الفيلم شدهم اوى و لما خلص و قفلوا التليفزيون و راحوا لاوضتهم يناموا فقالوا لبعض

    سكس - سكسي - سكساوي - سكس محارم - سكس امهات - تحميل سكس - xnxn - افلام نيك .

    يلا نجرب و لكن مفيش عندهم شجاعة و تانى يوم راحت نجوى للمدرسة و حكت لزميلتها الانتيم اللى قالت لها فيه فياجرا تقوى الجنس عند الرجالة و فيه نقط تقوى الجنس عند البنات فاشترتهم نجوى من الصيدليةكانت نجوى عاملة عصير و هما بيتفرجوا بالليل و حاطة فى كوباية قرص فياجرا و ادتها لاخوها و الكوباية التانية حطت فيها النقط و اخوها مكانش عارف بالفياجرا و النقط و شربوا العصير و على ما الفيلم خلص كان مفعول الفياجرا و النقط اشتغل فهى لبست قميص نوم شفاف و اخوها قلع هدومه و فضل بالشورت بسو كانوا هاجوا على الآخر و قاموا يلعبوا مع بعض زى كل مرة لعب من غير نيك بس المرة دى كانوا هايجين و مولعين و هو نام على ضهره و زوبره شادد وواقف على الآخر و هى بتلعب بكسها على زوبره و مرة واحدة رشق فى كسهاكان سنها 14 و هو 18فضلوا مع بعض نيك كل يوم لغاية النهاردة

    سكس - سكس سكس - صور سكس - صور نيك - افلام سكس - سكس حيوانات - سكس حصان - نيك - xnxxx .


  • انا حسام 20 سنة من اسكندرية عايش انا و امي وبابا في شقة في عمارة كبيرة في مكان مشهور في اسكندرية بابا راجل موظف عنده 50 سنة وصحته علي قده وماما 44 سنة بس ايه فرسة جسمها ابن متناكة طيزها كبيرة اوي ودي احلي حاجة فيها الطياز الكبيرة اللي تقعد تترجرج طول ما هي ماشية في الشقة ولما العباية اللي هي لبساها تتحشر بين الفلقتين بيكون منظر ابن وسخة بروح اضرب عشرة علطول علي الطياز دي وعلي فكرة طيزها مش من النوع الكبيرة اوي زي في الستات الطخينة لا هي في حجم طيز سارة جاي كده حاجة يعني تستاهل انها تتركب طول اليوم وبزازها كبيرة ومدورة ودايما نصهم بيكونوا طالعين من العباية وهي أصلا بيضة ف بزازها بتكون زي الجيلي ولما توطي وبزازها تبان وطيازها تكون عريضة قدامك تبقي عاوز تنط عليها تفشخها واللي يحصل يحصل .
    انا تقريبا كل يوم بضرب عليها عشرات واشم في كيلوتاتها وسنتيانتها وساعات احك في طيزها وهي بيكون تصرفها عادي وف يوم من أيام الحر اللي احنا فيها دي كانت لابسة قميص نوم مبين تقريبا كل بزازها ولحد ركبتها والاندر بتاعها ظاهر ودراعاتها و ورجلها البيض ظاهرين كانت تذوب الحجر انا اول ما شفتها صفرت وقولتها ايه الجمال ده كله يا سوسو ( ماما اسمها ياسمين بس بدعلها يا سوسو) قالتلي بطل قلة ادب يا حس ومشت وهي بتضحك كده في نفس اليوم بالليل انا كنت صاحي بتفرج علي سكس سمعت صوت جاي من اوضة نوم بابا وماما روحت لقيت ماما قالعة وواقفة عريانة قدام بابا وبتقول

