• أنتبهت وصحيت من الحلم .. لقيت زبى منفوخ واقف حا ينفجر وبينقط نقط كثيره ...
    كنت خايف أمسكه بأيدى أو أدلكه .. وهوه فى حالته دى مش مستحمل .. أكيد كان ساعتها نفض اللبن فى أيدى وغرقنى ....

    خرجت فى الليل....... كنت معزوم على فرح واحد من معارفى .. أتأخرت الى منتصف الليل .. قعدت متململ أتمنى أن الفرح يخلص بسرعه .. وعاوز أرجع البيت ما أنا عريس جديد ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . رغم أن القعده مليانه حشيش وبيره وخمور بالهيله .. شربت وأتعاطيت وبقيت طاير فى السما .. خفيف زى الريشه .. عروق جسمى كلها منفوخه .. وكل عرق فى زبى بالذات لقيته زى ماسوره الميه طخين منفوخ ... وبقيت مش قادر أأقعد من تقلصات زبى الشديده وأنتفاخه تحت الجلابيه وكنت حاسس أن الناس كلها شايفاه وشايفه تكويرته الكبيره بين فخادى ... وخلااااااص مش قادر .. عاوز أنيك دلوقت .. وعارف أن فجر أكيد منتظرانى ...

    فتحت باب الشقه .. كان السكون مالى المكان .. قلقت .. جايز تكون فجر زهقت من أنتظارى ونامت .. تبقى الليله راحت كده .. دعكت زبى المشدود .. وأنا با أقول .. طيب حا أعمل فى ده أيه ....
    مشيت ناحيه اوضتى وانا فى غايه الضيق .. فتحت باب الأوضه .. وقعت عينى على فجر نايمه فى سريرى .. أأأأأه .......عريانه ملط .. يادوب الملايه فوق طيزها بس.. وظهرها الناعم الابيض المربرب العريان يجنن .. يهييييييييج...

    سكس - سكس حيوانات - افلام سكس - تحميل سكس - سكس اخوات - سكس امهات - سكس عربي
    كانت نايمه على وشها ورافعه دراعتها لفوق محاوطه وشها بيهم ... شهقت من منظر باطها السمين الناعم وبزها المعصور بين جسمها ومرتبه السرير.....بارز زى كوره الزبده المهروسه ..
    وكمان ظهرها الناااااعم ...السمين العريان مثير قوى ..ولعنى نار زياده ما أنا هايج ومولع.. وقفت أبلع ريقى بصعوبه .. كأن حلقى فيه سدد... وأقتربت منها وأنا أخلع هدومى وبقيت عريان ملط وزبى فى أقصى حالات التمدد والتيبس والانتفاخ ... كانت أيدها ممدده بجوار رأسها وكف أيدها مبسوط لأعلى ...(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. أقتربت من راسها وأنا أمسح زبى فى باطن كف أيدها .. هيجتنى طراوته وليونته ..

    سكس محارم - سكس مترجم - سكس مصري - سكسي - نيك امهات - نيك محارم
    حست فجر بى وبملمس زبى ليدها .. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت .... راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
    أرتعش جسمى كله... شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق ... بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها ... بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد... وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى ... أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل ...

    ءىءء - xnxxx - افلام سكس محارم - سكس امهات - سكس مترجم
    كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. وفجر بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم ...قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس فجرهى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه ... دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه ... سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته ...
    مالت فجر تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها ...
    قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
    كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ....
    بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت فجر بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). ..أأأأأه أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ....
    بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد ..
    دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
    فهمت أنى عاوز أنيكها فى طيزها ..
    دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز ... شهقت فجر .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها ... حاولت فجر أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون ... وزاد الموضوع كمان سخونه جوف فجر وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى ..
    كان نفسى أصرخ زى دكر الأرنب لما يركب الأرنبه وليفته ...
    و بديت أنيك فى طيز فجر بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه ...وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ....

