• سكس اختة نرمين ينيكها بقوة في غياب الاباء

    دأت قصتي منذ سنتين عندما كان سافر بابا و ماما لزيارة اصدقاءهما خارج المدينة لعدة ايام و بقينا انا و أختي نيرمين التي تزيدني ببضع سنوات في المنزل لوحدنا , كان أهلي يثقون ب نيرمين لكونها اكبر مني لكني كنت الاحظ حركات غريبة في سلوكها فقد كنت اشعر انها تجذب الشباب اليها بمشيتها في الشارع و هي تتقصد ان تثني جسدها و هي تمشي في الحي , و رغم انها كانت في البكلوريا إلا ان شباب الحي الذين يكبرونها بسنوات كانو دائمي التحديق بها كيفما تحركت .
    كانت نيرمين ذات وجه جميل لكنه ليس ذلك الجمال الخارق لكنها كانت تمتلك جسداً ملتف و ممتلء قليلاً , صدرها يوحي بأنها اكبر من سنها فقد كان بارزاً بشكل مميز , كانت نيرمين فتاة نشيطة في يومها تهتم بكل تفاصيل جسدها و تعرف كيف تنتقي ملابسها بحيث تظهر كل مواطن الاثارة في جسدها , خاصة ملابسها المنزلية .
    في تلك الفترة كانت نيرمين تعاملني كأنني طفل صغير فقد كانت تدخل معي الى الحمام كي تحممني و كنت الاحظ دائما انها تدخل معي بثياب تظهر كل جسدها و دائما ما كنت اشعر انها تتقصد ان تريني صدرها الابيض و ترمقني بطرف عينها , إلا انني كنت خجولاً جداً فلا تكتفي بذلك بل تتقصد ان تلمس كل منطقة حساسة في جسدي متصنعة انها تحممني و الملفت ان قضيبي الصغير لم يكن ينتصب و هي دائمة النظر إليه كأنما تفكر في سبب عدم انتصابه .
    كنا نقضي كل اوقاتنا سوية انا و نيرمين إلا في المدرسة رغم اننا كنا في مدرسة خاصة واحدة انا و هي , و كنا ايضا نأخذ دروس تقوية اللغة سوية مع الاستاذ عماد الذي كان يأتي الينا في البيت

    كانت البداية عندما كنا في درس اللغة نجلس بجوار الاستاذ عماد في الصالة انا على يساره و نيرمين على يمينه , شعرت ان الاستاذ عماد مرتبك قليلاً و نيرمين تبتسم ابتسامة خفية لم افهم سببها حتى وقع قلمي على الارض فنزلت تحت الطاولة كي احضره و رأيت قدم نيرمين تتحرك بسرعة لتعود الى مكانها إلا انني استطعت ان أميز انها كانت تضعها على فخذ الاستاذ عماد , و كان قضيب الاستاذ عماد منتصباً تحت بنطاله يكاد يمزقه .
    عدنا الى الدرس و انا اشعر باحساس غريب لا يمكن وصفه و الدم يملأ رأسي و افكار كثيرة تعصف في مخيلتي لم يقطعها سوى صوت نيرمين و هي تطلب مني ان احضر كأس ماء للاستاذ عماد , قمت من مكاني متثاقلاً و احضرت الكوب و في لحظة دخولي سمعت صوت اختي تقول هامسة لعماد : سأنتظرك غداً بعد الثانية .
    انتهى درسنا و غادر الاستاذ عماد , في تلك الليلة تأخرت في النوم من شدة التوتر و في اليوم التالي ذهبنا الى المدرسة سوية انا نيرمين و بينما كنت في صفي سمعت صوت احدى الانسات تنادي علي و عندما ذهبت اليها قالت لي ان نيرمين مريضة و تريد الذهاب الى المنزل و انها ارادت ان تخبرني كي لا أقلق عليها , عدت الى صفي و انا افكر ثم حزمت امري و ذهبت الى المديرة و طلبت منها ان تسمح لي ان اذهب الى المنزل فأختي مريضة اليوم كي لا تبقى وحيدة و خاصة ان اهلي مسافرين , سمحت لي المديرة التي كانت تعرف عائلتنا جيداً بالذهاب الى المنزل , فجمعت اغراضي و انطلقت بسرعة .
    عندما وصلت الى البيت كانت سيارة الاستاذ عماد موجودة في حينا , زادت نبضات قلبي و انا ادخل الي البيت , كان كل شيء هادئا لم يقطع هذا الهدوء سوى صوت نيرمين قادما من غرفتها , مشيت على رؤوس اصابعي حتى وقفت بجوار الباب الذي كان متروكاً و في الداخل كان المنظر صاعقاً .
    كانت نيرمين ترتدي لانجري شفاف لا يخفي شيئا ً تحته و هي تقف في وصت الغرفة و على الاريكة جلس الاستاذ عماد و ما زال مرتدياً ملابسه , كانت نيرمين تمشي بدلع و هي تقترب منه و طيزها البارزة تهتز بلطف و هي تقول له :
    نيرمين : ما رايك بجسمي يا عماد , ثم استدركت ضاحكة : يا استاذ عماد
    عماد : جسدك في قمة الاثارة و بياض بشرتك خرافي .
    ضحكت نيرمين و قد اصبحت امام عماد قائلة : و هل ستتركني افعل ما يحلو لي اليوم
    عماد : يبدو انك خبيرة في الجنس , افعلي ما يحلو لك .