    نيك - سكس - محارم - بورنو - سكسي - xnxn - xnxxx - صور سكس - تحميل سكس - سكس حيوانات .
    ماما : مش ناوي بقي تشد حيلك وتقوم تركبني
    بابا: وهو انت لسه عاوزة تتناكي يا شرموطة انت مش كبرتي علي الكلام ده
    ماما: وهو انت فيك حيل أصلا تنيك كسي ده انت اخرك امسكلك زوبرك تنزل علطول
    بابا: انا طيب تعالي يا متناكة
    وقام بابا نط عليها شالها ورماها علي السرير وقعد يسمك بزازها ويعصرهم ومرة واحدة دخله في كسها وماما صوتها علي واشتغلت اهاتها ووبابا شغال رزع ويقولها خدي يا شرموطة مش انت عاوزة تتناكي ويرزع وماما اه اه اه بالراحة يا راجل اه اح اح كمان دخله جوه كمان نيك اكتر ااااااااااااااااااااه وفجاة بابا نزل
    ماما : احا انت لحقت تنزل
    بابا : انا ورايا شغل بكرة وعاوز انام ادخلي نامي
    بابا كان نام ساعتها ولقيت ماما بتريح نفسها بايديها قررت اخد خطوة لقدام تاني يوم صحيت لقيت ماما واقفة في المطبخ روحت من وراها حضنتها
    انا : صباح الخير يا احلي سوسو في الدنيا
    ماما : صباح النور يا حبيبي
    انا: بس ايه العسل ده علي الصبح
    ماما: ههههه انت مالك يا واد اليومين دول مش علي بعضك ليه
    انا : ليه بس حصل ايه ده كله عشان بقولك يا عسل
    ماما : طيب يلا روح انت اقعد وانا هحضرلك الاكل
    اكلنا وبابا نزل الشغل وانا كنت قاعد مع ماما قي الصالون لقيتها بتقولي
    ماما: قولي يا حسام مفيش أي بنت من الكلية كده ولا كده في حياتك
    انا: بنات ايه يا ماما هما دول بنات ههههه
    ماما : اه بنات هو مفيش ولا واحدة عجباك فيهم
    انا : لا