    سكس عائلي - سكس محارم - سكسي - عرب نار - سكس حيوانات
    حسيت بفجر وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله ...كانت فجر من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وأنا هايج زى المجنون ... وفجر بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها ...وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه ... كفايه أأأأأه أأأأأأه
    بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز فجر ... كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا ...
    وبدأنا نترعش أنا وهى.... كأن الكهربه ماسكه فينا .. وبوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر وتحلب اللبن منه ....


  • دون تردد خلع وليد قميصه و وقف امامي يستعرض عضلات صدره وكتفه وذراعيه كما يفعل ابطال كمال الأجسام ثم التفت اليا و قال " يلى بقى "
    - بطل غرور يا ولى عرفنا انك كبرت ؟
    - اها بس انا ما عرفتش انك كبرتي ( وغمزني بعينه )
    احسست بالخجل لكن لم استطع ان اتراجع شيء خفي كان يدفعني ان اواصل لعبتنا الغامضة ... التفت له بظهري وفتحت ازرار الفستان و قلعته فاسحة له المجال لرؤية ضهري وطيزي... كنت البس سوتيان بنفسجي و string المعروف بابو فتلة عندنا ازرق و عليه خطوط بنفسجية سمعت وليد يصفق بيديه بقوة " يا ولى عالشقاوة ... حلاوتك يا ابو فتلة يا ملك المزاج " ضحكت من تعليقه وخفة دمه و استحظاره للفكاهة بسرعة التفت اليه حامقة
    - ما تبطل يا ولى حتفضحنا ؟
    - اوه مين حيسمعنا في الهو و الخلا الي عايشين فيه داه
    - هو عشان كده نقوم نصرخ ونسمع آخر الدنيا " داري على شمعتك تقيد " و غمزته
    - دا انى احطاها في عينيا ؟ بس هي تقيد بقى
    - قصدك ايه ؟؟ ماهي قايدة اهي ؟