    نيك - سكس طيز كبيرة - نيك حصان وبنت - سكس محارم ودياثة - نيك امراة مصرية - سكس عنيف مترجم - سكس امهات نار - سكس متزوجين - صور سكس نيك متحرك - سكس طويل - سكس امريكي مترجم

    في تلك اللحظة رفعت نيرمين قدمها البيضاء الكريستالية لتضعها على صدر عماد الذي فوجئ بها و قبل ان ينطق بكلمة كانت اصابع قدمها التي يغطي اظافرها لون أحمر ارجواني تداعب شفاهه , بدا عماد و كأنه قد استسلم لرغبة نيرمين و بدأت شفاهه و لسانه في لحس اصابع قدمها و هي تتأوه بنعومة مثيرة , استلقت نيرمين على الاريكة لتضع قدماً على وجه عماد و قدماً ثانية على قضيبه و بدأت تدلكه , كان وجه عماد قد امتلأ بالدماء و هو يزداد اثارة , فبدأ يخلع ملابسه و بدا جسمه الذي كان متوسطاً لكنه رشيق , استمر في خلع ملابسه و عندما خلع البوكسر قفز من تحته قضيبه الذي كان ثخيناً بشكل واضح , زاد منظر قضيبه في حماس نيرمين التي اقتربت منه و بدأت تلحسه بشراهة و هي تقول له : ستدخله كله في كسي , اريده ان يملأ كسي و عماد ينظر اليها نظرة شرسة قائلاً : سافسخ كسك بهذا القضيب , كانت نيرمين تحاول ان تدخل قضيبه في فمها إلا ان حجمه كان يمنعها فكانت تكتفي برأسه فقط و يدها تداعب خصيتي عماد الذي كانت يده تمتد الى طيز نيرمين , يداعبها و ينزل السترنغ الذي ترتديه .