    تحميل سكسي - تحميل سكس - صور سكس - سكس حيوانات - نيك حيوانات - سكس امهات - سكس محارم - سكس مترجم .
    ماما : امال انت عاوز ايه بقي يا شقي انت
    انا : بصي يا سوسو انا عاوز واحدة تكون زيك كده بالظبط لو لقيت انا مستعد اجوزها علطول
    ماما : يا بكاش واحدة زي ايه انا كبرت أصلا ومبقيتش زي زمان
    وانا بتحرك جنبها اكتر : كبرتي ايه يا سوسو انت لو مكنتيش امي كنت ...
    ماما : كنت عملت ايه ههههه
    انا : كنت اتجوزتك
    ماما : وتجوز واحدة عندها 44 سنة ليه
    انا : علي فكرة انا اصحابي كلهم لما بيشوفوني ماشي معاكي بيقولولي هي مين المزة اللي انت كنت ماشي معاها اختك ؟؟؟
    ماما : بجد
    انا : اه يا ماما بجد انت مش واثقة في نفسك ولا ايه
    ماما : فين ابوك عشان يسمع ويقول راحت عليا
    انا : فكك من ابويا راحت عليك ايه بس انت مش شايفة صدرك كده وسكت فجاة
    ماما قربت اكترمني ولزقت صدرها في كتفي : سكت ليه كمل ولا مكسوفة
    انا : أتكلم عادي يعني
    ماما : اه
    انا : طيب مش شايفة بزازك البيضة الكبيرة دي اللي عاملة زي الجيللي ولا اطيازك الجامدة اللي بتتهز مع كل خطوة
    ماما : يا صايع ده انت مركز معايا بقي هههههه
    وقامت وهي بتهز طيازها بطريقة شرموطة بنت متناكة وانا مركز معاها لقيتها بتبص ورا فجاة وشافتني وبعدها كملت عادي وهي بتضحك بالراحة كده ..
    قمت وراها في المطبخ كنت عاوز ابعبص طيزها لكن لقيتها واقفة قدام الحيطة وانا عشان اعدي لازم احك فيها فعديت وانا بحك وزبري لزق في طيزها بين الفلفتين الكبار ولقيت ماما اتشنجت كده وقبل ما اعمل أي حاجة لقيتها رجعت بطيزها لورا كانها بتزقني بطيزها وهي بتقول مش تحاسب يا حس وبتضحك ضحة خفيفة كده انا الصراحة كنت علي اخري
    دخلت الحمام عشان اضرب عشرة علي ام الطياز دي ولقيت كلوت ليها اقعدت اشم فيه والحسه وانا عمال ادعك في زوبري وبقول نفسي انيكك يا ماما اه ماما نفسي اركبك جامد وافشخ طيزك اه اه ماما انت جميلة اوي وفجاة لقيت ماما قدامي واقفة علي الباب الظاهر اني نسيت الباب مفتوح من كتر ما كنت هايج ولقيتها مركزة مع زوبري وبتعض علي شفايفها وبعدها مسكت نفسها وقالتلي انت بتعمل ايه يا حسام انا من غير ما ارد سيبت كل حاجة ودخلت اوضتي جري ومكنتش عارف ابص في عنيها وفضلنا كده يومين لحد ما ماما جات تقولي حسام انا عايزة أتكلم معاك ادخل اوضتك وانا جاية وراك
    انا : حاضر يا ماما وانا عيني في الأرض
    ماما : بص يابني انا حاسة بيك بس مينفعش اللي انت بتعمله ده
    انا : ما هو بصراحة انا مش قادر يا ماما
    ماما : هو انا مجنناك للدرجة دي
    انا : ماما انت جميلة اوي وانا مش بعرف اتحكم في نفسي لما عيني بتقع علي جسمك
    ماما: انت بتحبني يا حسام
    انا : طبعا يا ماما انت بتقولي ايه انت اغلي حد عندي في الدنيا كلها
    لقيت ماما جات باستني من بوقي بوسة كلها رومانسية وانا بادلتها البوس ومص ولحس شفايف وانا بعصر بزازها الكبيرة وبدات اقلعها هدومها وقلعتني هدومي كلها وجات عند زوبري وقعدت تمص فيه وهي بتقولي انت زوبرك كبير اوي يا حس وانا في عالم تاني وهي بتمص وتلحس وتنزل علي البيضات تبلعها كلها في بقها قلتلها ماما انا هجيب قالتلي هاتهم علي بزازي يا حس ونزلت علي بزازاها لقيتها بتمسك اللبن من علي بزازها وبتبلعهم انا هيجت اوي وزوبري وقف تاني قمت رايح ناطط عليها اعصر بزازها وامص حلماتها وهي بتقولي ارضع بزاز امك يا حس ااااااااااه لسانك جميل اوي اه اه اه كمان يا حس
    وانا شغال برضع بز واعصر التاني ونزلت علي بطنها لحس لحد كسها قعدت الحس شفرات كسها وامص فيه وانا ببعبص خرم طيزها وهي هاجت اوي اه اه كمان يا حس اح اه اها الحس كس امك يا حس اااااه اه كمان بعبصني ااااااه اه اه كمان
    قمت رايح مخليها تعمل وضعية الكلب وقعدت الحس خرم طيزها واشمه ودخلت راسي بين فلقات طيزها الكبيرة حسيت انهاا قربت تنزل لانها مسكت شعري جامد ودخلته لجوه عند كسها وشربت عسلها كله بعد كده قمت وخليتها تنام علي بطنها ونمت فوقها ودخلته كله مرة واحدة في كسها من ورا لقيتها صوتت مرة واحدة جااامد اااااااااااااااااااااااااه يابن المتناكة زوبرك كبير ااااااااااااااه اح اح بالراحة يابني انا مش قدك
    وانا مش سائل فيها وعمال انيك كسها جامد وارزع وهي بتصوت اه اه ااه كمان يا حس دخله اكتر كمااااان اه اه اه نيك كس امك جامد اه اها اه اه اه كمان يا حس اكتر نيكني بعنف اااااااااااااااااااااه
    انا هيجت اوي قمت زانقها في الحيطة ورفعت رجليها ودخلته في كسها جااامد قولتها خدي يا شرموطة خدي انت من النهاردة كلبتي خدي يا بنت المتناكة
    وهي بتصوت اه اه كمان يا حس اه نيك كس امك يا حس انا من النهاردة شرموطتك وتحت امرك
    وانا مش راحم كسها عمال ادقر كسها وافشخها نيك وهي مكنتش قادرة تقف خدتها علي السرير وخليتها تسجد وركبت علي طيازها وجبت كريم بسرعة ودهنت خرم طيزها وزوبري وقمت مدخله لقيتها صرخت جامد لا يا حسام طيزي لا لا عشان خاطري كله الا طيزي ااااااااااااااه طيزي بتوجعني يا حسام اح اح اح اه
    قولتها بس يا شرموطة انا هفشخ طيزك النهاردة وقعدت انيك طيزها جامد وكانت ضيقة وعاملة زي الفرن لقيت دم بينزل من طيزها قلتها هو انت اول مرة تتناكي من طيزك يا سوسو يا متناكة هي كانت بتعيط بس في نفس الوقت مستمتعة وهاتك يا اهات اه اه قالتلي اه هو ابوك اه اه عارف ينيك كسمك اااااااه لما هينيك طيزها يابن المتناكة ااااااااه
    قلتلها يعني انا اول راجل يخرم طيزك وزودت في السرعة وبقيت بنيكها اجمد والدم بينزل من خرم طيزها الوردي الجميل وماما صوتها بقي عالي كفاية يابني انا مش حاسة بطيزي ااه اه اه كفاية يا حسام اااااااااااه اااه اه اه اه اه عشان خطري اااااه اه اه كفاية يابن المتناكة
    قلتلها هنزل في طيزك يا متناكة النهاردة لقيتها بتعيط وبتصوت وانا مش راحم طيزها لحد ما قربت انزل قولتها هنزل يا ماما هي كانت نزلت يجي خمس مرات أصلا ف مش قادرة تتكلم ونزلت حمم في طيزها واترميت علي السرير وهي كانت لسه مفنسة وطيزها مرفوعة والدم واللبن مختلطين مع بعض وهما بينزلوا من طيزها
    روحت عند وشها مبروك يا عروستي
    ماما: مبروك ايه ده انت فشختني كده بردو يابني انا مش عارفة اقفل رجلي
    انا : انا هعملك كل حاجة تعالي يلا عشان ندخل الحمام احميك
    مااما: تحميني هههه طب يلا قبل ما ابوك يجي
    وشيلتها عشان مكنتش قادرة تمشي وخدتها الحمام نمنا مع بعض في البانيو
    انا: ماما معلش انا كنت بشتمك عشان هايج بس اوعي تكوني زعلتي
    ماما: لا يا حبيبي انت تعملاللي انت عاوزه
    انا : انا بحبك اوي علي فكرة وقربت عشان ابوسها من بقها
    وجيت انيكها في كسها قالتلي يالهوي انت لسه فيك حيل قلتلها ما هو انت اللي فرسة بصراحة اعمل انا ايه لما بشوف الطياز بنت المتناكة دي بهيج علي كسمك قالتلي انا بحب اتشتم اوي وانا بتناك يا حس تعالي اخليك تنزل في بقي عشان مش قادرة بجد يا حسام قلتلها انت تؤمري يا وسخة ضحكت بشرمطة هههههههههههههه وقالتلي ماشي يا كسمك تعالي هههه و نزلت في بقها كتير قالتلي انت بتجيب اللبن ده منين يا واد هههههههه وخلصنا وطلعنا وأول ما بابا جيه وشاف ماما بتعرج قال مالك في ايه قالتله مفيش ياخويا وقعت الواحد حسام هو السبب وانا بضحك انا اسف يا ماما المرة الجاية هاخد بالي لقيتها بتبصلي وتضحك ودي كانت البداية لحكاية ماما ياسمين واللي هتغير حاجات كتير في حياتنا
    يتبع ......