    سكس وليد واختة الممنوحة

    - لا لسة دي يدوب ابتدت تولع

     سكس - سكس امهات - سكس حيوانات
    غرقنا في ضحكات متناغمة لا ادري ما مغزاها جذب وليد علبة السجاير ونحن واقفان وناولني سيجارة " حقك بقى تتكيفي وتعملي مزاج " وغرقنا في ضحك متواصل ... شربت سيجارتي ونحن ننظر الي بعضنا نتملى ونكتشف تفاصيل اجسادنا كنت انزل عينيا متعللة بالخجل وانا ابحث عن الخنجر الذي يخفيه وليد في غمده تحت الشورط و هو يحلل ويكتشف كل جزء في جسدي دون حرج او خجل ... نظراته اسرتني انفتحت شفراتي الحميمية و تباعدت... دغدغة و قشعريرة سرت في جلدي لا اعلم ابسبب نسمات الصيف الهادئة ام بسبب رغبة مكبوتة .. برزت حلمات صدري ولم يمنعها قماش السوتيانة من محاولة التحرر مر الوقت رتيبا ... وقفنا في المنزلة بين المنزلتين .. نصف عاريين ندخن نضحك لكن الى اين ... ان كنت انا قمت بالخطوة الأولى منذ البداية فما المانع ان احرك سكون هذا الموقف و ليكن ما يكون .
    - على فكرة انت غشاش و الوضع دا مش عدل ؟
    - ايه ؟ حصل ايه ؟ ايه هو الي مش عدل ؟
    - يعني انا لابسة الأندر بس وانت لسة لابس الشورط ؟ وداه مش عدل ( والتفت له بظهري متدعية الغضب بدلال )
    لم ادري ماذا يحصل خلفي سمعته يقول " طب ما تزعلش يا جميل انا ما اقدرش على زعلك " التفت ورائي وجدته قد تخلص من الشورط و بقي في لباسه الداخلي كان من النوع اللاستيكي اللاصق يكشف كل التفاصيل ... امعنت النظر دون خجل او حرج بما لا يدع مجال للشك اني اكتشف ما كان خفيا عني ... تمعنت و اطلت النظر شكل العنقود المرسوم بين فخذيه لا يدع مجالا للشك ان الطبيعة مكنته من سلاح من العيار الثقيل .. نظرت في عيني وليد مباشرة .. تحدثت العيون بما لم تستطع الشفاه قوله .. مررت لساني على شفتي بغنج بللتهما بريقي زاد سطوعهما تحت ضوء الفانوس البعيد نسبيا ارتجفتا تمنيت ان اقفز على وليد واقبل شفاهه ... لكن ترددت فالى الآن وان كان الوضع غير عادي بيننا لكنه يبقى مقبولا بين اخوين .. لم يتجاوز مجرد لعب العيال ... غصبا استطعت السيطرة على نفسي .. وارتميت فوق المرتبة امسكت سيجارة واشعلتها كنت عبثا احاول صرف نظري عن وتد الخيمة المنصوبة امام نظري على بعد خطوتين مني القى وليد بنفسه بجانبي كنت اشعر بحرارة انفاسه تلفح جلدي ؟
    - تعرفي يا وصال انك حلوة قوي ؟ يا بختو بيكي ؟
    - مين ؟؟ ءىءء - قصص سكس - سكس حيوانات
    - حبيبك او صاحبك ؟ او .. ؟
    - هي لا او و لا او ؟ انا ماعنديش لا حبيب ولا صاحب ؟ ولا حتى صديق
    - عليا انا الكلام داه ؟ احنى مش اتفقنا ما نخبيش حاجة عن بعض ..
    - انا بقلك الصدق ؟ انا ما عنديش حد
    - ليه هما شباب الجامعة ما يشوفوش كويس ؟ انطسو في نظرهم ؟
    - يخرب بيت هزارك ؟ هو في محاولات كثير ؟ من شباب في الجامعة وغيرو بس انا ما كنتش اديلهم ريق حلو ؟
    - ليه ؟
    - يعني بخاف ؟ اصلك ما شفتش الفضايح الي بتحصل في الجامعة ؟ الشاب من دول يحوم حولين البنت يوقعها ياخذ الي هو عاوزو و يطير .. يهرب اديك شايف الظروف . شبان اليومين دول مش حينفعو لا لزواج ولا لغيرو
    - طمنتيني على مستقبلي هههههههههه