    استلقت نيرمين على ظهرها و رأيت كسها الصغير و لسان عماد يقترب منه حتى بدأ يلحسه ببطء و نيرمين تتأوه و هي تغمض عينيها , زاد عماد في سرعة لسانه و هي تزداد متعة حتى قامت فجاة و دفعت عماد بقدميها للخلف و وقفت و هي تخلع اللانجري الذي ترتديه و تبدأ بالجلوس على قضيب عماد , الذي كان في حالة غريبة فقد كانت تتصرف دون ان تراعي أنه استاذ , لكنها كانت قد اغرقته في الرغبة فلم يعد يمانع بأي شيء تفعله .
    في تلك اللحظة كانت ركبتاي تكادان لا تحملاني و انا اشعر بشعور غريب ينتابني لا اعرف كيف اصفه , لكنني كنت احاول ان اخفي لذة خفية كانت تنتابني و انا اشاهد اختي تمارس الجنس امام عيني و انا لا أقوى على فعل شيء , و في نفس الوقت كنت اشعر ان نيرمين ليست عذراء و هذا يعني انها قد انتاكت من قبل و هذا زاد من تلك اللذة الخفية لكن اللحظات القادمة ستكشف ذلك .
    كانت عيناي مثبتتان باتجاه نيرمين و هي تخلع اللانجري , استدارت نيرمين لتصبح طيزها باتجاه عماد و انحنت و هي تخلع السترنغ فاقتربت طيزها من عماد الذي كان يحدق في ثقب طيزها و عيناه في اقصى اتساع من نعومتها , اقتربت نيرمين من عماد اكثر و التصقت طيزها بوجهه و هي تقول له بلهجة ميسطرة : الحسها بلسانك .
    كان عماد قد اصبح مسلوب الارادة امام اغراء اختي و اثارة جسدها فمد لسانه و بدا يلحس ببطء , لكنها امسكت راسه من شعره و جذبته بشدة و هي تقول بلهجة آمرة : هيا , الحس بسرعة اكبر , اريد ان اشعر برطوبة لسانك تبلل طيزي , مع زيادة اهاتها زاد حماس عماد و هو يلحس بشدة حتى سحبت نيرمين نفسها و التفت باتجاهه و جلست على جسد عماد و هي تمسك بقضيبه الذي اصبح كالخشبة و تداعب كسها فيه و تهمس في اذنه بكلام لم اسمعه لكني رأيت عماد و قد تحول الى وحش في تلك اللحظة , و ادخلت قضيبه في كسها و هي تجلس عليه بتمهل , و تتلذذ حتى وصل لاقصى حد و عادت لتخرجه بالتدريج و هي تقول لعماد : هل اعجبك كسي ؟
    عماد : سافسخ كسك ايتها العاهرة , ضحكت نيرمين ضحكة في منتهى الاثارة و هي تصعد و تهبط على قضيب عماد و استمرو لعدة دقائق في ذلك , ثم استلقت نيرمين على ظهرها و هي تدلك قضيب عماد بقدميها و هو ينظر اليها و كأنه قد فقد السيطرة على نفسه فهجم على نيرمين التي كانت تتصنع انها تمانعه و هو يفتح ساقيها على اقصى اتساع و يمسك بقضيبه و يدخله في كسها و هي تتأوه و صدرها يهتز امام عيني عماد و هو يعصرهما بشدة , حتى وصل الى قمة نشوته و هو يصرخ بصوت مكتوم انه سيقذف , اسرعت نيرمين و قامت من مكانها و جلست على الارض على ركبتيها في نفس الوقت الذي بدأ عماد يدلك قضيبه بسرعة لكن نيرمين ابعدت يده و امسكت بقضيبه بكلتا يديها و بدأت تدلكه بااحتراف واضح حتى بدأ يقذف لبنه على وجهها و هي تصرخ : أريد المزيد , أريد المزيد حتى انتهى عماد و لسان نيرمين يلحس ما تبقى من لبنه عن قضيبه .
    ارتمى عماد على الاريكة و هو يهدأ بالتدريج و عيناه باتجاه نيرمين التي كانت تتذوق طعم لبنه الذي يغطي وجهها و صدرها , كنت انا على وشك ان افقد الوعي من صدمتي إلا ان ذلك الشعور الخفي كان يجعلني استمر في متابعة كل ثانية و كل تفصيل يحدث في تلك الغرفة .
    مر بعض الوقت قبل ان يبدأ عماد ليرتدي ملابسه و هو يقول لنيرمين : سأذهب قبل ان يأتي رودي و يراني هنا , فضحكت نيرمين و هي ترد عليه : لا عليك من رودي
    التفت عماد اليها مستفسراً فقالت له بصوت واثق و دلع واضح : رودي لن يفعل شيئاً اذا شاهدك هنا, فهو بنوتي , و ضحكت ضحكة كأنها نجمة من نجمات الافلام الاباحية
    اتسعت عينا عماد و هو يسمع ذلك الكلام , و شعرت ان قلبي يهبط من مكانه و انا اسمع لكنني لم اقوى على فعل شيء سوى ان ابتعد عن الباب و اذهب لغرفتي اختفي وراء بابها و انا اراقب عماد يخرج كالطاووس و بجواره نيرمين و يده تمتد الى طيزها يداعبها كأنه يودعها و هي تقول له : لا تنسى درسنا في الغد مساءاً و ضحك عماد قائلاً : يعجبني اهتمامك بدروسك .
    خرج عماد و اغلقت نيرمين الباب و مشت ببطء و هي تغني و ترقص باتجاه الحمام لتاخذ دشاً و استغليت تلك الفرصة لافتح باب الشقة و اغلقه كأني قد وصلت للتو , مر بعض الوقت و انا انتظر نيرمين في الصالة و انا متردد في ان اخبرها بأني شاهدت كل شيء او لا حتى انتهت من حمامها و دخلت على الصالون متفاجئة بوجودي فقلت لها اني اخذت اذنا من مدير المدرسة , ساد بعض الصمت و نيرمين تنظر الي فقلت لها , رايت الاستاذ عماد و يهو يصعد في سيارته , هل كان هنا ؟
    ضحكت نيرمين ضحكة طويلة و هي تقول : اجل لقد اتى ليساعدني فقد كنت تعبانة جدا و استمرت في الضحك و هي تمضي باتجاه غرفتها و تغلق الباب وراءها .
    مر ذلك اليوم و انا لا ادري كيف تحملني قدمي إلا انني حاولت ان اتوازن , حتى اتى اليوم التالي

    نيك عائلي مترجم - سكس اخوات مترجم - سكس ام صاحبي - سكس جماعي - سكس الكس العربي - سكس ياباني جامد - سكس شيميل اجنبي - سكس محجبات مترجم

    « قصص محارم سعودي ينيك اختة الجميلة نيك مرات خالي المربربة سكس محارم »