  • افلام سكس الام الشديدة حيحانة

    وانا صغير كنت معتاد علي مشهد طبيعي يحدث كل يوم في البيت وهو اني اشوف امي تضرب ابويا في اي مكان

    وعلي عكس بقية جيرانا كنت دايما بلاحظ ان الام هي اللي بتنضرب و بتعاني من عصبية زوجها و ضربه ليها

    امي ست بلدي شوية بس جسمها جامد عريضة وقوية جدا اقوي من معظم الرجاله

    ولما كانت تتخانق مع ست كانت تسيبيها و تروح تضرب جوزها قدامها وبالفعل كانو بيحاولو يفلتو منها

    بس طبعا مشفتش لحد دلوقتي راجل قدر يفلت منها وكلهم كانو ينامو تحتها و ياخدو الطريحة التمام

    اول خناقه اشوفها كانت من الست نجاح اللي جنبنا كانت جايبه خروف و ربطته قدام باب العمارة

    امي طلعت تتخانق معاها عشان تبعد الخروف عن باب العمارة و نجاح تفهم امي عشان تصبر يوم واحد

    بس امي كانت مفتريه و مش بتسمع وراسها والف سيف لازم الخروف يمشي دلوقتي

    الست نجاح سابت امي ودخلت وقفلت باب شقتها وطبعا امي اتغاظت من الحركة دي

    جابت عمود حديد و كانت هتكسر الباب طلع جوزها عشان يتخانق مكان مراته

    امي اول ما شافته ضربته ضربه شديدة في البطن برجلها رقد في الارض شوية

    قام من علي الارض و مسك خشبة وبيضرب امي علي دماغها صدت الضربه بدراعها ولا حست وسحبت العصايا منه و ضربته في رجله

    وقع في الارض تاني ونزلت امي قعدت عليه

    ضربات في البطن و الوجه و علي الطياز في قلب الشارع بالعصايا و بالشبشب وبكل حاجه ممكن تطولها ايديها

    وجابت حبل غسيل من بيت نجاح وكتفت جوزها قدامها و ربطته في العمود جنب الخروف ومفيش حد فكر يقرب منها بعد اللي شافه بيحصل في الراجل المربوط زي العجل

    قلعت جوز نجاح الهدوم كلها و مسكت الكلسون بتاعه و حطته علي دماغه و جابت سكينة و دبحت الخروف جنب الراجل

    كانها بتهدد نجاح انها لو عملت معاها حاجه تاني المره الجايه هتدبح جوزها بدل الخروف