    - هههههه لا انت حاجة ثانية املاك ابوك تكفي نصف محافظة هههه زواج شرعي وعرفي و تحت الحيطة ههههه
    - يعني ما بتحبيش حد ؟
    - فكرت كذا مرة وعجبني كذا شب بس انت عارف ابوك في الآخر حيزوجني على كيفو من واحد من معارفو .. مش حيرضى بحد انا جايباه ... ولو حبيت دلوقتي حتعذب بقيت عمري ... فاحسن حل اشتري دماغي .
    - بس انتي ابوك سايبك تتعلمي عكس اختك ؟ و لسة 3 سنين على ما تخلصي ؟ ممكن تعملي الي عاوزاه وما حدش شايفك ؟
    - يا سلام ؟؟ يعني وبعدين لما اجي اتزوج اعمل ايه ؟ احظر كفني مع فستان الفرح ؟
    - ليه بقى ؟؟
    - يعني مش عارف والا بتستعبط ؟
    - ممكن تتمتعي وتبقى عذراء ؟
    لم اصدق نفسي انا واخي نتناقش مثل هذا النقاش والأدهى انه يشجعني ان انطلق في المجون شرط المحافظة على العذرية تلاطمت الأفكار والمشاعر في داخلي طال صمتي لم اعرف ماذا اجيب ؟ قطع وليد حرب الأفكار بسؤاله
    - مالك مبلمة كده ليه ؟؟ الووو ؟
    - اه ؟ آه هو ممكن بس برضو مليان مخاطر ؟
    - ازاي ؟ ءىءء - سكس امهات - سكس امهات 2020
    - اولا انا مين يضمنلي انو الشاب الي حتمتع معاه حيحترم رغبتي في اني ابقى عذراء ؟ ممكن يفضحني ؟ ممكن يبتزني ؟ ممكن يصورني وابقى فرجة للي يسوى والي ما يسواش ؟ الجامعة مليانة بالحكايات دي ؟ ماهو لو كان عندنا نت في المنطقة النائية دي كنت وريتك المصايب ؟
    - هو عندك حق ؟ بس ممكن تلاقي شاب يحبك و يخاف عليكي ؟
    - برضو تبقى الحكاية مش مضمونة ؟
    - يعني لو لقيت حد يخاف عليكي ومش ممكن يفضحك ؟ و يحافظ عليكي ؟ و فوق من كده بيحبك اكثر من عينيه ؟ توافقي ؟
    - طبعا من غير تفكير بس هو فين داه ؟
    لف وليد ذراعه حول رقبتي وجذبني اليه وضعت راسي على صدره ... تسارعت دقات قلبه واضطربت انفاسه ؟ رفعت راسي ونظرة مباشرة في عينيه و قلت له " مالك يا حبيبي " اطال النظر في عينيا ثم ابتلع ريقه بصعوبة وقال لي
    - تعرفي يا وصال اني بحبك قوي وما اتمنالكيش غير الخير ومش ممكن اتخيل انو في حاجة وحشة ممكن تحصلك و انا اخوكي والي يمسك يمسني معاك
    مررت انامل اصبعي على صدره تعمدت ان اركز على حلمته اليمنى و اداعبها قررت ان انتزع رغبته المكبوتة فهمت ما يرمي اليه لكن لم استطع كسر الحاجز بنفسي
    - طبعا انت اخويا وحبيبي و كاتم اسراري واقرب حد لقلبي في الدنيا .
    - يعني بتحبيني زي ما بحبك ؟؟
    - طبعا وممكن اكثر
    - يعني لو طلبت منك حاجة مش حتزعلي ؟
    تسللت من صدره واستلقيت على ظهري فاتحة يديا ورافعة رجلي اليمنى ونظرت مباشرة في عينيه
    - عينيا ليك في حد يزعل من روحو ؟
    لم يعد هناك من اشارة اوضح من ذلك وكانه استحظر الدرس الذي علمته اياه عصرا على الشاطئ ارتمى عليا و بخبرة لم اتوقعها منه قبلني تحت اذني بحرارة انتزعت أهات طويلة من صدري و احسست بتيار كهربائي يسري من انامل رجليا حتى صدري " وصال انا ممكن اكون حبيبك ؟ توافقي ؟ " لففت يدي على رقبته و داعبت اناملي الرقيقة خصلات شعره الأشقر وقلت له " انت شايف ايه " ارتجفت شفتاي ورحنا في قبلة انتظرته منذ الولادة تناغمت انفاسنا و تقابلت السنتنا و شفاهنا بحوار لم تسمعه اذني لكن شفراتيا سمعته واحسته واجابته سكس حيوانات - سكس مصري - سكس امهات


  • بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي… ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما… توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما……!
    ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء…! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم….
    احضرت لها الدواء… ولكن كيف سادلكها…؟!

    سكس امهات - سكس شيميل - فيديو سكس مترجم - فلم سكس دياثة - فلم سكس حيوانات مع حريم - سكس حيوانات مع بشر

    فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة… وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي… ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك… و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه….! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك … طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ … آخ … ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي… وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة … وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا

    قصص سكس - نيك امهات ساخنه - نيك اونلاين - افلام نيك محجبات - سكس حيوانات مع نساء - سكسي حيوان - فلم سكس عائلاتحصان ينيك حريم


  • أنا اسمي فادية، وأبلغ من العمر 21 عاماً. في إحدى الليالي أتى ألينا ابن أختي علي يطلب مني أن أساعده في العثور على مكان لكي يقابل فيه حبيبته مريم. فأخبرته أنه لا يوجد مكان آمن سوى الغرفة الموجودة لدينا على سطح منزلنا. وبالطبع أمي تنام بعد تناول العشاء مباشرة، فوافق علي على الفور. وفي الليلة التالية حضر إلى منزلنا في الساعة العاشرة، ومعه حبيبته مريم، ثم صعده إلى الغرفة التي فوق السطح، وأنا جلست في الأسفل أرقب المنزل حتى لا يحضر أحد على فجأة. بعد ساعة أنتهوا مما كانوا يفعلونه ونزلوا. وفي اللية التي بعدها حصل نفس الشئ حيث حضر ابن اختي ومعه حبيبته عنبر، وصعدوا إلى الغرفة، وأنا جلست على السلم، وبعد حوالي العشر دقائق نزل علي مرة أخرى، وطلب مني إحضار كريم أو زيت أو أي شئ مماثل. قلت له: “ليه.” قالي لي: “عايزه ضروري يا خالتي.” قلت له: “ما فيش غير زيت الطعام اللي في المطبخ.” جرى إلى المطبخ، وأخذ منه، ثم صعد مسرعاً إلى الغرفة. أنا ظللت أفكر في السبب وراء غربته في الزيت، وصعدت ببطء وخفة أريد أن أعرف السبب. وعندما وصلت سمعت أصوات تأوهات وألم، ففزعت وأرتجف قلبي، وخفت، ثم نظرت خلسة من فتحة الباب لأرى علي ومريم عاريان من ملابسهما. ومريم في وضع السجود، وفهد من ورائها ينيكها في طيزها. كان يدخل قضيبه ببطء ويخرجه، وأنا وجهي أحمر، وأرتفعت حرارتي، وخشيت مما أرى.

    سكس حيوانات - سكس امهات سمينة - سكس حريم مع حيوانات - فلم سكس عربي - فلم نيك اجنبي - فيديو نيك اجنبي - سكس اغراءسكس البنات مع حيوانات - فيديو سكس خلفي

    نزلت وأنا مرتبكة، وأرتجف فهذه أول مرة في حياتي أرى النيك على حقيقته. وقد كنت أسمع عنه فقط. المهم نزلا بعد حوالي الساعة، وهم مطمأنان وكأن لا شئ قد حدث. وأنا ظللت صامتة، ولم أسألهما عن أي شئ. استمر هذا الموضوع لمدة حوالي شهر، وأنا أراقبهما حتى جاء إلي علي في يوم وأخبرني أن مريم سافرت، وأنه يريد مني أن أسدي له خدمه بأن أعرفه بإي فتاة أخرى. أجبته بأني بالتأكيد سأعثر له على واحدة. وبعد أربعة أيام، جاء علي في آخر الليل في الساعة الثانية عشر تقريباً، وأنا كنت على وشك الذهاب إلى الفراش. فتحت له الباب، ودخل. قلت له: ” في ايه مالك يا علي؟” نظر إلي وقال لي: “معلش أنا أسف إني أزعجتك في ساعة متأخرة زي دي، وإنتي شاكلك كنتي نايمة.” قلت له: “لا عادي.” قال لي: “فيه موضوع عايز أكلمك فيه.” قلت له: “هنا في الصالة ما ينفعش لحسن أمي تصح وتشوفنا. تعالى في الأوضة.” فدخلنا، وكنت أنا أسير أمامه. المهم جلسنا على السرير، فقال لي علي: “ياه يا خالتي أول مرة الأحظ أنك قمر كدا في اللبس دا.” فابتسمت وقلت له: “عاجبك اللبس.” تلعثم في الكلام ولم يرد، وسكت قليلاً ثم قال: “اه يا خالتي لو ألاقي واحدة تشبهك هأكون خدامك العمر كله.” قلت له: “في بنات أحلى مني كتير.” قال لي: “لا أبداً ما فيش.” ابتسمت وقلت له: “وايه اللي عاجبك في؟” قال لي: “طيزك المليانة اخخخخخ لو كنتيش خالتي.” قلت له: “كنت هتعمل ايه؟” قال لي: “اه مش عارف بس انتي ادهشتيني بالجمال ده والجسم المغري.” وبدأ يقول لي كلام مديح في جسمي وعيناي البنيتين. قلت له: “ايه يا علي مالك في ايه في دماغك؟” قال لي: “اقوللك يا خالتي وما تزعليش.” قلت له: “قول ومش هازعل.” قال لي: “أنا حاسس إني نفسي ألمس طيزك.” ضحكت فقال:”أرجوكي يا خالتي.” قلت له:”تعالا المسها.” فلمس نهداي وقال لي: “أنا يا خالتي أنا أنا.” قلت له: “قول.” قال لي: “خايف.” قلت له: “ما تخفش أنا عارفة أنك ما بتخفش. قال لي: “ما دام كدا أنا عايز أشوفك عريانة.” قلت له: “ليه عيب دا أنا خالتك.” فقال لي: “معلش” وظل يتوسل لي لكي أنزع ملابسي. فسألته لماذا يريد أن يراني عارية. فقال لي أن ظروفه صعبة وإلا سيمرض.