    ولقيت امي قلعت العباية وكانت لابسه كيلوت وسنتيان بس و خلت جوز نجاح يلحس كلوتها الوسخ و يلحس طيازها

    الكلام دا كله كان بيحصل مع الرجاله بره البيت مفيش راجل يقف قدامها الا و تذله و تنزله علي الارض تحت رجليها

    ابويا بقي كان ليه معاملة خاصة كانت لما تزعل منه تمسح بيه الحمام فعلا تخليه ينام في ارض الحمام و يلحسها بلسانه

    كنت بحس انه بيخاف منها خوف شديد لما كانت تعلي صوتها وتتخانق معاه كان يتبول علي نفسه من الخوف

    لما كبرت وشايف دا كله بيحصل قدامي كنت بفكر في نفسي يا تري بقي بيعملو ايه علي السرير في اوضة النوم

    قررت اني اجازف و ادخل اوضة النوم وهما بره و ركبت كاميرات عشان اعرف ايه اللي بيحصل بينهم في الليل

    اول ليلة اراقبهم فيها كانت يوم في منتصف الاسبوع عشان كدا مش متوقع اني هلاقي حاجه مثيرة

    في الليل دخلو عشان ينامو و انا دخلت غرفتي بسرعة بمجرد ما قفلو باب الغرفة و فتحت الجهاز وشغلته عالكاميرات

    اول ما دخلو ابويا يساعد امي تقلع العباية وخدها دخلها الدولاب بعد ما نضفها

    وامي قعدت علي السرير و ابويا قعد تحت رجليها قلعها الشبشب وحطه علي راسه متعة قصص سكس سادي

    ومسك رجول امي باسهم و سحب طشط اناء من تحت السرير مليان ماء ونزل فيهم رجليها و قعد يغسلهم ويدلكهم

    مسحهم بالفوطة ونضفهم ولبسها الشبشب تاني امي وطت علي الاناء دا و تفت فيه وخلت وابويا نزل يشرب من الميه دي

    الميه كانت مليانه وساخة وعرق كانت مقرفه بس ابويا مضطر يسمع كلامها و الا هينضرب و يترن علقه سخنة

    قلعت الكيلوت بتاعها وكان غرقان عرق ووساخة من كسها ولبسته لابويا علي راسه عشان يشم فيه طول الليل

    وقبل ما ينام خلته يقلع الهدوم بتاعته و لبسته بيبي دول حريمي سكسي مع اني مش بتلبس الحاجات دي

    فتقريبا الحاجات الحريمي اوي دي كانت بتبقي مخصصة لابويا يلبسها لامي عشان يسخنها

    ابويا طلع من الدولاب زبر صناعي طخين و لبسه لامي علي وسطها وهو راكع علي رجليه زي الكلب تحت رجلها

    ونامت امي وجنبها ابويا بس قبل ما ينامو لقيتها دخلت الزبر الصناعي في طيزه ونامو علي كدا

    عرفت انها بتحب توسع خرم طيزه عشان تذله و تعرفه انه هو اللي متناك و بياخد في طيزه زي الحريم

    وهي حاطه الزبر في طيزو لقيت حاجه صغيرة من قدام عند ابويا بدأت تظهر وبعد تدقيق شديد اكتشفت ان دا زبرو

    و لقيته مسكه بصباعين و كانو اكبر منه بردو وطلعو من تحت الكيلوت الحريمي اللي لابسه

    ومفيش نص دقيقة وامي بتحرك الزب في طيزه لقيته جابهم علي نفسه

    اقل كمية مني ينزلها راجل في الدنيا هما اللي نزلهم ابويا وهو بيتناك من امي ودي كل متعته بعد ما امي خنثته

    بس احساس غريب ولع في جسمي وانا بشوف المناظر دي لاول مره ولقيت ظبري المني ينفجر منه زي النافورة

    ويوم الخميس كانت ليلو دخلة امي علي ابويا فعلا لانها كانت مدبحة لطيز ابويا شخرمته بكل قوتها

    ربطته في السرير و غطت فمه بقماشة و لبست ظبر اتخن من اللي كانت بتحطه في طيزه طول الاسبوع

    و نزلت رزع في طيازه ودماغه كانت بتتخبط في خشب السرير و اتجرح في جسمه ووشه

    يعني اتخرشم من النيك والضرب والبهدلة وطيزه جابت دم ودي كانت اول مره اعرف ليه ابويا كل يوم جمعة بيبقي متعور ومتجرح ومش قادر يمشي كان بينام اليوم كله تقريبا





    تتبع مقالات هذا القسم