    وافقت على طلبه وكشفت عن مؤخرتي، فقال لي: “آآآه يا خالتي أنا طيزك تجنن آآآآخ يا خالتي.” قت له: “ما تنساش إن أنا خالتك يا علي.” فقال لي: “أنا ابن اختك وبحبك.” فقلت له: “ايه يا علي الكلام ده.” قال لي: “حاسس فيكي برغبة مش عادية.” فقلت له: ” رغبة ايه.” قال لي: “عايز انيك طيزك يا خالتي.” انصدمت واندهشت من كلماته ونظراته لي، فحضنني من الخلف، وشعرت بقضيبه كالحجر في مؤخرتي. أرتفعت حرارة جسمي وتسارعت أنفاسي، ولم استطع أن أتحدث. أنهارت أعصابي. وقلت له: “لا يا علي كفاية عيب كده.” قال لي: “ارجوكي.” وورماني على السرير، وبدأ يلحس في مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمر بيديه عليها. وأنا أصبحت أشعر بقل جسدي، ولم أعد استطيع التحرك أو الكلام. وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي،وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سوياً حتى الصباح.

    سكس محارم - سكس كويتي - سكس عربي جماعي - افلام نيك عربي - فيلم حصان ينيك بنت - فيلم سكس شواذ - فيديو سكس حريم مع حيواناتنيك زوجة ابوة



  • انا شاب متجوز من 5 سنين اتجوزت زميلتي في الكلية كانت جميلة جدا ودلوعة وكل الدفعه نفسها تصاحبها او تتجوزها , لكن انا اللي قدرت اقنعها بنفسي ونحب بعض , وكل الدفعة كانت بتحسدني عليها وعلى جمالها ورقتها وشياكتها , اتجوزنا بعد التخرج مباشرة ابويا و امي كانو عايزين حفيد ومستعجلين , اتجوزنا و مراتي صممت ميحصلش حمل في اول سنتين عشان نلحق نفرح ونتمتع بجوازنا واحنا صغيرين , ابويا وامي زعلو مني ومبقوش بيدوني فلوس وانا كنتسكس امهات
    لسة متخرج و بشتغل في شركة بمرتب صغير , في يوم كانت الشركة عاملة حفلة بمناسبة عيد ميلاد نائبة المدير اللي هي مرات المدير وكان الكل معزوم في كافيه , أخد مراتي وروحت الحفلة وجه المدير ومراته وسلت على المدير وعرفني على مراته وقالها دة اشرف اللي عايز يسيب الشغل عشان مرتبه مش مكفيه , قالتله زوده يا بيبي دة كيوت خالص وبصت لمراتي وضحكت والمدير ضحك ولقيت مرات المدير بتغمزلي وهي بصراحة كانت جامدة وجسمها خطير , ورد فعل مراتي لما مرات المديرلا قالت دة كيوت بصتلها بصة بايخة , قولت للمدير لو سمحت عايز حضرتك دقيقة , قالي حاضر تعالى نخلع من الجو الخنيق دة , وقال لمراتي ومراته خليكم مع بعض يا مزز , مراتي ضحكت من كلمته خصوصا انه قالها وهو بيبص لطيزها وهي لابسة فستان ضيق , ومرات المدير أخدت الموضوع أيزي وضحكت وانا بصراحة مفرقش معايا مضايقتش يعني انا بحب مراتي كل الناس تعجب بجمالها ,سكس امهاتخرجت مع المدير قالي بص كدة م الآخر انا هزود مرتبك عشان انت مزنوق بس بشرط ومن غير شوشرة كدة انام مع مراتك لو مش موافق خدها وامشي وسيب الشركة , انا اتفاجئت من جرأته بس بصراحة بردو كنت مستعد انه ينام معاها عادي لكن مش عارف هقنعها ازاي , قولتله بص انت هتبصلي ازاي لو نمت مع مراتي , قالي بص لو دي مشكلتك نام مع مراتي , وهي اصلا نفسها تنام مع حد غيري عشان نجدد حياتنا , قولتله اوكي بس المشكلة كدة في مراتي , قالي بص هي هتقتنع قولها اني هشغلها في الشركة وبنفس مرتبك الجديد , قولتله ايه عرفك انها هتوافق , قالي انا قاعد ابص لجسمها وهي ضحكت كلمها براحة وهي هتوافق , كملنا الحفلة وروحنا وانا افي البيت قولت هقولها وانا بنيكها عشان واحنا هايجين ببقى جريئ وهي جريئة وهقدر اقولها , اخدت دش وجت , قولتلها انا المدير هيزود مرتبي وهيشغلك كمان بنفس المرتب , قالتلي اشعنى يا عم الكيوت , قولتلها انتي عارفة الفرق بين الحب و الجنس صح , قالتلي اه انا وانت مقتنعين ان الحب احساس و الجنس متعة , قولتلها يعني انا لو نكت واحدة تانية هستمتع وانتي لو ناكك واحد تاني هتستمتعي قالتلي اه عادي , قولتلها طيب ايه رأيك لو نجرب كدة , قالتلي مع المدير ومراته صح , قولتلها ذكائك دة هيودينا في داهية , قالتلي عادي نجرب , اتصلت بالمدير اكلمه أخدت الموبايل من ايدي وقالتله موافقين يا عم خلاص استريحت وضحكت , أخدت الموبايل قالي احنا متجوزين جوز شراميط وسمعت صوته هو ومراته بيضحكو وقالي اجهزو انا جاي اخدكم , وصلنا عنده البيت وقعدنا وهو شاور لمراتي تقعد جمبه ومراته جت قعدت جمبي كانت مراتي مكسوفه وقلقانة , حط ايده على كتفها ومراته وانا بنتفرج عليهم وانا حاس احساس جميل وغريب وممتع ومراتي بيلمسها راجل غيري مراتي لقيتها مكسوفة بس مبسوطة وهو بيقرب من رقبتها وبيبوسها وعنيها غمضت وهو بيحسس على رجلها بيرفع الجيبة وانا بدأت احسس على جسم مراته وابوس شفايفها وهو بيقلع مراتي واحدة واحدة اندمجت مع مراته وقعدتها على رجلي وهي كانت هايجة اوي قلعت من فوق خالص وقعدت تبوس فيا وانا اكل في بزازها ورقبتها وشفايفها وقطعت جيبتها وأندرها لحد ما بقت عريانة خالص فجأة لقيت مراتي بتقول آه براحة ببص لقيت مديري نايم على مراتي والاتنين عريانين وحاضنها اوي وهي حاضناه برجليها وبيدخل زبه ويطلعه حسيت بقلبي بيدق اوي و حسيت اني هايج اوي اوي فرميت مراته على الأرض ولحست كسها لحستين ودخلت زبي كله مرة واحدة وهي صرخت وبقيت انا على الأرض بنيك مرات مديري ومراتي بينيكها المدير على الكنبة وقعدنا ننيك مراتات بعض لحد الصبح بكل الاوضاع لحد ما تعبنا وانا جبتهم في كس و طيز مراته 3 مرات وهو جابهم في كس مراتي مرتين , وبعدين خرجنا واستلمنا الشغل وكل فترة نكرر الليلة الجميلة دي وكمان احيانا مراته تجيلي البيت ومراتي تروحله , وعايشين لحد دلوقتي اجمل حياة جنسية فري .